سحر خاص وأجواء أسطورية شهدها حفل الثنائي الموسيقار هاني فرحات والفنانة أنغام يطلق عليه كامل الأوصاف لأنه يجمع بين الثنائي الغنائي الأكثر تاثيرا هذا العام انغام وفرحات وفي المكان الذي يضم الآثار الفرعونية التي تحظي بمتابعة العالم منذ الاف السنين وقبل إفتتاحه التاريخي .ولذلك  أقامت  الشركة المتحدة واحد من أهم وأقوى الحفلات.

 
 

شهد الحفل إقبالا جماهيريا استثنائيا حيث نفذت تذاكره فور طرحها مما دفع الشركة المتحدة وللمرة الأولى  الى إقامة حفلين متتاليين وجاء الحفل  مبهرا وسط تفاعل كبير من الجمهور حيث قدمت أنغام أغاني ألبومها الأخير الذي حقق نجاحا كبيرا.

 واستمر الموسيقار هاني فرحات في تقديم إبداعه الموسيقى الذي زاد الحفل بهجة وتألق نجاح أنغام والموسيقار هاني فرحات يتزايد حفلا بعد آخر وهو ما ظهر جليا في حفل اليوم حيث ظهرت أنغام في أفضل حالاتها وظل الجمهور يردد الاغاني معها مما أسعدها بشكل كبير وظلت تداعب الجمهور طوال الحفل. 
 

ليست ذكاء اصطناعي.. محمد سيف يكشف تفاصيل جلسة تصوير شيرين عبدالوهاب الجديدة تعرف على أحداث الحلقة الرابعة من مسلسل «مطعم الحبايب»

من ناحيته قال الموسيقار هاني فرحات كالعادة جاء استقبال الجمهور لنا أكثر من رائع وتفاعلهم مع كل كوبليه وكل تفاصيل الحفل جعلنا نقدم أفضل ما لدينا لإمتاع جمهور أنغام الذي يعشق موسيقاها وصوتها الساحر المميز 
وأكد أن حفل السبت لن يقل أبدا في مستواه عن حفل اليوم وأنهما في سبيل ذلك بذلا مجهود كبيرا لكنه لا يساوي شئ أمام سعادة الجمهور وتقديم ما يليق به

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الفنانة انغام المتحف الكبير هاني فرحات الموسيقار هاني فرحات الشركة المتحدة هانی فرحات

إقرأ أيضاً:

حزب المؤتمر: وقف المساعدات لغزة جريمة حرب وتعكس الوجه الحقيقي للاحتلال

قال اللواء الدكتور رضا فرحات، نائب رئيس حزب المؤتمر أستاذ العلوم السياسية إن قرار رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بوقف دخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة بمثابة جريمة حرب ويعكس الوجه الحقيقي للاحتلال وسياساته القائمة على الحصار والتجويع في انتهاك صارخ لكل القوانين الدولية والإنسانية مشيرا إلى أن هذا القرار بمثابة عقاب جماعي لملايين المدنيين الأبرياء، الذين يعانون أصلا من أوضاع إنسانية كارثية بسبب العدوان المستمر منذ أشهر.

وأضاف نائب رئيس حزب المؤتمر في بيان له أن هذا القرار ليس منفصلا عن سلسلة طويلة من الانتهاكات التي يرتكبها الاحتلال، من استهداف المدنيين، وتدمير البنية التحتية، وصولا إلى سياسات التهجير القسري، بهدف فرض أمر واقع بالقوة و استمرار هذه الممارسات في ظل صمت دولي يطرح تساؤلات حول فاعلية النظام العالمي في التصدي لجرائم الحرب والانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان لافتا إلى أن القانون الدولي الإنساني، ولا سيما اتفاقيات جنيف، ينص صراحة على ضرورة حماية المدنيين خلال النزاعات المسلحة، والسماح بدخول المساعدات الإنسانية دون عوائق، وهو ما تتجاهله إسرائيل في تحد صارخ للمجتمع الدولي.

وأكد فرحات أن الموقف المصري ثابت في دعم الشعب الفلسطيني، حيث تواصل مصر جهودها الدبلوماسية لإيقاف العدوان وضمان وصول المساعدات، إلى جانب دورها الإنساني في إرسال الإمدادات عبر معبر رفح داعيا المجتمع إلي التحرك العاجل لوقف هذه الجريمة، مطالبا الأمم المتحدة ومجلس الأمن بفرض ضغوط حقيقية على الاحتلال لفتح المعابر والسماح بوصول المساعدات فورا كما شدد على ضرورة اتخاذ الدول العربية والإسلامية موقفا أكثر قوة، وعدم الاكتفاء بالإدانة دون إجراءات عملية لوقف هذه الانتهاكات.

وأكد فرحات على أن سياسة التجويع والحصار لن تثني الشعب الفلسطيني عن صموده، وأن الحل الحقيقي للأزمة يتمثل في إنهاء الاحتلال وإقامة دولة فلسطينية مستقلة على حدود 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، وفقا للقرارات الدولية و استمرار الاحتلال في انتهاج سياسات القمع والعقاب الجماعي لن يؤدي إلا إلى مزيد من التصعيد، مما يهدد الأمن والاستقرار في المنطقة بأكملها، مؤكدا أن الشعب الفلسطيني لن يركع أمام هذه السياسات الإجرامية، بل سيواصل صموده حتى نيل حقوقه المشروعة.

مقالات مشابهة

  • 9 مارس.. نظر دعوى هاني شاكر ضد طارق الشناوي بسبب للإساءة إلى الفنان
  • لغز بلا أدلة.. الموسيقار عمر خورشيد مات فى مطاردة غامضة
  • دعوة برلمانية لتنظيم زيارات طلابية للمتحف الكبير قبل افتتاحه
  • نجاحات المتحف المصري الكبير يرويها العالم
  • حزب المؤتمر: وقف المساعدات لغزة جريمة حرب وتعكس الوجه الحقيقي للاحتلال
  • المتحف المصري الكبير يحصد جائزة فيرساي لأجمل 7 متاحف في العالم
  • برلماني: المتحف المصري الكبير إنجاز تاريخي يدعم السياحة والاقتصاد الوطني
  • برلمانى : المتحف المصرى الكبير إنجاز تاريخى ويدعم السياحة والاقتصاد الوطني
  • ممدوح عباس لـ هاني أبوريدة: «أنت محسوب على الزمالك أونطة؟»
  • تقرير يكشف الضرر الكبير الذي خلفته الحرب على الصحة العقلية للأطفال في لبنان