بالفيديو.. خبير أثري: المتحف المصري الكبير أكبر متحف بالعالم لآثار دولة واحدة
تاريخ النشر: 12th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور خالد سعد، الخبير الأثري، إن هناك كثيرا من الجهود المبذولة ليظهر المتحف المصري بالصورة المتألقة عالميًا التي عليها الآن، مشيرًا إلى أن هناك جهودا مبذولة سابقة من ناحية التصميمات والإضاءات ومسارات الزيارة والخدمات المقدمة للسائح والمرشد، وأماكن انتظار السيارات.
وأضاف «سعد» خلال لقائه ببرنامج «هذا الصباح» المذاع على قناة «إكسترا نيوز»، أن هناك منظومة متكاملة مختلفة عن الرؤية البصرية التي يراها الزائرون في المتحف، موضحًا أن أي متحف في العالم يُفتتح لا بد أن يكتنفه الآثار المصرية.
ولفت إلى أن الدولة المصرية تعتبر الوحيدة التي لها مسمى دراسي «إيجبتولوجي»، وتدرس على مستوى جامعات العالم، متابعًا: «المتحف المصري بيكون أكبر متحف في العالم من حيث العدد وتبلغ مساحته 117 فدان، والمتحف لا يعرض أي آثار لأي دولة أخرى».
وأشار إلى أن تحضيرات افتتاح أي متحف عادي تختلف تمامًا عن افتتاح أكبر متحف في العالم، موضحًا أنه يتضح من خلال أعداد رؤساء الدول الذين سيحضروا الافتتاح، فضلا عن أن الملف السياحي يلقى اهتمامًا كبير من قبل الرئيس عبد الفتاح السيسي.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: المتحف المصري الكبير الدكتور خالد سعد الخبير الأثري
إقرأ أيضاً:
توقيع عقد متحف «الإمام عبدالرحمن الفيصل» بالمباركية
وقّع مدير عام البلدية بالتكليف م ..منال العصفور عقد انشاء متحف تاريخي في العاصمة مع دار الشاهين للاستشارات الهندسية أمس ليكون معلما تاريخيا وثقافيا ضمن استراتيجيتها لتطوير المباركية لجعلها وجهة سياحية وثقافية.
ويقع مشروع متحف الإمام عبدالرحمن الفيصل ضمن أسواق المباركية بالقرب من مسجد البحر وسوق الذهب المركزي في القطعة التجارية الرابعة بمنطقة القبلة.
ويتكون المشروع من متحف بيت الامام الذي يحاكي البناء الاصلي لبيت الامام ومتاحف مسانده ومبان تجارية وسرداب ومقهى بمساحة إجمالية 4490 م2، على أن تكون مدة المشروع سنة وذلك للدراسة التصميم.
ويعكس المتحف عمق العلاقات الكويتية -السعودية حيث يجسد حقبة مهمة من الترابط الأخوي الذي جمع بين البلدين، ويقدم المتحف قصة بيت آل سعود والتاريخ المشترك بين الشعبين الكويتي والسعودي من خلال ابراز مكانة الإمام الذي اقام في منطقة المباركية ويعكس التواصل العائلي والتاريخي بين القيادتين والشعبين الكويتي والسعودي، ويؤكد مشروع متحف الامام التزام الكويت بالحفاظ على الإرث المشترك بين البلدين.
ويجسد المتحف أسلوب الحياة والتقاليد التي كانت سائدة آنذاك، ما يعكس القواسم الثقافية المشتركة بين الكويت والسعودية، ويذكر الأجيال القادمة بالعلاقات العميقة بين البلدين، ويؤكد على الإرث والتاريخ الرابط بين الماضي والحاضر.