«القاهرة الإخبارية»: 1.4 مليون لبناني تركوا منازلهم جراء العدوان الإسرائيلي
تاريخ النشر: 12th, October 2024 GMT
قالت قناة «القاهرة الإخبارية» إن 1.4 مليون لبناني تركوا منازلهم جراء العدوان الإسرائيلي على مختلف أنحاء لبنان، وتعد المحافظة الأكثر استقبالا للنازحين هي جبل لبنان نظرا لقربها من العاصمة بيروت والبقاع وبعلبك.
أضافت: «ما زالت قوات «يونيفيل» متواجدة في مواقعها على طول الحدود بين لبنان وإسرائيل وتواصل تنفيذ مهامها».
المصدر: الوطن
إقرأ أيضاً:
شهداء وجرحى جراء قصف الاحتلال الإسرائيلي غرب مدينة غزة
استشهد فلسطينيان، وأصيب آخرون بجروح مختلفة، صباح اليوم السبت، جراء قصف طائرة مسيرة للاحتلال الإسرائيلي، عدد من الفلسطينيين قرب ميناء الصيادين غرب مدينة غزة.
نشرة التوك شو.. تداعيات استمرار حرب إسرائيل غبى غزة ولبنان خبير عسكري: إسرائيل تهدف لتحويل غزة إلى مكان غير صالح للإعمار (فيديو)وأفادت وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا)، بإصابة عدد من الفلسطينيين، في قصف الاحتلال لمنزل بمنطقة الفالوجا في جباليا شمال القطاع، الذي يتعرض لقصف مدفعي متواصل.
وتواصل قوات الاحتلال عدوانها على قطاع غزة، برا وبحرا وجوا، منذ السابع من أكتوبر 2023؛ ما أسفر عن استشهاد 42 ألفا و126 فلسطينيا، وإصابة 98 ألفا و117 آخرين، أغلبيتهم من الأطفال والنساء، في حصيلة غير نهائية، إذ لا يزال آلاف المفقودين تحت الأنقاض.
وزير فلسطيني: أكثر من 40 مليون طن أنقاض خلال عام من العدوان الإسرائيلي على غزةقال وزير الحكم المحلي الفلسطيني سامي حجاوي، إن حجم الدمار في قطاع غزة هائل وغير مسبوق، حيث يزيد حجم الأنقاض بعد مرور عام من العدوان الإسرائيلي على القطاع عن 40 مليون طن وقد يزيد في ظل استمرار العدوان الذي يقصف المباني والأبراج السكنية والمقرات الحكومية والمنازل.
وأكد وزير الحكم المحلي الفلسطيني في مداخلة مع قناة "النيل" للأخبار، اليوم /السبت/ - أن عملية رفع الأنقاض تطلب جهدا كبيرا ومعدات ولن تكون سهلة بكل المقاييس، ويجب أن يسبقها البحث عن متفجرات في الأرض، مشددا على أن كل تلك المجهودات مرهونة بوقف الحرب.
وأوضح أن إعادة إعمار غزة لن تتم إلا بجهود مكثفة من الدول الصديقة والشقيقة من الدول العربية، والوقت الذي سيستغرقه الإعمار يعتمد على الإمكانات التي سيتم ضخها إلى القطاع والمجهودات التي ستُبذل والكوادر الفلسطينية، مشيرا إلى أنه كان قد تم إطلاق الفريق الوطني لإعمار غزة من قبل مجلس الوزراء الفلسطيني، والذي سيشارك فيه الوزارات والمؤسسات والهيئات المختلفة الخاص والكوادر المختلفة إضافة إلى الشركاء الدوليين والقطاع.