آخر تحديث: 10 أكتوبر 2024 - 2:31 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- كشف مصدر مسؤول في هيئة الحشد الشعبي، اليوم الخميس (10 تشرين الأول 2024)، حقيقية ابلاغ رئيس الوزراء محمد شياع السوداني لقادة الحشد بضرورة مغادرة العراق بعد التوترات الأخيرة في المنطقة والخشية من ضربة إسرائيلية مرتقبة.وقال المصدر ، ان “الانباء التي تحدثت عن ابلاغ رئيس الوزراء وأبن الحشد الشعبي محمد شياع السوداني لقادة الحشد الشعبي بمغادرة العراق، غير صحيحة ولا يوجد هكذا ابلاغ ولا توجد أي نية لمغادرة أي من قادة الحشد للعراق لأي سبب كان”.

وأضاف المصدر المسؤول، الذي طلب عدم ذكر اسمه، ان “جميع قادة الحشد الشعبي سواء على مستوى الخط الأول وكذلك الثاني الميدانيين، جميعهم يتواجدون داخل العراق ويمارسون مهامهم الأمنية والعسكرية بشكل طبيعي، ولا مخاوف لديهم من أي ضربة إسرائيلية او غيرها قد تدفعهم لمغادرة العراق خلال المرحلة المقبلة”. 

المصدر: شبكة اخبار العراق

كلمات دلالية: الحشد الشعبی

إقرأ أيضاً:

تقرير أمريكي:تدريب سوريين في العراق من قبل الحرس الثوري والحشد الشعبي لإسقاط حكومة الشرع

آخر تحديث: 1 ماي 2025 - 11:00 ص بغداد/ شبكة اخبار العراق- اكد تقرير أمريكي نشر على موقع “ميديا لاين الإخباري الأمريكي” ، عن شهود عيان ومصادر استخباراتية قولها، إن معسكرات عائدة للحشد الشعبي، واقعة في الانبار بالقرب من الحدود السورية، وتتم إدارتها بمساعدة ضباط من الحرس الثوري الإيراني . فإن هذه المعسكرات تضم آلافا من مقاتلي النظام السوري السابقين الذين هربوا بعد انهيار نظام الرئيس بشار الأسد.وتابع، أن المقاتلين السابقين الهاربين، يتلقون تدريبات بشكل منتظم في مناطق مثل القائم وجرف الصخر، المعروفة بكونها مراكز للعمليات التي الحرس الثوري وشقيقه الحشد الشعبي.وبحسب شهود عيان ذكروا للموقع، فانهم رصدوا المئات من المقاتلين السوريين ينقلون الى المعسكرات الصحراوية بعربات رباعية الدفاع تعود للحشد الشعبي.ولفت التقرير الى تصريحات لرجل الاعمال السوري رامي مخلوف، وهو ابن خال الاسد، ادلى بها مؤخرا بأنه ينظم “قوات نخبة” بالتنسيق مع القيادي العسكري السوري السابق سهيل الحسن المرتبط بعلاقات قوية مع روسيا، حيث لفت مخلوف إلى أن “هذه القوات هدفها حماية أهالي منطقة الساحل السوري، وليس للانتقام”.ورأى التقرير، أن هناك من يعتبر أن هذه المساعي محاولة ايرانية لاعادة بناء القوة العسكرية في سوريا مستقبلا، في حين يحذر محللون من ان ايران تستخدم الديناميات القبلية والطائفية، خاصة في صفوف الأقلية العلوية بدعم من مرجعية السيستاني، للإبقاء على موطئ قدم لها في سوريا، بينما تستجيب هذه الاستراتيجية لفكرة أن حزب الله اللبناني يحتاج الى الدعم بعد الخسائر الفادحة في الحرب مع إسرائيل.ونقل التقرير الأمريكي عن الضابط العراقي السابق عمر الكربولي، قوله، إن “التحشيد العسكري قرب الحدود السورية ليست طبيعية”، محذرا من “تزايد النفوذ الإيراني”.وأضاف أن “الحكومة تستشعر ضمنيا بأن ذلك قد يؤدي الى زعزعة اكبر باستقرار المنطقة”.كما قال الكربولي أن المسؤولية الآن تقع على عاتق الحكومة العراقية لكشف هذه المعسكرات، لكن الحكومة لن تفعل ذلك لكون رئيس الوزراء هو ابن إيران .

مقالات مشابهة

  • الحشد لن يُحَل.. تشكيك تركي بجدية مشروع تحرير العراق من ايران
  • مصدر دبلوماسي لـ«الاتحاد»: تعثر مفاوضات التهدئة في غزة لعدم توافر إرادة سياسية حقيقية
  • مصدر ياباني: هناك مناقشات لانضمام المملكة لمشروع مقاتلة الجيل السادس
  • مصدر: مستشار الأمن القومي الأميركي سيستقيل
  • تقرير أمريكي:تدريب سوريين في العراق من قبل الحرس الثوري والحشد الشعبي لإسقاط حكومة الشرع
  • تصريح صادر عن مصدر عسكري مسؤول
  • عاجل | مصدر عسكري بالجيش السوداني للجزيرة: ارتفاع عدد الجنود القتلى في قصف مليشيا الدعم السريع بمدينة كوستي إلى 11
  • هل يعاني أحمد الجفالي من إصابة مزمنة؟ مصدر بالزمالك يكشف الحقيقة
  • الحشد الشعبي يطيح بتاجر مخدرات دولي في الأنبار
  • الحراك الشعبي:السوداني لايستحق ولاية ثانية بل المحاسبة عن خيانته للبلد