بوابة الفجر:
2025-03-19@14:44:58 GMT

عاجل - تطبيق التوقيت الشتوي 2024 رسميا في مصر

تاريخ النشر: 12th, October 2024 GMT

تبدأ مصر يوم الجمعة 25 أكتوبر 2024 بتطبيق التوقيت الشتوي، حيث سيتم تأخير الساعة بمقدار 60 دقيقة؛ ليصبح الوقت 11:00 مساءً بدلًا من 12:00 صباحًا، وذلك وفقًا للقانون رقم 24 لسنة 2023 الذي ينظم مواعيد التوقيت الصيفي والشتوي في البلاد، ويستمر العمل بالتوقيت الشتوي حتى آخر خميس من شهر أبريل 2025.

تطبيق التوقيت الشتوي 2024 في مصر

يتم تطبيق التوقيت الصيفي والشتوي، بهدف الاستفادة القصوى من ضوء النهار، حيث يتم تقديم الساعة في فصل الصيف لتأخير غروب الشمس والاستفادة من ساعات النهار الإضافية، والعكس في فصل الشتاء.

وحدد القانون رقم 24 لسنة 2023، موعد عودة التوقيت الشتوي 2024 وإلغاء التوقيت الصيفي، حيث نص القانون على أن يطبق التوقيت الشتوي في آخر جمعة من شهر أكتوبر من كل عام، ويتم تطبيقه لمدة 6 أشهر حتى آخر خميس من شهر أبريل من كل عام.

الساعة القانونية في مصر

نص القانون رقم 24 لسنة 2023 على أنه "اعتبارًا من الجمعة الأخيرة من شهر أبريل حتى نهاية يوم الخميس الأخير من شهر أكتوبر من كل عام ميلادي، تكون الساعة القانونية في جمهورية مصر العربية هي الساعة حسب التوقيت المتبع مقدمة بمقدار ستين دقيقة".

وبحسب القانون رقم 24 لسنة 2023، والذي أقره مجلس النواب في فصله التشريعي الحالي، بشأن العمل بنظام التوقيت الشتوي والصيفي في مصر، حيث نص القانون على أن يطبق التوقيت الشتوي في آخر جمعة من شهر أكتوبر من كل عام، ويتم تطبيقه لمدة 6 أشهر حتى آخر خميس من شهر أبريل من كل عام.

موعد تغيير الساعة 2024

ووفقًا لأجندة العام الجاري 2024 فإن أخر جمعة من شهر أكتوبر المقبل توافق يوم 25 وهو الموعد الرسمي لبدء تطبيق التوقيت الشتوي في مصر.

وكان الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي أصدر قانونا ينص على أنه "اعتبارا من الجمعة الأخيرة من شهر إبريل حتى نهاية يوم الخميس الأخير من شهر أكتوبر من كل عام ميلادي، تكون الساعة القانونية في جمهورية مصر العربية هي الساعة حسب التوقيت المتبع مقدمة بمقدار 60 دقيقة".

إلغاء التوقيت الصيفي 2024

وأكد مجلس الوزراء، في بيان رسمي، أنه لا صحة لإلغاء التوقيت الصيفي الجمعة المقبلة، وأنه لم يتم إصدار أي قرارات حول عودة التوقيت الشتوي وإلغاء التوقيت الصيفي.

جدير بالذكر أن الحكومة، طبقت نظام العمل بالتوقيت الصيفي في شهر أبريل الماضي، في محاولة لترشيد استهلاك مصادر الطاقة المختلفة، مثل الكهرباء والبنزين والسولار والغاز.

وكان مجلس النواب وافق نهائيًا على قانون تقرير نظام التوقيت الصيفى، من خلال تقديم الساعة بمقدار ستين دقيقة اعتبارًا من الجمعة الأخيرة من شهر إبريل حتى الخميس الأخير من أكتوبر، وذلك بهدف ترشيد الطاقة والاقتصاد في تشغيلها في ضوء ما يشهده العالم من ظروف ومتغيرات اقتصادية.

