صحيفة صدى:
2025-01-11@02:42:44 GMT

5  نصأئح احترافية لصيانة سيارتك بتكلفة بسيطة

تاريخ النشر: 12th, October 2024 GMT

5  نصأئح احترافية لصيانة سيارتك بتكلفة بسيطة

أميرة خالد

يرغب الكثير من في الحفاظ على سيارته في حالة ممتازة دون الحاجة المستمرة إلى زيارة الميكانيكي، لذا اليك بعض الإجراءات بسيطة التى يمكنك اتباعها لتوفير الوقت والمال، من تنظيف البطارية إلى تدوير الإطارات بانتظام وفحص نظام التعليق، يمكن لهذه الخطوات الأساسية أن تمنع الأعطال الكبيرة وتحسن أداء السيارة.

إليك  5 نصائح عملية تساعدك في تجنب التكاليف الباهظة لصيانة السيارة وتحافظ على كفاءتها لفترة أطول.

الأحزمة والخراطيم

الأحزمة البالية والخراطيم المتهالكة قد تؤدي إلى مشاكل خطيرة في السيارة، بما في ذلك ارتفاع درجة حرارة المحرك وتوقفه عن العملو، استبدال هذه الأجزاء البسيطة في الوقت المناسب يمكن أن يوفر عليك الكثير من المتاعب والتكاليف.

ينصح دائما باستبدل حزام التوقيت كل 60000 ميل وحزام السربنتين كل 40000 ميل، وافحص الخراطيم بشكل دوري لتجنب التلف

 

نظافة البطارية

تراكم التآكلات على أطراف البطارية قد يؤدي إلى توقفها عن العمل، ما قد يكلفك مبالغ كبيرة في إصلاح أو استبدال البطارية، قد تكلف بطارية عالية الجودة آلاف الجنيهات، لذلك من الأفضل استخدام فرشاة سلكية بقيمة 10 جنيهات لتنظيف الأطراف بانتظام.

ينصح باختبار البطارية مرتين في السنة وتأكد من عدم وجود تآكل.

تدوير إطارات سيارتك

تآكل الإطارات يختلف من جهة لأخرى، ولضمان إطالة عمرها، يوصى بتدويرها بانتظام. هذا يساعد في تقليل التآكل غير المتساوي ويطيل عمر الإطارات، ما يوفر لك آلاف الجنيهات عند استبدال مجموعة كاملة.
ينصح بان تقوم بتدوير الإطارات كل 3000 إلى 5000 ميل.
نظام التعليق

نظام التعليق في سيارتك قد لا يظهر مشاكل حتى تتوقف السيارة عن الأداء بسلاسة. إذا كانت هناك حاجة لاستبدال أحد ممتصات الصدمات، من الأفضل استبدال الأربعة جميعًا لضمان توازن القيادة وحماية السيارة على المدى الطويل.
ينصح بفحص الصدمات ونظام التعليق كل 15000 إلى 30000 ميل.
سائل التبريد

إهمال تغيير سائل التبريد يمكن أن يتسبب في تآكل خطير داخل السيارة، مما يؤثر على نظام التدفئة والتبريد ومضخة المياه. الفحص الدوري يمكن أن يحافظ على صحة السيارة ويمنع المشاكل المستقبلية.
ينصح بفحص سائل التبريد مرتين في السنة؛ مرة قبل الصيف وأخرى قبل الشتاء.

باتباع هذه النصائح البسيطة، يمكنك تجنب التكاليف الكبيرة التي قد تفرضها الأعطال المفاجئة على سيارتك، وتوفير أموالك على المدى الطويل.

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: بطارية سيارات صيانة

إقرأ أيضاً:

بشرى سارة من مجدي يعقوب لمرضى صمامات القلب

أعلن جراح القلب المصري د. مجدي يعقوب، عن إنجاز طبي جديد في مجال زراعة الصمامات بالقلب، من شأنه أن يمنح مرضى الصمامات أملاً جديداً بالحصول على صمامات قلب طبيعية، تنمو بشكل طبيعي داخل الجسم.

