برج الحمل.. حظك اليوم السبت 12 أكتوبر: حافظ على هدوئك
تاريخ النشر: 12th, October 2024 GMT
برج الحمل من الأبراج التي تتمتع بسمعة جيدة وخلق طيب، بالإضافة إلى عدد من الصفات الإيجابية التي تجعل لديه القدرة على اتخاذ كافة القرارات وتحمل المسئولية، ويسعى دومًا إلى مد يد العون إلى من يحتاجها دون طلب، وهو محب الخير للآخرين ويسعى إلى إرضائهم والحفاظ على علاقتهم.
برج الحمل اليوميعرف مولود برج الحمل عادة على كونه شخصًا اجتماعيًا، لديه قدر عالي من الإبداع، وقادر على تجاوز العديد من العقبات التي تواجهه، مما يجعله محبوبًا وصديقًا للجميع.
هناك الكثير من مشاهير برج الحمل، منهم الفنانة سوسن بدر، وفي إطار ذلك، يقدم موقع «horoscope» خلال السطور التالية حظك اليوم برج الحمل وتوقعات علماء الفلك لأصحاب برج الحمل على الصعيد الصحي والمهني والعاطفي.
ينتظر مواليد برج الحمل في حظك اليوم الكثير من الأخبار الهامة في حياتهم المهنية، فسيتم مناقشة أفكارك واختيار الأفضل منها، ولذلك يجب عليك التحلي بالهدوء لصقل استراتيجياتك وتأكيد قدراتك المهنية، لذا كن مستعدًا للدفاع عن أفكارك بشكل منطقي، لتكن فرصتك لإظهار المرونة والقدرة على التكيف مع ضغوط العمل التي تواجهها اليوم.
برج الحمل اليوم على الصعيد العاطفييعتبر هذا اليوم فرصة مناسبة لإصلاح الخلافات العاطفية مع الشريك، ومحاولة لخلق وتعزيز التفاهم بينكما. فهو وقت قوي لإظهار مشاعرك وعدم إخفائها وكسب وده ومحبته، فلا تخف من اتخاذ الخطوة الأولى وبدء المحادثة.
خذ وقتًا للتواصل مع ذاتك الداخلية من خلال التأمل. عليك التفكير جيدًا في إدخال التمارين الرياضية في روتينك اليومي لتعزيز صفاء ذهنك واستقرارك العاطفي. ترتبط الصحة البدنية ارتباطًا وثيقًا بحالتك النفسية، لذا فإن الاهتمام بكليهما أمر بالغ الأهمية لصحتك العامة.
يتوقع علماء الفلك لمولود برج الحمل أن الفترات المقبلة ستكون جيدة وتحمل الكثير من التغيرات الإيجابية المختلفة. فعليك الانتباه للفرص الصغيرة التي تأتي في طريقك، فسوف ينتظرك مكاسب كبيرة في المستقبل. عليك الحفاظ على نظرة التفاؤل التي من شأنها فتح الكثير من الأبواب أمامك في الفترة المقبلة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حظك اليوم برج الحمل برج الحمل حظك اليوم حظك اليوم برج الحمل الکثیر من برج الحمل
إقرأ أيضاً:
لا أعرف الراحة.. كيف حافظ ستينغ على نجوميته العالمية بعد 50 عاما؟
رغم بلوغه 73 عاما، لا يزال المغني البريطاني الشهير ستينغ في ذروة نشاطه الفني، رافضا فكرة الاكتفاء بالأمجاد أو الانسحاب من الساحة الموسيقية.
فبعد أن باع أكثر من 155 مليون أسطوانة وفاز بـ17 جائزة غرامي، سواء بصفة فنان منفرد أو قائد لفرقة الروك البريطانية الشهيرة "ذا بوليس" (The Police)، لم يعد لدى ستينغ ما يثبته نظريا.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2تامر حسني يوضح حقيقة مشاركته في مؤتمر طبي بعد سقوط حامل إضاءة وإصابة الحضورlist 2 of 2محسن جمال.. 4 عقود من الإبداع ساهمت في تشكيل الغناء المغربيend of listومع ذلك، فإن فكرة العيش على الإنجازات القديمة تبدو بالنسبة له أمرا مستحيلا.
ومنذ انطلاق جولته العالمية "ستنيغ 3.0" (Sting 3.0) العام الماضي، يؤكد التزامه بالتحدي المستمر كوسيلة للحفاظ على حيوية إبداعه.
وقال النجم البريطاني، "لا أرغب في دخول منطقة الراحة. أعتقد أن ذلك سيكون بمثابة شهادة وفاة لإبداعي. يجب على المرء أن يشعر بعدم الارتياح قليلا حتى يتعلم ويتطور ويحسن أداءه في شيء ما. الأمر أشبه بحياة الرياضي الذي يدفع عضلاته باستمرار للوصول إلى أقصى طاقته".