التوقيت الصيفي في مصر

نظام التوقيت الصيفي هو تغيير التوقيت الرسمي في مصر مرتين؛ الأولى بتقديم عقارب الساعة 60 دقيقة مع بداية فصل الربيع، ثم إعادة التوقيت الشتوي مع بداية فصل الخريف، وبدأ تطبيق هذا النظام في مصر في عهد الملك فاروق الأول بمرسوم قانون رقم 113 لسنة 1945- وفقا للمذكرة الإيضاحية لقانون التوقيت الصيفي- ومنذ إقراره شهد تطبيقه وإلغائه عدة مرات آخرها إلغاء العمل بهذا النظام في عام 2016.

وبحسب ما ورد بالمذكرة الإيضاحية لقانون التوقيت الصيفي، فإن العمل به سيساهم في توفير مبلغ 25 مليون دولار استنادًا إلى الدراسة المقدمة من وزارة الكهرباء والطاقة المتجددة، وذلك خلال توفير وحدات الغاز المستخدمة في إنتاج الكهرباء.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: التوقيت الشتوي التوقيت الصيفي التوقيت الشتوي 2024 التوقيت الصيفي 2024 مصر مجلس الوزراء رئاسة الوزراء تطبيق التوقيت الشتوي تطبیق التوقیت الشتوی التوقیت الصیفی من شهر أبریل الشتوی فی فی مصر

إقرأ أيضاً:

استئناف العدوان على غزة.. دلالات التوقيت والأهداف

#سواليف

قبل بزوغ فجر اليوم الثلاثاء استأنف قوات #الاحتلال الإسرائيلي عدوانها على قطاع #غزة بسلسلة من الغارات العنيفة أسفرت إلى غاية الآن عن 356 شهيدًا وعشرات المصابين، وفقًا لوزارة الصحة في غزة، فيما أعلن #جيش_الاحتلال الإسرائيلي أن 100 طائرة شاركت في استئناف #الغارات على قطاع غزة، وقال إن “ #الهجوم سيستمر ما دام ذلك ضروريًّا وسيتوسع إلى ما هو أبعد من الغارات الجوية”.

واستهدفت غارات الاحتلال مواقع مختلفة في القطاع، من بينها مخيم المغازي (وسط) وخان يونس ورفح جنوبًا ومخيم جباليا وبيت حانون (شمال)، ودير البلح (وسط)، وأسفرت الغارات عن استشهاد وإصابة المئات، فيما لا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إلى عشرات #الشهداء و #المصابين، الذي دك الاحتلال خيامهم وبيوتهم.

وأكدت مصادر صحفية أن عائلات بكاملها حُذفت من السجل المدني خلال الغارات التي بدأت في حدود الثالثة من صباح اليوم، فيما أعلن الدفاع المدني في غزة أن طواقمه تواجه صعوبات كبيرة في العمل نتيجة الغارات المتزامنة على مناطق عدة بالقطاع، لا سيما مع إحكام الحصار وإغلاق المعابر وعدم وجود معدات ثقيلة لإزالة الركام المتهدم على رؤوس الشهداء والمصابين.

مقالات ذات صلة مصطفى البرغوثي: نتنياهو يحاول إنقاذ حكومته باستئناف حرب الإبادة 2025/03/18

انقلاب على الاتفاق

من جهتها قالت حركة #حماس المقاومة الإسلامية (حماس) إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين #نتنياهو وحكومته يستأنفون #حرب_الإبادة الجماعية ضد المدنيين العزل في قطاع غزة، بالانقلاب على #اتفاق_وقف_إطلاق_النار الذي دخل حيز التنفيذ في 19 يناير/ كانون الثاني الماضي.

وأضافت الحركة في بيان لها: إن “نتنياهو وحكومته النازية يستأنفون العدوان وحرب الإبادة الجماعية ضد المدنيين العزل في قطاع غزة”.. “نتنياهو وحكومته المتطرفة يأخذون قرارًا بالانقلاب على اتفاق وقف إطلاق النار، ويعرّضون الأسرى في غزة إلى مصير مجهول”.

