لينا شاماميان: سعيدة بمشاركتي في مهرجان الموسيقى العربية
تاريخ النشر: 12th, October 2024 GMT
أعلنت المطربة السورية لينا شاماميان، عن سعادتها بالمشاركة بحفل غنائي، ضمن فاعليات مهرجان الموسيقى العربية الـ32.
وروجت لينا شاماميان لحفلها الغنائي المقرر إقامته يوم 13 أكتوبر ضمن فاعليات مهرجان الموسيقى العربية، عبر حسابها بموقع تبادل الفيديوهات والصور «إنستجرام» قائلة: «سعيدة بمشاركتي وتمثيلي لسوريا في حفل افتتاح مهرجان الموسيقى العربية، الذي يحتفي هذا العام بالموسيقي العبقري سيد درويش بقيادة المايسترو أحمد عامر، ألتقيكم في حفلي الكامل يوم 13 أكتوبر».
أضافت في منشور آخر: «عزائي في مصر، حفلة يوم الأحد 13 أكتوبر بعنوان ترحال.. بتحكي قصص رحيل شعوبنا.. الحفلة بمشاركة أوركسترا من خيرة موسيقيي مصر بقيادة الصديق المايسترو جورج قتلة، ضمن الحفلة حيكون في مشروع موسيقي عُماني بعنوان ثلاثية غزة»
عرض هذا المنشور على Instagram
تمت مشاركة منشور بواسطة Lena Chamamyan لينا شاماميان (@lenachamamyan)
مهرجان الموسيقى العربيةويضم مهرجان الموسيقى العربية في دورته 32، عددًا كبيرًا من نجوم الغناء من مختلف الدول العربية، أبرزهم: «محمد حسن ولينا شاماميان من سوريا، ولطفي بوشناق من تونس، ومدحت صالح، وريهام عبد الحكيم، وتامر عاشور، وهاني شاكر، وعلي الحجار».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: لينا شاماميان المطربة السورية لينا شاماميان مهرجان الموسيقي العربية مهرجان الموسیقى العربیة لینا شامامیان
إقرأ أيضاً:
مهرجان رمضان زمان
دائماً ما تحتل الذكريات جزءا كبيرا من حياتنا، ويكون لها قيمة كبيرة لأنها تمثل حقبة زمنية من حياتنا، أو تكون حياة كاملة لإنسان أو مكان ، لذلك تجدنا لحنا لحياة الماضي التي أصبحت اليوم ذكريات جميلة .
قبل أيام أنطلقت فعاليات مهرجان رمضان زمان بمحافظة أملج الذي تنظمه بلدية محافظة أملج في البلدة القديمة بالمنطقة التاريخية التي كانت النواة الرئيسية للمحافظة ، هذا المهرجان أوجد حراكاً يومياً داخل شوارع وأزقة البلدة القديمة التي كانت خاوية على عروشها ، واستعاد معه كبار السن ذكرياتهم القديمة عندما كانوا يسكنون ذلك المكان، أو كانوا يرتادون المحلات التجارية “الدكاكين” ، حينما كانت هذه المنطقة المركز التجاري للمحافظة ، حيث سوق الرقعة العتيق والوكالات التجارية والبنقلة ودكاكين المهن المختلفة .
مهرجان رمضان زمان، أعاد للبلدة القديمة وهجها، وأصبحت تعجّ بالحياة والبهجة، وعندما أتجول داخل شوارع وأزقة البلدة القديمة التي تحتضن المهرجان ، أسترجع ذكريات طفولتي عندما كنت أسكن تلك المنطقة التي كانت تضج بالحياة في ” بيت العم عبدالسلام الحلواني” خلف قصر الإمارة ، هذه الذكريات التي ما زالت محفورة بذاكرتي، فقد كنت أذهب في الصباح إلى الذي يبيع الفول والتميز ونقوله “الفوال” وعلى ما أذكر أنه العم محمد اليماني وكان مساري يمر بالبلدة القديمة وأنا راجع، ألقى في الطريق العديد من أصدقاء الوالد رحمه الله ويمازحونني ويعطوني بعض أنواع الحلوى المعروفة في ذلك الوقت ومن اشهرها حلاوة “بقر” وكانت لها لذة خاصة .
هذا النجاح الذي تشهده فعاليات المهرجان المختلفة، يحسب لبلدية محافظة أملج بقيادة رئيسها الرائع الدكتور منصور المعلم، وطاقم عمله الرائعين ، الذين يبذلون الكثير من الجهود الكبيرة والمميزة لإنجاح فعاليات المهرجان المختلفة ، هذه الفعاليات التي تستهدف جميع الفئات العمرية المختلفة.
شكراً من القلب لهذه الجهود التي أثمرت عن هذه النجاحات المميزة .
naifalbrgani@