إلزام أصحاب مصانع المعادن الثمينة باستخدام علامات دمغ لتمييز مشغولاتهم
تاريخ النشر: 12th, October 2024 GMT
الرياض
نص نظام المعادن الثمينة والأحجار الكريمة الذي وافق مجلس الوزراء على تعديله على ألا يجوز مزاولة صناعة المعادن الثمينة والأحجار الكريمة إلا بعد الحصول على ترخيص بذلك من وزارة الصناعة والثروة المعدنية.
كما نصت التعديلات إلزام أصحاب مصانع ومشاغل المعادن الثمينة باستخدام علامات دمغ، لتمييز مشغولاتهم، تسجل وفقاً لما تحدده اللوائح.
وأكد التعديل أنه يجوز إقامة معارض مشغولات المعادن الثمينة والأحجار الكريمة وغيرها من الأصناف الخاضعة لهذا النظام بترخيص من الهيئة العامة للمعارض والمؤتمرات بالتنسيق مع وزارة التجارة، ويجوز استثناء المعروضات من الدمغ وبعض الإجراءات الأخرى المنصوص عليها في هذا النظام إذا كان القصد عرضها فقط، وذلك وفقاً لما تحدده اللوائح.
وشدد التعديل على كل من يزاول أياً من الأنشطة المتعلقة بصناعة المعادن الثمينة والأحجار الكريمة، التقدم إلى وزارة الصناعة والثروة المعدنية لتعديل أوضاعه بما يتفق مع تعديل النظام -المشار إليه في البند (أولاً) من هذا القرار- وذلك خلال مدة لا تتجاوز 6 أشهر من تاريخ نفاذه. ويجوز لمعالي وزير الصناعة والثروة المعدنية تمديدها 3 أشهر.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الأحجار الكريمة المعادن الثمينة مجلس الوزراء المعادن الثمینة والأحجار الکریمة
إقرأ أيضاً:
صورة: مصانع العودة تصدر توضيحا بشأن سعر ويفر العودة بغزة
أصدرت شركة مصانع العودة في قطاع غزة ، مساء اليوم الجمعة 25 أبريل 2025 ، بيانا بشأن ما يتم تداوله مؤخرا حول بيع "ويفر العودة" بأسعار خيالية وصلت إلى 350 شيكل.
بيان توضيحي من شركة مصانع العودةنُتابع بأسف شديد ما يتم تداوله مؤخرًا حول بيع "ويفر العودة" بأسعار خيالية وصلت إلى 350 شيكل، ونود أن نوضح للرأي العام ما يلي:
إن شركة مصانع العودة قد توقفت بشكل كامل عن تصنيع وتوريد منتجات الويفر منذ أكثر من شهرين بسبب الظروف الراهنة ونفاد المواد الخام. وعليه، فإن أي منتج يُعرض حاليًا في الأسواق لا يمت لنا بأي صلة، بل هو من مخزون قديم تم احتكاره عن سبق إصرار واستغلال.
نُدين بأشد العبارات هؤلاء المعدومي الضمير من التجار وأصحاب المحلات الذين اختاروا أن يعتاشوا على ألم الناس، وأثبتوا أنهم أعداء لأبناء شعبهم قبل أن يكونوا تجارًا. من يرفع السعر على أطفال غزة في هذا الوقت، هو جشِع ساقط، لا يملك من الإنسانية شيئًا، ويستحق كل احتقار.
لقد انكشف هؤلاء، وفضحتهم أفعالهم. باعوا شرف المهنة وأخلاق التاجر الشريف، واستبدلوها بالجشع والطمع، وصاروا شركاء في التجويع، لا فرق بينهم وبين من يحاصر شعبنا من الخارج.
ندعو أهلنا في غزة لمقاطعة هؤلاء المجرمين تجاريًا، وعدم شراء أي منتج مُحتكر مهما كان نوعه أو مصدره.
فمن يشتري منهم، يمنحهم مزيدًا من الوقاحة للاستمرار في نهبنا.
شركة مصانع العودة
معكم وبكم... ولن نكون يومًا سكينًا في خاصرة هذا الشعب.
جميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025