قالت الدكتورة مروة زايد، استشاري علاج الأورام والتغذية العلاجية، إن شهر أكتوبر متعارف عليه عالميًا للتوعية بمرض سرطان الثدي، وهو ما يعرف بـ«أكتوبر الوردي»، موضحًا أن نسب الشفاء منه بسبب الكشف المبكر تصل لـ98%، منوهًا بأنه يجب تعليم الفتاة بالفحص الذاتي من سن 25 عامًا إلى 35 عامًا.

 خطر الإصابة بسرطان الثدي:

وشددت «زايد»، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية داليا أشرف، ببرنامج «8 الصبح»، المُذاع عبر شاشة «دي أم سي»، على أن الإصابة بسرطان الثدي يُصيب الفتاة في سن مبكر، ولابد أن تلجأ لطبيب معالج بشكل دوري للكشف عن نفسها والتوعية بهذا المرض، مؤكدة أن زيادة العرضة لخطر الإصابة بالمرض يكون بسبب عدد من العوامل منها الوراثية أو السيدات التي لم تنجب.

ونوهت بأن الوزن الزائد من أهم العوامل للإصابة بسرطان الثدي، مشددة على أن التدخين السلبي أيضًا أحد أهم العوامل للإصابة وهو خطير على الفتيات، موضحة أنه لابد من تناول الفاكهة الطازجة والاهتمام أكبر بالعامل النفسي الذي يقاوم الإصابة بالسرطان.

وتابعت: «التوتر والضغط الدائم يعرض الفتاة للإصابة بسرطان الثدي، ولابد من تلقي خدمة الدعم النفسي لتخطي هذه الأزمة».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: سرطان الثدي مرض سرطان الثدي التدخين الوزن الزائد بسرطان الثدی

إقرأ أيضاً:

فضح مخطط لخداع فتيات وتصويرهن في فيديوهات إباحية

خاص

أطلقت برلمانية مصرية، تحذيرًا من مخطط خطير يستهدف الفتيات باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي وتصويرهن في مقاطع مخلة لابتزازهن.

وأفادت البرلمانية المصرية، مها عبد الناصر، إنه تم في الآونة الأخيرة رصد مجموعة احتيالية منظمة تروج لوظائف للفتيات والسيدات على مواقع التواصل الاجتماعي، وخاصةً موقع تليغرام وفي الجروبات المغلقة.

وأشارت إلى أنه وعند تواصل أي فتاة معهم، يتصلون بها عبر مكالمة صوتية على ماسنجر، حيث تبدأ المكاملة بعرض فرصة عمل للفتاة كموظفة تسويق في شركة تدرب نماذج الذكاء الاصطناعي لاستخدامها في إنتاج أفلام الرسوم المتحركة.

وأضافت أن المتصلين يطلبون بعد ذلك من الفتاة إرسال صور عالية الجودة لوجهها من زوايا مختلفة بحجة أن تدريب الذكاء الاصطناعي يحتاج إلى هذه البيانات، مع التأكيد على أن الصور لن يتم نشرها أو تسريبها بأي شكل ثم تبدأ المشكلة الحقيقية.

وأشارت إلى أنه يتم استخدام الصور بعد ذلك في تقنية تبديل الوجه، حيث يتم استبدال وجه الضحية، في مقاطع فيديو إباحية مسجلة مسبقًا، مما يجعل الأمر يبدو وكأن الفتاة المستهدفة تشارك في الفيديو، رغم أنه مفبرك بالكامل، موضحة أن المكالمة الصوتية التي أجريت في البداية يتم استخدامها لإنشاء نسخة مزيفة من صوت الضحية عبر الذكاء الاصطناعي، مما يمكن المحتالين من تغيير الصوت لأي كلمات يريدونها لتبدو وكأنها بصوت الفتاة الحقيقي.

مقالات مشابهة

  • تعرف على مشروبات اذا تناولها بعد الفطار ستخلصك من الوزن الزائد
  • دراسة تكشف عن جين يزيد الشهية ويرفع خطر الإصابة بالسمنة
  • كيف يحقق فقه الميزان وحدة الأمة وحمايتها من عوامل الفرقة؟
  • التعادل السلبي يحسم الشوط الأول بين تشيلسي وليستر سيتي بالدوري الإنجليزي
  • قوات العدو تعتقل فتاة في الصف السابع من القدس المحتلة
  • فضح مخطط لخداع فتيات وتصويرهن في فيديوهات إباحية
  • التعادل السلبي يسيطر على الشوط الأول من مواجهة مانشستر سيتي ونوتنجهام
  • تعرف على مواعيد العيادة التخصصية والمناظير بمستشفى بنها الجامعى
  • الإفراط في تناول الملح يزيد من خطر الإصابة بسرطان المعدة
  • فوائد حليب الإبل للمبايض، الجنس، ومرضى سرطان الثدي