نانسي عجرم تنفي شائعات الانفصال وتلغي حفلًا بسبب الأحداث في لبنان
تاريخ النشر: 12th, October 2024 GMT
نانسي عجرم تنفي شائعات الانفصال وتلغي حفلًا بسبب الأحداث في لبنان.. رغم ابتعاد الفنانة نانسي عجرم عن التفاعل اليومي على حساباتها في مواقع التواصل الاجتماعي، واستخدامها منصة "X" لدعم وطنها لبنان وسط الأزمة الحالية، فإنها واجهت شائعات حول انفصالها عن زوجها، الطبيب فادي الهاشم. إلا أنه بالتحري، تبين أن هذه الأخبار غير صحيحة، حيث ما زالت نانسي تتابع حساب زوجها عبر "إنستجرام"، وهو أيضًا يتابع حسابها.
كما اعتذرت نانسي عن إحياء حفل زفاف كان مقررًا في رومانيا بسبب التصعيد العسكري الذي يشهده لبنان، والذي تسبب في وقوع ضحايا ونزوح العديد من المواطنين.
على الصعيد الفني، أصدرت نانسي مؤخرًا أغنيتها الجديدة "مشكلتك الوحيدة"، التي حققت نجاحًا كبيرًا على منصات التواصل، وهي من كلمات علي المولى وألحان أيمن قميحة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: نانسى عجرم طلاق نانسي عجرم انفصال نانسي عجرم حقيقة انفصال نانسي عجرم نانسی عجرم ا بسبب
إقرأ أيضاً:
وكالة الأنباء العراقية: السوداني اجتمع في الدوحة بأمير قطر والرئيس السوري
أفادت وكالة الأنباء العراقية (واع)، بأن مصدرا مسؤولا مقربا من الحكومة العراقية، كشف عن زيارة سريعة أجراها رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني إلى دولة قطر، التقى خلالها أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، والرئيس السوري أحمد الشرع، بحضور الأمير.
وأكد المصدر، في حديثه للوكالة، أن "اللقاء الثلاثي جاء بسبب الأحداث المتسارعة التي شهدتها المنطقة وخاصة ما يجري في سوريا".
وأضاف أن السوداني أكد أن "العراق يراقب عن كثب التطورات الحاصلة في هذا البلد الجار، والوجود العسكري للكيان الغاصب على أرضه".
كما جدد السوداني -وفقا للمصدر- "إيضاحَ موقف العراق الثابت والمبدئي، الداعي إلى قيام عملية سياسية شاملة وحماية المكونات والتنوع الاجتماعي والديني والوطني في سوريا، وحماية المقدسات وبيوت الله وأماكن العبادة، لكل المجموعات السكانية التي يتشكل منها الشعب السوري الشقيق، واحترام حقوق الإنسان خصوصا بعد الأحداث التي حصلت مع الطائفة العلوية هناك".
ونقلت الوكالة العراقية عن المصدر نفسه أن السوداني قال خلال اللقاء إن "العراق يؤكد على أهمية أن تتخذ الحكومة السورية الجديدة خطوات عملية وجادة في محاربة داعش الإرهابي".
إعلانوذكرت أن السوداني أكد أيضا "أن التقدم في هذه الملفات وبشكل ملموس يمكن أن يساعد في بناء علاقات متنامية، وإيجاد آليات تعاون تصب في المصلحة المشتركة للبلدين الشقيقين وبما يعزز الأمن والاستقرار في المنطقة".