وحمّلت الحركة نتنياهو وحكومته “المسؤولية الكاملة عن تداعيات العدوان الغادر على غزة والمدنيين العزّل الذين يتعرضون لحرب متوحّشة وسياسة تجويع ممنهجة (منذ 2 مارس/ آذار الماضي حينما أغلقت إسرائيل المعابر أمام المساعدات الإنسانية)”.

وطالبت حماس الوسطاء بـ”تحميل نتنياهو وحكومته المسؤولية الكاملة عن خرق الاتفاق والانقلاب عليه”، داعية الأمم المتحدة ومجلس الأمن الدولي لانعقاد عاجل لأخذ قرار يلزم إسرائيل بوقف عدوانها.

أما حركة الجهاد الإسلامي، فقالت إن إعلان مجرم الحرب نتنياهو وحكومته استئناف العدوان بقطاع غزة إمعان بارتكاب مزيد من المجازر، مؤكدة أن نتنياهو أفشل عامدًا كل مساعي التوصل إلى وقف لإطلاق النار.

وأضافت “الجهاد” في بيان لها أن هذا العدوان الجديد لن يمنح العدو يدًا عليا على المقاومة، لا في الميدان ولا في المفاوضات، ولن يخرج نتنياهو وحكومته من أزماتها التي تهرب منها، بل سيزيدها ضعفًا وسيراكم من فشلها.

وتابعت الحركة: “ما عجز نتنياهو وجيشه عن تحقيقه طوال 15 شهراً من الجرائم وسفك الدماء سيعجز مجدداً عن تحقيقه بفضل صمود شعبنا المظلوم وبسالة مجاهدينا في ميادين الجهاد والمقاومة”.

تنسيق مع الإدارة الأمريكية

وعقب شن العدوان الإسرائيلي غاراته على قطاع غزة، أعلن البيت الأبيض أن إسرائيل استشارت إدارة الرئيس دونالد ترامب بشأن الغارات على غزة، ونقلت صحيفة معاريف عن مصادر إسرائيلية أن تجدد القتال في غزة تم تنسيقه مع الإدارة الأميركية، وأن واشنطن وافقت على ذلك.

وزعم بيان لمكتب نتنياهو أن استئناف العدوان على غزة يأتي “في أعقاب رفض حماس المتكرر إطلاق سراح الرهائن، ورفضها جميع المقترحات التي تلقتها من المبعوث الرئاسي الأميركي ستيف ويتكوف والوسطاء”.

وكانت وسائل إعلام إسرائيلية قالت الخميس الماضي إن المبعوث الأميركي قدّم اقتراحا محدثا الى الطرفين يقضي بإطلاق 5 محتجزين إسرائيليين مقابل 50 يوما من وقف إطلاق النار، وإطلاق سراح أسرى فلسطينيين من السجون الإسرائيلية، وإدخال مساعدات إنسانية، والدخول في مفاوضات بشأن المرحلة الثانية.

وجاء رد حماس يوم الجمعة الماضي بالموافقة على مقترح قدمه الوسطاء، وتتضمن الموافقة الإفراج عن جندي إسرائيلي أمريكي و4 جثامين لمزدوجي الجنسية، في إطار استئناف مفاوضات المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار بغزة وتبادل الأسرى.

ومطلع مارس/آذار الجاري انتهت المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة التي استمرت 42 يومًا، في حين تنصلت إسرائيل من الدخول في المرحلة الثانية وإنهاء الحرب التي راح ضحيتها أكثر من 40 ألف شهيد منذ بداية العدوان في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023.

صفعة على حهود الوسطاء

من جهته اعتبر الكاتب والمحلل السياسي سعيد زياد أن التصعيد الإسرائيلي في هذا التوقيت وفي ظل وجود وفود التفاوض في القاهرة يُعد صفعة لجهود الوسطاء، وأن تصريح الاحتلال بأن القرار تم اتخاذه يوم السبت الماضي وأثناء وجود الوفد التفاوضي في القاهرة، فهذا يعني أنها جولة من الخداع والتضليل.