فرقة مصغرة بروح كبيرةفي إطار بحثه عن تحدٍ جديد، قرر ستينغ خلال جولة "ستنيغ 3.0" أن يخوض تجربة فريدة عبر تقليص فرقته الحية إلى 3 موسيقيين فقط، هو أحدهم، بدلا من الاعتماد على فرقة كبيرة.
ويعلق على هذه الخطوة قائلا، "أعتقد أن المسار الأكثر إثارة للاهتمام بالنسبة لي حاليا هو تقليص كل شيء إلى أقصى حد، مع الأمل بأن تكون الأغاني قوية بما يكفي لتحمل هذا التبسيط".
إعلانوللمقارنة، كانت جولة ستينغ السابقة "ماي سونغز" (My Songs)، التي انطلقت في مايو/أيار 2019، تضم فرقة موسيقية كاملة يصل عدد أفرادها إلى 8 موسيقيين، بما فيهم عازف الغيتار المخضرم دومينيك ميلر، الذي يرافق ستينغ أيضا في التشكيلة الثلاثية الجديدة.
أما قرع الطبول، فقد تولاه كريس ماس، المعروف بعضويته السابقة في فرقة "مامفورد آند سنز".
ويضيف ستينغ مازحا، "لا أحب مصطلح ‘الثلاثي القوي’، لكنه بالفعل قوي جدا. نحن نستمتع بهذه التجربة رغم أن العمل أصبح أصعب بكثير مقارنة بالأداء مع فرقة كبيرة".
ظلال "ذا بوليس" حاضرةالتشكيلة المصغرة تعيد بطبيعة الحال إلى الأذهان التكوين الكلاسيكي لفرقة "ذا بوليس"، التي كان ستينغ يقودها في سبعينيات وثمانينيات القرن الماضي.
ويعترف بهذا التشابه قائلا، "نعم، الأجواء قريبة جدا مما كنا عليه مع ذا بوليس. نحن نقدم الكثير من الأغاني التي كتبتها لتلك الفرقة. لقد عشت تلك التجربة بالفعل".
لكنه في الوقت نفسه يُصر على أن المشروع الحالي ليس محاولة لإحياء الفرقة القديمة، "فلا نحاول أن نكون مثل ‘ذا بوليس’. أنا القاسم المشترك، لذا فالمقارنات أمر طبيعي. لكنها ليست شيئا أُفكر فيه كثيرا. هذا ما نحن عليه الآن، وأنا الشخص نفسه".
ويُعرف أن علاقته مع زميليه السابقين آندي سامرز وستيوارت كوبلاند لا تزال ودية، رغم انتهاء حقبة الإبداع المشترك بينهم.
ألبوم حي جديدولمواكبة الجولة الجديدة، أطلق ستينغ ألبوما حيا بعنوان "ستنيغ 3.0 لايف" (Sting 3.0 Live)، صدر في 25 أبريل/نيسان الجاري.
يتضمن الألبوم 9 أغنيات في النسخة المدمجة وأسطوانات الفينيل، و10 أغنيات في النسخة الرقمية، مع إصدار خاص محدود في الولايات المتحدة يضم 17 أغنية موزعة على أسطوانتين.
ويقدم الثلاثي خلال الحفلات أكثر من 20 أغنية كل ليلة، نحو نصفها من أغنيات "ذا بوليس"، بينما يتوزع الباقي على أبرز أعمال ستينغ الفردية.
إعلانرغم مرور الزمن، لم تفقد أغنيات كلاسيكية مثل "ميسج إن آ بوتل" حيويتها، على الرغم من بطء بسيط في الأداء وصوت ستينغ الذي أصبح أكثر خشونة مع تقدم العمر. ويضم الألبوم أيضا أنجح أغنياته المنفردة مثل "إنغلشمان إن نيويورك"، و"فيلدز أوف غولد"، و"أول ذيس تايم".
وبعد مسيرة تمتد لما يقرب من 50 عاما على خشبة المسرح، لا تزال الرغبة في الأداء مشتعلة لدى ستينغ، بل ويعتبرها مصدر سعادة متجددة.
يقول عن ذلك، "إنها متعة لا توصف أن تقف أمام 20 ألف شخص كل ليلة، وأن ترى السعادة في وجوههم. أنا ممتن جدا لذلك، وأدرك كم أنا محظوظ لأنني أعيش هذه الحياة. لا، أنا أحب هذا العمل. لن أتخلى عنه أبدا".