 


وقال يعقوب إن مجموعة أولية تضمّ أكثر من 50 مريضاً، سوف يخضعون لعمليات زراعة صمامات مصنوعة من الألياف، يمكن زراعتها لتتكامل مع خلايا الجسم، وتترك مع مرور الوقت صماماً حياً، يتكون بالكامل من أنسجة المريض، وهو ما ينهي للأبد عمليات استبدال الصمامات التي يجري العمل بها حالياً، والتي لا تخلو من عيوب كثيرة.

أمل كبير للمرضى وخاصة الأطفال

 


والتقنية الجديدة التي توصل لها يعقوب مع فريقه البحثي تتميز باستمراريتها؛ إذ إن الصمامات المأخوذة من الحيوانات أو الأنسجة البشرية، التي يتم زرعها في قلب المريض، لا تدوم أكثر من عقد من الزمان أو نحو ذلك، ومن الممكن أن يرفضها جهاز المناعة في الجسم، بينما تتطلب الصمامات الميكانيكية من المرضى تناول الأدوية طوال حياتهم، بحسب مقال نشر أمس الاثنين بصحيفة "ديلي ميل" البريطانية.

 

كما قال يعقوب، إن التقنية الجديدة، تمثل أملاً كبيراً لمرضى الصمامات، وبخاصة الأطفال الذين يولدون بعيوب في القلب، والذين يخضعون لعمليات استبدال الصمامات عدة مرات قبل وصولهم إلى مرحلة البلوغ، مشيراً الى أن الصمامات الجديدة يمكن أن تنمو مع نمو الطفل، بحيث تصبح واحدة مع جسم المريض.


ويقود البروفيسور مجدي يعقوب، فريق البحث العلمي الخاص بهذا الإنجاز العلمي، حيث من المقرر أن تتلقى مجموعة أولية تضم أكثر من 50 مريضًا، صمامات مؤقتة مصنوعة من ألياف تعمل بمثابة "سقالة" يمكن زراعتها لتتكامل مع خلايا الجسم.

صمام حي من أنسجة المريض نفسه


وبمرور الوقت تذوب هذه السقالات، تاركة وراءها صمامًا حيًا يتكون بالكامل من أنسجة المريض نفسه، موضحة أن الأزمة تبدأ عندما تصبح صمامات القلب مريضة فقد تتصلب أو تصبح مُسربة، وهو ما يزيد خطر الإصابة بالسكتة الدماغية أو النوبات القلبية أو قصور القلب، وهنا تكن خيارات استبدال الصمامات المتاحة للمرضى لها عيوب كبيرة.

وبشكل عام قد تؤدي الصمامات الحية الجديدة إلى تغيير حياة هؤلاء المرضى من خلال القضاء على الحاجة إلى العمليات الجراحية المتكررة وتقليل خطر الرفض.

ويعد ابتكار الصمامات الحية خطوة مهمة في عالم جراحة القلب، من خلال هذا التطور، قد يصبح العلاج أكثر أمانًا وفعالية، ويقلل من معاناة المرضى. مع بدء التجارب السريرية، سيكون عالم الطب على موعد مع تطور كبير قد يعيد الأمل لكثير من المرضى، ويمنحهم فرصة لحياة أفضل.

 

مقالات مشابهة

  • كيفية اختيار أفضل شركة نقل عفش بالرياض بمعايير احترافية
  • تجارب عربية وعالمية في استبدال العملة.. دوافع اقتصادية وأخرى سياسية
  • أحمد بلال ينصح الأهلي بالتعاقد مع هذا الثنائي في "يناير"
  • الخطوط اليمنية تناقش إنشاء مركز لصيانة طائراتها في مطار عدن
  • تحديث Google Pixel 4a يقتل عمر البطارية عمدًا
  • كيف يمكن لترامب فتح أبواب الجحيم على حماس؟.. محلل إسرائيلي ينصح الرئيس القادم
  • انطلاق معرض الشرق الأوسط لصيانة وتجديد الطائرات الشهر القادم
  • بشرى سارة من مجدي يعقوب لمرضى صمامات القلب
  • حالات لا يجوز للمستهلك فيها حق استبدال السلعة وفقًا للقانون
  • "الأرصاد" ينصح بتجنب "الرياح الهابطة".. ماذا تعرف عنها؟