دورة تكوينية بمركب محمد السادس لكرة القدم للاعبين الدوليين السابقين
تاريخ النشر: 12th, October 2024 GMT
تنظم الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم دورة تكوينية في مجمع محمد السادس في الفترة من 14 إلى 18 أكتوبر 2024، بناءً على طلب جمعية اللاعبين الدوليين والمحترفين السابقين من أصول مغربية المقيمين في هولندا.
من خلال هذه المبادرة، يهدف هؤلاء اللاعبون المحترفون السابقون إلى الانضمام إلى نظام تكوين المدربين الذي تقدمه الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، والمشاركة بشكل فعال في تطوير كرة القدم المغربية بعد اكتسابهم خبرات كبيرة، يسعون إلى وضعها في خدمة وطنهم، مع الحصول على اعتراف بشهاداتهم من قبل الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، والاتحاد الإفريقي لكرة القدم.
ويهدف هذا التكوين كذلك إلى معادلة شهادات UEFA-CAF للحاصلين على شهادة UEFA، كما يتضمن وحدة تحضيرية لدورة FAST TRACK B CAF للمشاركين الذين لا يحملون شهادات، ولكنهم يستوفون المعايير المطلوبة لهذا النوع من الدورات المكثفة.
في المجمل، تمت دعوة 32 لاعباً للمشاركة في هذه الدورة، من بينهم 14 حاملاً لشهادة UEFA A ويزاولون مهامهم حالياً في أوربا.
كلمات دلالية الاتحاد الإفريقي لكرة القدم الجامعة الملكية المغربية لكرة القدمالمصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: الاتحاد الإفريقي لكرة القدم الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم الجامعة الملکیة المغربیة لکرة القدم
إقرأ أيضاً:
متحف كرة القدم المغربية بسلا يفتح أبوابه للزوار في عطلات نهاية الأسبوع ابتداءً من فبراير
أعلن متحف كرة القدم المغربية، الواقع في قلب مدينة سلا، عن فتح أبوابه للجمهور ابتداءً من فاتح فبراير 2025. حيث سيُتاح للزوار فرصة استكشاف معروضات المتحف حصريًا خلال عطلات نهاية الأسبوع، أي أيام السبت والأحد من الساعة العاشرة صباحًا حتى السادسة مساءً، وذلك في مرحلة أولى.
وفي إطار التعاون بين الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم والمؤسسة الوطنية للمتاحف، يتضمن المتحف معرضًا دائمًا يستعرض تاريخ كرة القدم المغربية من خلال ستة محاور رئيسية: “الرؤية الملكية”، “أرض الرواد”، “أرض التميز”، “رواق المشاهير”، “أرض مضيافة”، وأخيرًا “أرض الشغف”.
كما يتيح المتحف للزوار فرصة اكتشاف معرض مؤقت يسلط الضوء على أبرز اللحظات التي ميزت مشاركة المغرب في كأس العالم منذ نسخة 1970 وحتى آخر الإنجازات.
ويعكس المتحف، الذي تم تدشينه في مارس 2024، الرؤية الملكية للملك محمد السادس، التي تهدف إلى الحفاظ على التراث الكروي المغربي وتثمينه.
ويمثل المتحف شهادة حية على أن كرة القدم ليست مجرد رياضة، بل هي قوة جماعية تمثل فخرًا وطنيًا وشغفًا مشتركًا بين جميع المغاربة.