الشائعات تطال حياة نانسي عجرم الشخصية وسط غيابها عن التواصل الاجتماعي.. تعرف على القصة كاملة
تاريخ النشر: 12th, October 2024 GMT
الشائعات تطال حياة نانسي عجرم الشخصية وسط غيابها عن التواصل الاجتماعي.. تعرف على القصة كاملة.. رغم ابتعاد الفنانة نانسي عجرم عن التفاعل على حساباتها في مواقع التواصل الاجتماعي مؤخرًا، بسبب الأحداث المؤلمة التي يشهدها لبنان، وانتقالها لتخصيص منصة "X" للتعبير عن دعمها للوطن، لم يسلم وضعها الشخصي من الشائعات.
في ظل تصاعد الأوضاع المتأزمة في لبنان، اضطرت نانسي عجرم إلى الاعتذار عن إحياء حفل زفاف كان مقررًا إقامته في رومانيا. الاعتذار جاء تضامنًا مع الوضع الصعب الذي يمر به بلدها نتيجة العدوان الإسرائيلي، والذي تسبب في وقوع العديد من الشهداء والمصابين، بالإضافة إلى نزوح العائلات اللبنانية من منازلهم.
أحدث أعمال نانسي الفنية تحصد النجاحعلى الرغم من الأزمات المحيطة، طرحت نانسي عجرم أغنيتها الجديدة "مشكلتك الوحيدة" عبر "إنستجرام"، والتي لاقت تفاعلًا كبيرًا من الجمهور. الأغنية من كلمات علي المولى، وألحان أيمن قميحة، وتوزيع باسم رزق، وتعد خطوة جديدة ضمن مسيرتها الفنية الناجحة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: نانسى عجرم حقيقة طلاق نانسي عجرم طلاق نانسي عجرم حقيقة انفصال نانسي عجرم التواصل الاجتماعی نانسی عجرم
إقرأ أيضاً:
«وسائل التواصل الاجتماعي وأثرها على الفرد والمجتمع».. ندوة توعوية بشبراخيت في البحيرة
نظّمت وحدة تكافؤ الفرص بالوحدة المحلية لمركز ومدينة شبراخيت بمحافظة البحيرة، بالتعاون مع مدرسة لقانة الإعدادية، ندوة توعوية بعنوان:«وسائل التواصل الاجتماعي وأثرها على الفرد والمجتمع».
تأتي هذه الندوة في إطار تنفيذ توجيهات الدكتورة جاكلين عازر، محافظ البحيرة، واستمرارًا لجهود وحدة تكافؤ الفرص بالمحافظة، بإشراف المهندس علي زيد، رئيس الوحدة المحلية لمركز ومدينة شبراخيت، ومتابعة الأستاذة نجلاء محمد، رئيس وحدة تكافؤ الفرص بالمحافظة.
حاضر في الندوة الشيخ محمد داود، ممثلًا عن الأزهر الشريف، حيث تناولت الندوة الأثر الكبير لوسائل التواصل الاجتماعي على المجتمع، والذي يتراوح بين الإيجابي والسلبي، وتناولت الندوة الآثار الإيجابية لمواقع التواصل الاجتماعي ومنها:
-تعزيز الإنتاجية العلمية لكونها تساعد على ربط الأفراد الذين يشتركون في نفس الاهتمامات العلمية، مما يُسهم في تبادل المعارف والخبرات.
-تسهيل التواصل لمساعدتها في كسر الحواجز الجغرافية والثقافية، مما يُعزز من التفاعل بين الثقافات المختلفة.
- زيادة الوعي المجتمعي، لكونها تُسلط الضوء على القضايا البيئية، الأخلاقية، وغيرها، مما يُسهم في رفع الوعي المجتمعي.
- تعزيز القوة الاقتصادية فهي تُستخدم كوسيلة فعالة للتسويق والتواصل بين الشركات والعملاء، بتكلفة منخفضة.
كما أشارت الندوة إلي الآثار السلبية لمواقع التواصل الاجتماعي ومنها:
-الحد من التواصل المباشر، حيث تؤدي إلى تراجع التفاعل الوجاهي بين الأفراد، مما يُضعف مهارات التواصل الاجتماعي.
- تأثير سلبي على المشاعر، فهي تقلل من التواصل العاطفي الحقيقي، مما يؤثر سلبًا على العلاقات.
-إثارة الكسل، بسبب الاعتماد على وسائل التواصل يُقلل من النشاط البدني والاجتماعي.
-تفكك الأسرة، فهي تؤدي إلى انشغال أفراد الأسرة عن بعضهم البعض، مما يُضعف الروابط العائلية.
-انتشار الإشاعات، حيث تُستخدم أحيانًا لنشر الأخبار الكاذبة، مما يُضلل المجتمع.
-انتهاك الخصوصية، فوسائل التواصل تُهدد الخصوصية الشخصية للمستخدمين.
-التأثير على الصحة النفسية، فالاستخدام المفرط يؤدي إلى القلق، الاكتئاب، وقلة النوم.
-التنمّر الإلكتروني والذي يُسهم في التأثير السلبي على الأطفال من خلال التنمر عبر الإنترنت.
اختتمت الندوة بالتأكيد على أهمية الاستخدام السليم لوسائل التواصل الاجتماعي، وتجنب الآثار السلبية التي قد تنتج عن سوء استخدامها، كما شدد الحاضرون على ضرورة توعية الطلاب والمجتمع بمخاطر الاستخدام المفرط لهذه الوسائل، وضرورة تحقيق توازن بين الحياة الرقمية والتفاعل الواقعي.