بغداد تتفوق على لاهور ودلهي في ظاهرة مميتة ودعوات لإجراءات عاجلة.

المصدر: شفق نيوز

كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي بغداد باكستان تلوث دلهي

إقرأ أيضاً:

أزمة الموصلات ظاهرة تشهدها محافظة البحيرة كل عام

أزمة الموصلات صداع يحدث كل اول عام دراسى بمدن محافظة البحيرة حيث يشهد مجمع المواقف بمدن المحافظة إختفاء  سيارات الميكروباص ويكون المشهد السائد تكدس طلبة الجامعات، هذه المأساة تعيشها محافظة البحيرة كل عام ولا تجد حل من قبل المسئولين بالمحافظة .

تقول سوسن احمد محمد ولية امر  إبنتى أول سنة لها بجامعة دمنهور وعند ذهابنا الى موقف الدلنجات لاستقلال السيارة للتوجه الى كلياتها شاهدنا المأساة لا وجود للسيارات، وتكدس ومهانة للناس عشان نلحق سيارة يبقى لازم نطلع من منزلنا الساعة 6 صباحا وكيف لفتاة ان تخرج من منزلها قبل شروق الشمس لتحاول ركوب سيارة اجرة لتصل كلياتها وممكن كمان متلحقش سيارة  لان معظم السيارات ترفض دخول الموقف وتقوم بتحميل الركاب من خارج الموقف.

والماساة التى يعيشها اهالى الدلنجات أنها مدينة لايتوافر بها لا مواصلات، ولا يوجد بها خط سكة حديد، حيث كان هناك أتوبيسات تابعة لمجلس مركز ومدينة الدلنجات تقوم بجانب سيارات الاجرة بنقل الركاب إلا ان هذه الخدمة تم إلغاءها وتم بيع هذه الاتوبيسات، فلماذا لا تعود هذه الخدمة مرة أخرى؟.

وفى مدينة كوم حمادة لايختلف الامر رغم أن مركز كوم حمادة به خط سكة حديد إلا ان هذه الماساة تعيشها المدينة كل عام دراسى حتى نهايته .

وتشير نهال إيراهيم طالبة بكلية التجارة عشان أركب لازم احضر باكر وعشان اركب لازم ادخل وسط الزحام  فمن يرضى ذلك على ابنته من مسئولى البحيرة ان تتعرض فتاة للتحرش او الايذاء، وتتكرر المعاناة أثناء العودة من الكلية، حيث لا وجود للمواصلات.

ويقول سامى حسن موظف اعمل بإحدى المصالح الحكومية بدمنهور وانا من شبراخيت ورغم قربها من دمنهور إلا اننا نعانى حتى نتمكن من الوصول للعمل  وفى بعض الاحيان أصل متأخر عن الموعد الرسمي، ويتسبب ذلك في الخصم حيث ان نظام الحضور والانصراف بنظام البصمة ولايوجد هناك عذر، مضيفا ان سبب هذه الازمة هى قلة السيارات وبالاخص في ايام العام الدراسى حيث تقوم السيارات بالذهاب الى موقف دمنهور ولا تعود بسبب قلة الركاب العائدين مما يؤدى الى تكدس السيارات بمجمع دمنهور وإختفائها من مواقف المدن وحتى يعود ليقوم بالتحميل يقوم بتحميل الراكب أجرة السيارة ذهاب وعودة  ومسئولى مشروع المواقف يعلمون ذلك.

ويقول عماد عبود حتى تنتهى هذه الازمة لابد من عودة مشروع النقل الداخلى لاتوبيسات المحليات والذى كان منتشر بمدن المحافظة ولكن للاسف تم تصفية هذا المشروع واكتفوا به في المواصلات الداخلية بدمنهور وتركوا باقى مدن المحافظة تعانى وتتحمل فشلهم في حل هذه الازمة التى نعيشها كل عام 

مقالات مشابهة

  • 85% من العمالة الأجنبية غير ماهرة ودعوات الى ضبط تدفقها غير القانوني
  • باحثون يكتشفون كيفية تصدي بروتين في الجسم لفيروسات مميتة
  • استطلاع رويترز- إيبسوس: هاريس تتفوق على ترامب بين الناخبين في الضواحي
  • أزمة الموصلات ظاهرة تشهدها محافظة البحيرة كل عام
  • الإفك الإلكتروني
  • تعرض ناقلة كيماويات ترفع علم ليبيريا لهجمات مميتة في البحر الأحمر
  • كردستان تشكو تزايد أعداد الكلاب السائبة ودعوات للحكومة بالتدخل
  • «سحب الماماتوس» ظاهرة تنذر بكارثة حال ظهورها
  • ظاهرة جديدة.. دبا يجمع بين صدارة «الأولى» و«الثالثة»