محافظ السليمانية يجدد طلبه في قبول استقالته
تاريخ النشر: 12th, October 2024 GMT
آخر تحديث: 12 أكتوبر 2024 - 12:05 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- أعلن محافظ السليمانية، هڤال أبو بكر، امس الجمعة، تنحيه عن منصبه.وقال أبو بكر، في بيان: “قدمت استقالتي بشكل رسمي منذ أيلول 2021 ولم تُقبل لغاية الآن، مما دفعني إلى إعادة تقديم الطلب مرة أخرى في شباط/ فبراير 2022، ورغم ذلك لم يتم اتخاذ قرار نهائي بشأنه لغاية الآن”.
وأضاف، أن “التنحي جاء بعد تأييد واسع من أغلب القوى السياسية والهيئات الحكومية، بما في ذلك وزارة الداخلية ورئاسة مجلس الوزراء في إقليم كردستان”.وتابع أنه “تسلم منصبه في كانون الثاني 2017 بناءً على توجيهات من الراحل نيشيروان مصطفى، مؤسس حركة التغيير، بهدف تقديم خدمات مهنية بعيدة عن الحزبية والتفرقة”.وأكد “النأي بنفسه عن الخلافات، وسوف اواصل أداء واجباتي كتكنوقراط مستقل حتى يتم قبول استقالتي أو اتخاذ إجراءات قانونية تفضي إلى نقل المنصب”.ودعا أبو بكر، حكومة إقليم كردستان إلى “اتخاذ قرار بقبول استقالتي”، لافتا إلى أنه سيواصل “العمل بصفته تكنوقراط محايد حتى يتم البت في طلبه، أو يتم تسليم المنصب إلى خليفة مناسب وفقًا للإجراءات القانونية.
المصدر: شبكة اخبار العراق
إقرأ أيضاً:
محمود فوزي: الحكومة ستدرس مقترح تقديم العامل استقالته بنفسه إلى الجهة الإدارية
أكد المستشار محمود فوزي، وزير الشئون النيابية والقانونية والتواصل السياسي، أن الحكومة ستدرس مقترح النائب إيهاب منصور، وكيل لجنة القوى العاملة بمجلس النواب، بشأن أن يكون تقدم العامل باستقالته بنفسه إلى الجهة الإدارية، للقضاء على أزمة استمارة 6.
وأوضح النائب إيهاب منصور، عضو مجلس النواب، أن المقترح بهدف القضاء على الاستمارة 6، مشيرا إلى أن ملايين العاملين وقعوا على هذه الاستمارة أثناء توقيع عقد العمل.
وأشار عضو مجلس النواب، إلى أن إلزام العامل بتقديم الاستقالة بنفسه إلى الجهة الإدارية يؤكد عدم تعرض العامل للضغط للاستقالة، أو أنه وقع على الاستقالة عند التوقيع على عقد العمل.
وأكد النائب أن هذا المقترح يمثل ضمانة للعاملين بالقطاع الخاص، وللقضاء على ظاهرة التوقيع على استمارة 6، ومن ثم الحفاظ على مكتسبات مشروع قانون العمل.
وفي هذا الصدد أكد المستشار محمود فوزي، أن الحكومة ستدرس المقترح، ضمن ما تقوم به من إعادة مناقشة لبعض مواد مشروع قانون العمل.
فى ذكراها.. سر اعتزال وداد حمدى لـ الفن قبل رحيلها