بلاغات متبادلة بين هالة صدقي ومساعدتها السابقة حول أموال برنامج "شكرا مليون"
تاريخ النشر: 12th, October 2024 GMT
بلاغات متبادلة بين هالة صدقي ومساعدتها السابقة حول أموال برنامج "شكرا مليون".. التفاصيل كاملة.. تقدمت الفنانة هالة صدقي ببلاغ إلى النيابة ضد مساعدتها السابقة، تتهمها بالتشهير والابتزاز والسب. جاء ذلك بعد أن كان محامي المساعدة السابقة، حسناء عبد الغني، قد تقدم ببلاغ ضد صدقي يتهمها بالنصب وخيانة الأمانة، متحدثًا عن استيلائها على مبلغ 150 ألف ريال سعودي تم تخصيصه للمساعدة.
في تصريحات تلفزيونية، أكدت حسناء أنها حصلت على وعد من هالة صدقي بالحصول على المبلغ بعد تصوير حلقة من برنامج "شكرا مليون"، لكنها اكتشفت لاحقًا أن الأمور ليست كما قيل لها، حيث لم تتلق سوى 50 ألف جنيه. وأوضحت أن هالة صدقي أخبرتها أنه يتعين عليها التبرع بجزء من المبلغ لشخص آخر، لكن بعد التصوير قيل لها إن الأموال غير حقيقية.
برنامج "شكرا مليون" يهدف إلى تعزيز القيم الإنسانية، حيث يحصل الضيوف على 150 ألف ريال سعودي لتقديمها كشكر لشخص أثر في حياتهم، بشرط أن يمنح الشخص الثاني جزءًا من المبلغ لشخص آخر. وفي هذا السياق، أكدت الشركة المنتجة أن المبلغ تم تحويله إلى حساب هالة صدقي، نظرًا لعدم امتلاك مساعدتها حسابًا بنكيًا، مشيرةً إلى أنها لا تعرف تفاصيل كلام حسناء حول تحويل المبلغ لمستشفى خيري في أسوان.
وفي ختام الحديث، أكدت حسناء أن علاقتها بهالة صدقي قد انقطعت تمامًا بسبب هذه الأزمة، التي أثرت سلبًا على حياتها الأسرية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: هالة صدقي أبرز تصريحات هالة صدقي تصريحات هالة صدقي شکرا ملیون هالة صدقی
إقرأ أيضاً:
صوت الناس.. مواطن يواجه بلاغات كيدية ويناشد وزير الداخلية لحمايته
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أرسل مواطن استغاثة لباب صوت الناس يشكو فيها من واقعة غريبة تُثير تساؤلات حول الإجراءات القانونية وسبل حماية المواطن حيث فوجئ المواطن محمد أحمد عبد الباقي المقيم والعامل بمدينة القاهرة أثناء مروره بأحد الكمائن الشرطية بأن هناك قضيتين معلقتين ضده إحداهما تعود إلى عام ٢٠٢٢، والأخرى إلى عام ٢٠٢٤ صادرتين ضده دون علمه أو إخطاره بالحضور أو التحقيق وتم تحرير المحاضر له في محافظة أخرى غير التي يسكن بها وهو ما اعتبره تعدياً صارخاً على حقوقه الدستورية والقانونية.
وأكد محمد عبد الباقي أن تلك القضايا كيدية ولا تستند إلى أي سند قانوني بل جاءت من أحد جيرانه في الأرض الزراعية بمحافظته محافظة الشرقية التي ولد بها، وهو لايعيش فيها من الأساس فهو مقيم في القاهرة ويعمل بالقاهرة ويسعى مقدم هذه هذه البلاغات إلى ترهيبه والضغط عليه لبيع أرضه الزراعية، المسجَّلة باسم والده تحت التهديد القانوني.
وأضاف: “لا أعلم كيف يحرر محضر باسمي دون علمي أو إخطاري من قبل نقطة الشرطة أو قسم الشرطة ولا كيف تتطور الأمور إلى قضية دون أن يخطرني أحد ولا حتى مذكرة بالحضور.. وفجأة أجد نفسي متهمًا في قضيتين أنا بريء منهما”.
وأشار عبد الباقي إلى أن كل شؤونه الشخصية والمهنية تتركز داخل القاهرة ولا تربطه صلة بأي نشاط في المحافظات التي صدرت منها المحاضر مما يؤكد أن الأمر لا يعدو كونه سلسلة من البلاغات الكيدية بهدف النيل من سمعته وتشويه صورته والتضييق عليه نفسيًّا وماديًّا.
ونوه إلى أن ما يزيد الأمر خطورة هو أن تلك القضايا قد تعرضه لمشكلات قانونية جسيمة بينما لا تتاح له فرصة الدفاع عن نفسه .
وفي ختام حديثه ناشد محمد أحمد عبد الباقي المسؤولين بوزارة الداخلية وعلى رأسهم وزير الداخلية بفتح تحقيق عاجل في تلك الوقائع ومحاسبة المسؤولين عن تحرير محاضر دون إخطار أو إعلام شفهي أو ورقي أو بريد حتى أو دليل مطالبًا أيضًا بتشكيل لجنة محايدة لمراجعة الإجراءات ورد اعتباره وضمان عدم تكرار مثل هذه الانتهاكات بحقي كمواطن مصري.
رقم القضية الأولي: 4908 لسنة 2022
رقم القضية الثانية 5709 لسنة 2024