وأضاف زياد -في مداخلة له على شبكة الجزيرة- أن هذا العدوان هو أكبر خرق لوقف اتفاق لإطلاق النار الذي حدث تم التوقيع عليه منذ شهرين، وأن الهدف الإسرائيلي يتمثل في إحداث حالة من الرعب في قلب الشعب الفلسطيني في قطاع غزة وفي قلب المفاوض الفلسطيني لإيهامهم بأن شبح الحرب قد عاد.

وأكد ان إسرائيل تحتاج إلى هذه الصورة الدامية دائمًا لإثبات أنها قادرة على فعل شيء، مشيرًا إلى أن لجوء إسرائيل إلى شن هذا العدوان يعني أن كل الجهود السياسية خلال الفترة الماضية قد فشلت في إرغام المفاوض الفلسطيني على تنفيذ المطالب الإسرائيلية.

ولفت زياد إلى أن نتنياهو يحتاج إلى هذه الجولة التصعيدية لإنقاذ حكومته؛ حيث أنها تأتي قبل أيام من اعتماد موازنة الحكومة، والتي من المتوقع أن تسقط في ظل الخلافات الإسرائيلية، وهذا يعني أن ذبح أطفال ونساء غزة يتم لإجل إنقاذ حكومة نتنياهو.

وحمل الكاتب والمحلل السياسي وسطاء التفاوض مسؤولية وقف هذا التصعيد قبل أن تنزلق الأمور إلى عودة كاملة للعمليات العسكرية، مشيرًا إلى أن الإدارة الأمريكية -والتي هي على رأس الضامنين لوقف اتفاق وقف الحرب- كانت على علم مسبق بهذا العدوان، معربًا عن اعتقاده أن تتبنى تأييد الاحتلال في عدوانه على غزة.

ضغط على حماس

بدوره قال الخبير العسكري والاستراتيجي حاتم كريم الفلاحي إن كل المؤشرات خلال الفترة الماضية كانت تؤدي إلى رغبة الاحتلال في العودة للحرب، خاصة بعد قرار نتنياهو إقالة رئيس الشاباك الإسرائيلي رونين بار، والذي أحدث انقسامًا كبيرًا جدًّا في الداخل الإسرائيلي، وبالتالي كانت حكومة نتنياهو في حاجة إلى العودة مرة أخرى إلى استئناف العدوان على غزة.

وأضاف الفلاحي -في مداخلة له على شبكة الجزيرة- أنه بسبب وصول المفاوضات إلى طريق مسدود فيما يتعلق بتمديد المرحلة الأولى وعدم الانتقال إلى المرحلة الثانية، لجأ الاحتلال الإسرائيلي إلى أسلوب ممارسة الضغط على حركة حماس للقبول التي طرحها المبعوث الأمريكي ويتكوف وكذلك نتنياهو.

مقالات مشابهة

  • موعد التوقيت الصيفي 2025.. الشتاء يودع رسميًا
  • التوقيت قلب استعدادات الاحتفال.. نوروز مختلف هذا العام في دهوك (صور)
  • استئناف العدوان على غزة.. دلالات التوقيت والأهداف
  • بهذا الموعد.. بدء التوقيت الصيفي 2025
  • قرار عاجل للتعليم ضد المتهمتين بالاعتداء على طالبة داخل مدرسة بـ 6 أكتوبر
  • قدم ساعتك 60 دقيقة.. موعد تطبيق التوقيت الصيفي 2025 في مصر
  • تطبيق التوقيت الصيفي 2025.. قدم ساعتك 60 دقيقة في هذا الموعد
  • زود ساعتك 60 دقيقة.. موعد التوقيت الصيفي رسميًا في مصر
  • موعد تطبيق التوقيت الصيفي في مصر
  • عاجل | ارتفاع سعر الذهب 14% في هذا التوقيت.. اعرف ما هي الأسباب؟