الوطن| رصد

قال عضو مجلس النواب عبد النبي عبد المولى، إن الولايات المتحدة تسعى للهيمنة على الموارد الليبية، وكافة الأطراف في البلاد تتحمل مسؤولية تعميق التدخل الأجنبي في ليبيا.

وأضاف عبد المولى أن المجلس الرئاسي والحكومة المنتهية، يتحملان مسؤولية ما آلت إليه الأوضاع، عقب خطواتهم الأحادية المتعلقة بالمصرف المركزي، واستغلال الأطراف الخارجية لهذه الأزمة للهيمنة على الأموال الليبية.

وتابع أن الحل للأزمة الليبية يجب أن يبدأ من تشكيل حكومة موحدة قادرة على إدارة موارد الدولة وتوحيد المؤسسات المنقسمة.

الوسوم#الولايات المتحدة الموارد الليبية عبد النبي عبد المولى ليبيا

المصدر: صحيفة الوطن الليبية

كلمات دلالية: الولايات المتحدة الموارد الليبية ليبيا عبد المولى

إقرأ أيضاً:

الولايات المتحدة تنشر قوات إضافية على الحدود مع المكسيك

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أعلنت القيادة العسكرية لأمريكا الشمالية "نورثكوم"، نشر قوات إضافية لتأمين الحدود الجنوبية للبلاد مع المكسيك. 


وذكر الجيش الأمريكي- في بيان، حسبما نقلت قناة (الحرة) الأمريكية- أنه تم نشر نحو 3 آلاف جندي إضافي عند الحدود مع المكسيك، في إطار الجهود المستمرة لمكافحة الهجرة غير الشرعية وتهريب المخدرات، ما يرفع العدد الإجمالي للجنود الذين ينشطون في المنطقة إلى نحو تسعة آلاف.
وأضاف "أنه سيتم إرسال حوالي 2400 جندي من عناصر لواء سترايكر القتالي الثاني (إس بي سي تي) من فرقة المشاة الرابعة، إلى جانب نحو 500 جندي من لواء الطيران القتالي الثالث"، لافتا إلى أن مهام هذه القوات ستشمل الرصد والمراقبة، بالإضافة إلى الدعم الإداري والنقل والتخزين، وكذلك الدعم اللوجستي وصيانة المركبات والدعم الهندسي. 
 

مقالات مشابهة

  • زيلينسكي: نعوّل على دعم الولايات المتحدة لإحلال السلام
  • زيلينسكي يعلن استعداده لتوقيع صفقة المعادن مع الولايات المتحدة
  • تيتيه والسفير الألماني يناقشان سبل دعم الأطراف الليبية للمضي قدمًا نحو حل سياسي
  • الولايات المتحدة تنشر قوات إضافية على الحدود مع المكسيك
  • أول عقوبة من أوروبا ضد الولايات المتحدة
  • ترامب: ترحيل 8326 مهاجرا غير نظامى من الولايات المتحدة
  • ترامب: 8326 مهاجرا غير نظامي تم ترحيلهم من الولايات المتحدة
  • ترامب: 8326 مهاجرا غير نظامى تم ترحيلهم من الولايات المتحدة
  • الضربات التي أوجعت الولايات المتحدة!!
  • برلمانية أوكرانية: بوتين ليس مستعدا للسلام وهو ما نحاول إيصاله لجميع الأطراف الأوروبية والولايات المتحدة