كيف جاءت فكرة إنتاج السيارات الكهربائية بمصر؟ نائب رئيس أكاديمية البحث العلمي يوضح
تاريخ النشر: 13th, August 2023 GMT
أكد الدكتور عمرو فاروق، نائب رئيس أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا، أن فكرة إنتاج السيارات الكهربائية بدأت بدعم شروعات طلاب الجامعات في مجال إنتاج السيارات الكهربائية، وكان ذلك بمثابة الانطلاق في فكرة إنتاج السيارات الكهربائية.
وقال عمرو فاروق، خلال لقاء له لبرنامج “صباحنا مصري”، عبر فضائية “صدى البلد”: “طرحنا أول مبادرة في مصر لنقل تكنولوجيا تصنيع السيارات الكهربائية إلى مصر”.
وأضاف: “بعد 9 أشهر من الآن، سيكون لدينا سيارة كهربائية مصرية بصناعة محلية كمرحلة أولى”.
نزول السيارة الكهربائية
وأوضح نائب رئيس أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا، أن المرحلة الثانية تتمثل في الصناعة ونزول السيارة الكهربائية للشوارع المصرية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أكاديمية البحث العلمي السيارات الكهربائية الصناعة التكنولوجيا إنتاج السیارات الکهربائیة
إقرأ أيضاً:
توقيع اتفاقية شراكة بين جامعة الجزائر3 ومركز البحث في الإعلام العلمي والتقني
وقعت جامعة الجزائر 3 “إبراهيم سلطان شيبوط” اتفاقية شراكة مع مركز البحث في الإعلام العلمي والتقني. بهدف دعم الطلبة من حاملي المشاريع وتزويدهم بالأدوات والمنصات اللازمة لتطويرها. والمرافقة التكنولوجية والتقنية لتعزيز التحول الرقمي.
وستتولى هذه الاتفاقية ستتولى بموجبها مؤسسة “بروكسيلان” المختصة في تصميم أنظمة تكنولوجيا المعلومات وحمايتها التابعة للمركز إعداد النماذج الأولي.ة للتطبيقات والمنصات الإلكترونية ل”30 مشروعا أوليا لحاملي مشاريع المؤسسات الناشئة على مستوى حاضنة الأعمال لجامعة الجزائر3″.
وبالمناسبة، أوضح رواسكي أن هذا التعاون يهدف إلى دعم حاملي المشاريع وتزويدهم بالأدوات والمنصات اللازمة لتطوير مشاريعهم وتوسيع نطاقها. مشيرا الى أن اختيار مؤسسة “بروكسيلان” يعكس “التزام الجامعة بتشجيع المؤسسات الفرعية التابعة لمراكز البحث ودمجها في الديناميكية الاقتصادية للبلاد”.
وأضاف أن مؤسسته الجامعية تسعى من خلال هذه الخطوة إلى “تمكين الشباب من تحويل أفكارهم ومشاريعهم إلى واقع ملموس. والمساهمة في التنمية الاقتصادية والاجتماعية للبلاد”.
من جهته, أبرز السيد مختاري أن مؤسسته البحثية سترافق. بموجب هذه الاتفاقية، جامعة الجزائر3 في كل ما يتعلق بالدعائم الالكترونية والإعلام الآلي لرقمنة مختلف خدماتها، على غرار إطلاق منصة إلكترونية خاصة بالتعليم الهجين حضوريا وعبر تقنية التحاضر بالشراكة. مع مؤسسات تعليمية أجنبية، وأخرى متعلقة بالدعائم السمعية البصرية في مجال التعليم العالي.