مسن تركي يعود إلى الحياة خلال جنازته!
تاريخ النشر: 12th, October 2024 GMT
#سواليف
عاد #رجل_تركي إلى الحياة مجددا في أثناء مراسم جنازته، ليتوفى لاحقا في أحد #مستشفيات #إسطنبول.
ففي أثناء الاستعداد لصلاة #الجنازة، سُمع صوت صراخ من نعش خالد بايشو البالغ من العمر 84 عاما، والذي قيل إنه فقد حياته خلال تواجده في مسجد الحاج إلياس ياتاغان في منطقة فاتح أيفانساراي ظهر أمس الأربعاء.
فوصلت الفرق الطبية إلى المكان ونقلت بايشو الذي تبين أنه على قيد الحياة إلى المستشفى. لكن لم يتم إنقاذه إذ فقد حياته ثانيةً رغم كل التدخلات التي تمت.
مقالات ذات صلةوتم استلام جثمان المسن من قبل ذويه ونقله إلى مسجد الحاج إلياس ياتاغان في منطقة فاتح أيفانساراي للمرة الثانية لتوديعه في رحلته الأخيرة.
وحضر مراسم التشييع أهله وأقاربه ومحبوه. ثم تم نقل جثمان خالد بايشو إلى مقبرة أيوب سلطان لدفنه بعد صلاة الظهر
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف رجل تركي مستشفيات إسطنبول الجنازة
إقرأ أيضاً:
رسالة من الحاج إلى المودعين.. هذا ما جاء فيها
كتب النائب رازي الحاج عبر حسابه على منصة "إكس":"إلى المودعين،
اولاً: لا حل إلا بإعادة الثقة، ولا ثقة إلا من خلال اعادة الودائع لقيمتها الحقيقية ولتثبيت حق أصحابها بها ... اي كلام آخر ليس له قيمة في علم الاقتصاد!
ثانياً: لا حل إلا من خلال اعادة الأزمة إلى طبيعتها الاولية وهي ازمة السيولة لا ازمة خسائر، من افشل النظام المصرفي، هو من استخدم السيولة لجني الارباح والمضاربة وهم معروفون، وبالتأكيد ليس المودعون!
ثالثاً: ان اعادة الثقة واعادة السيولة سيجعل القطاع المصرفي قابل لان يعمل وظيفته الأساسية وهي تمويل الاقتصاد وليس تمويل سياسيي وأصحاب مصارف المنظومة وشركائهم في الداخل والخارج !
رابعاً سأطرح في الوقت المناسب كي لا تحترق ورقة عنوانها: المبادىء والمنهجية لكي نصل إلى حل مستدام وفعال وقصير المدى!".
إلى المودعين،
١- اولاً: لا حل إلا بإعادة الثقة، ولا ثقة إلا من خلال اعادة الودائع لقيمتها الحقيقية ولتثبيت حق أصحابها بها ... اي كلام آخر ليس له قيمة في علم الاقتصاد!
٢- ثانياً: لا حل إلا من خلال اعادة الأزمة إلى طبيعتها الاولية وهي ازمة السيولة لا ازمة خسائر، من افشل النظام…