تحذير جديد من الجيش الاسرائيلي.. هذا ما جاء فيه
تاريخ النشر: 12th, October 2024 GMT
كتب المتحدث باسم الجيش الاسرائيلي افيخاي ادرعي عبر حسابه على منصة اكس: "كشف جيش الدفاع مؤخرًا أن عناصر من حزب الله يستخدمون سيارات الإسعاف لنقل مخربين وأسلحة، لذا نحذر من استمرار هذه الظاهرة، وندعو الفرق الطبية إلى تجنب التعامل مع عناصر حزب الله وعدم التعاون معهم.
وتابع: "جيش الدفاع يؤكد أنه سيتم اتخاذ الإجراءات اللازمة ضد أي مركبة تنقل مسلحين، بغض النظر عن نوعها.
كشف جيش الدفاع مؤخرًا أن عناصر من #حزب_الله يستخدمون سيارات الإسعاف لنقل مخربين وأسلحة، لذا نحذر من استمرار هذه الظاهرة، وندعو الفرق الطبية إلى تجنب التعامل مع عناصر حزب الله وعدم التعاون معهم.
جيش الدفاع يؤكد أنه سيتم اتخاذ الإجراءات اللازمة ضد أي مركبة تنقل مسلحين، بغض النظر… pic.twitter.com/79VVt1z82K
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: جیش الدفاع حزب الله
إقرأ أيضاً:
مصدر قيادي في حماس: سيتم الإفراج عن مقاومي حزب الله في المرحلة الثانية
الثورة نت/
كشف مصدر قيادي في حركة المقاومة الإسلامية حماس، أنّه سيتم تأجيل الإفراج عن جميع المعتقلين بعد السابع من أكتوبر، بمن فيهم مقاومو حزب الله، إلى المرحلة الثانية.
ولفت المصدر، في تصريح للميادين الليلة الماضية، إلى أنّه سيتم في المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار، إطلاق سراح أسرى محكومين قبل طوفان الأقصى.
وقال: إنّه سيتم في المرحلة الأولى أيضاً، الإفراج عن النساء والأطفال والمدنيين، الذين تمّ اعتقالهم أثناء طوفان الأقصى.
الجدير ذكره، أن العدو الصهيوني نشر فيديوهات خلال عدوانه على لبنان، زعم أنّها عمليات أسر لمقاومي حزب الله، علماً أنّ المقاومة الإسلامية في لبنان، لم تصرح إيجاباً أو سلباً بأي معلومة بشأن هذا التفصيل.
وسبق أن كشف، مصدر خاص في المقاومة الفلسطينية لوسائل الاعلام، أنّ استعدادات القاهرة على قدم وساق “من أجل البدء بتنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار”.
وفي التفاصيل، أشار المصدر إلى أنّ الاستعدادات تتمحور حول تسليم الأسرى، الإغاثة، والمتابعة الميدانية لأي خروقات لاتفاق وقف إطلاق النار، “بتواجد مصري وقطري وأمريكي وصهيوني إضافة إلى حماس”.
وقال المصدر، أمس الجمعة: إنّه سيتم إطلاق سراح 30 أسيراً فلسطينياً من النساء والأطفال، في مقابل كل أسير لدى حماس من النساء والأطفال، وإنّه سيتم إطلاق سراح 30 أسيراً فلسطينياً من كبار السن والمرضى في مقابل كل أسير من كبار السن (50 عاماً) والمرض.