غرم العمري: سعد الشهري وخالد العطوي يجب أن يبحثوا عن الفرصة .. فيديو
تاريخ النشر: 12th, October 2024 GMT
ماجد محمد
أعرب الناقد الرياضي غرم العمري عن رأيه بشأن احتياجات المنتخب الوطني من المدربين، مشيرًا إلى أن المدربين سعد الشهري وخالد العطوي يجب أن يبحثوا عن الفرصة المناسبة لتطوير مسيرتهما التدريبية.
وقال العمري أن كلا المدربين يملك المهارات والإمكانات اللازمة لقيادة الفرق نحو النجاح، إلا أن البحث عن الفرص هو ما قد يحدد مسارهم في المستقبل.
وتناول العمري تجربة صالح المحمدي مع فريق الحزم، حيث اعتبرها تجربة رائعة . وأكد أن المحمدي يقدم مستويات جيدة ويرتبط بعلاقة قوية مع اللاعبين، مما يسهم في تحقيق نتائج إيجابية للفريق في الدوري المحلي.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/10/ssstwitter.com_1728718663992.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: المنتخب الوطني خالد العطوي سعد الشهري صالح المحمدي
إقرأ أيضاً:
الشهري: الصوت السعودي المصري مؤثر.. والفلسطينيون مطالبون بالوحدة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد عبدالله الشهري، رئيس جمعية الإعلاميين السعوديين، أن الصوتين السعودي والمصري لهما تأثير قوي على جميع المستويات، مشيرًا إلى أن حديث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في «فوكس نيوز»، وما تبعه من تصريحات صحفية لمسؤولين مقربين منه، كان محاولة لإعادة صياغة موقفه بعد تصريحات قاسية أُخرجت من سياقها، مضيفًا أن ترامب عاد لاحقًا وأوضح أنه لا يفرض خطة معينة، بل يطرح مقترحات، مما يشير إلى أنه يدرك أهمية دور السعودية ومصر في أي تحرك سياسي.
وشدد الشهري، خلال مداخلة مع الإعلامية أمل الحناوي، على قناة القاهرة الإخبارية، على ضرورة أن يحظى التحرك المصري السعودي بدعم عربي وإسلامي واسع، إلى جانب تأييد القوى الفاعلة في المجتمع الدولي، معبرًا عن أمله في أن ينعكس هذا الدعم على الوضع الداخلي الفلسطيني، موضحًا أن المشكلة الفلسطينية تتطلب إصلاحًا داخليًا، حيث يعاني الفلسطينيون من تنافس سياسي حاد، مستذكرًا تعهد إسماعيل هنية وخالد مشعل أمام الكعبة المشرفة خلال شهر رمضان، بحضور الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود، بنبذ الخلافات، إلا أن الصراع عاد مجددًا بعد فترة قصيرة بشكل أكثر حدة.
وأكد الشهري أن أي حلول خارجية يجب ألا تصطدم بعقبات إجرائية غير مبررة، مشددًا على أن الفلسطينيين يواجهون مرحلة لا تحتمل أنصاف الحلول، وعليهم الوقوف إلى جانب الدول الفاعلة مثل السعودية، مصر، الأردن، والدول العربية المعنية.
واختتم حديثه بالإشارة إلى القمة العربية المرتقبة في مصر يوم 4 مارس، معربًا عن أمله في أن تكون محطة مفصلية لتوجيه رسالة واضحة وقوية، سواء للبيت الأبيض أو للمجتمع الدولي بأسره.