تحذير من تخزين هذه الأشياء تحت السرير.. تعرض أفراد أسرتك للخطر
تاريخ النشر: 12th, October 2024 GMT
يعتاد كثير من الأشخاص على تخزين بعض الأغراض تحت السرير، باعتباره مكانًا مثاليًا لحفظ الأشياء، دون إدراك منهم للمخاطر الصحية التي قد يتعرضون إليها جراء ذلك، لذا نقدم قائمة بالأشياء التي لا يفضل حفظها تحت السرير حفاظًا على سلامة أفراد الأسرة.
عرض موقع Real simple، المعني بشؤون المنزل والصحة، قائمة بـ 5 أشياء لا ينبغي تخزينها تحت السرير، وهي كالتالي:
تجذب عث الغبار والبكتيرياأولًا: الوسائد.
ثانيًا: المستندات الورقية.. فهي تعتبر غذاء للزواحف الصغيرة التي تشكل خطرًا كبيرًا على الصحة، لذا ينبغي حفظها في صندوق آمن.
ثالثًا: الأجهزة الإلكترونية.. فلا ينبغي أبدًا تخزين الأجهزة الإلكترونية مثل اللابتوب تحت السرير لأن الغبار الذي يحيطها يتسبب في ارتفاع درجة حرارتها، ما قد يشكل خطرًا متزايدًا للحرائق.
إطلاق الأبخرة السامةرابعًا: المواد الكيمائية الخطرة.. مثل علب الطلاء القديمة أو مستلزمات التنظيف، فقد يحدث تسريب لهذه المواد وتطلق الأبخرة التي قد تكون ضارة بالصحة، كما أن هذه المواد قابلة للاشتعال بدرجة كبيرة.
خامسًا: الطعام.. لأنه حتى إذا وضع في حاويات محكمة الإغلاق، فهو يجذب الحشرات والقوارض.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأجهزة الإلكترونية الوسائد السرير تحت السریر
إقرأ أيضاً:
وزير الأمن القومي الإسرائيلي المُستقيل: عودة الرهائن ينبغي أن تكون بالقوة لا بالاستسلام
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال وزير الأمن القومي الإسرائيلي المستقيل إيتمار بن غفير، مساء الأحد، إن عودة الرهائن ينبغي أن تتم من خلال القوة العسكرية وقطع الوقود والمساعدات الإنسانية عن قطاع غزة، وليس من خلال الاستسلام (على حد قوله).
وقالت صحيفة "يديعوت آحرونوت" إن بن جفير، الذي استقال من الحكومة احتجاجًا على الموافقة على صفقة تبادل الرهائن المثيرة للجدل، أعرب عن سعادته بعودة الإسرائيليات الثلاث اللواتى جرى الإفراج عنهن مساء اليوم.
وقال بن غفير، في بيان،: "رومي ودورون وإميلي، نحن سعداء ومتحمسون لعودتكم وننتظر الآخرين".
وكان بن غفير، زعيم حزب العظمة اليهودية اليميني المتطرف، صوت ضد الصفقة، في المجلس الوزاري الأمني والسياسي المصغر (الكابينيت)، بحجة أن إطلاق سراح الأسرى الفلسطينيين، بما في ذلك المدانون بالعنف، كان استسلامًا لما وصفه بـ"الإرهاب"، على حد قوله.
وشكلت استقالته صدعًا كبيرًا في ائتلاف رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، الذي شهد توترات متزايدة بشأن شروط وقف إطلاق النار ومفاوضات الرهائن.