بغداد اليوم- متابعة

كشف الدبلوماسي الإيراني السابق ومدير مؤسسة "أسفر" للدراسات والبحوث الاستراتيجية امير الموسوي، اليوم الجمعة (11 تشرين الأول 2024)، عن وجود اخبار "مفرحة" عن قائد قوة القدس في الحرس الثوري إسماعيل قاآني ورئيس المجلس التنفيذي في حزب الله هاشم صفي الدين.

وقال الموسوي في تدوينة على منصة (X) تابعتها "بغداد اليوم"، "للمحبين والمتابعين ولأحرار العالم ستسمعون اخبار مبشرة عن قائد القدس الجنرال إسماعيل قاآني واخبار مزعجة للكيان الغاصب والمرجفين، ومفرحة للمقاومين الشرفاء وحاضنتهم ومحبيهم الاكارم عن سماحة السيد هاشم صفي الدين أحد قادة حزب الله".

ومنذ أيام، تتداول وسائل الاعلام ومواقع التواصل الاجتماعي اخباراً، لم يتم التأكد من صحتها، تنص على مقتل قاآني في لبنان إثر الغارات التي استهدفت قادة حزب الله، في حين تنص اخبار أخرى عن تعرضه للتحقيق في إيران على خلفية انتهاكات أمنية كبيرة.

وكانت آخر مرة ظهر فيها قاآني البالغ من العمر 67 عاما، يوم 29 سبتمبر أيلول بعد يومين على اغتيال نصرالله، في مكتب ممثل الحزب بطهران، عبد الله صفي الدين شقيق رئيس الهيئة التنفيذية لحزب الله هاشم صفي الدين.

اما فيما يتعلق برئيس المجلس التنفيذي في حزب الله هاشم صفي الدين، فأن الرواية الإسرائيلية تنص على مقتله في غارة على الضاحية الجنوبية في بيروت قبل أيام، في وقت لم يصدر أي بيان رسمي من حزب الله بشأنه.


المصدر: وكالة بغداد اليوم

كلمات دلالية: هاشم صفی الدین حزب الله

إقرأ أيضاً:

إعلام إيراني: العثور على جثمان عباس نيلفروشان نائب قائد فيلق القدس عقب استهدافه إلى جانب حسن نصر الله

إعلام إيراني: العثور على جثمان عباس نيلفروشان نائب قائد فيلق القدس عقب استهدافه إلى جانب حسن نصر الله

مقالات مشابهة

  • بلينكن يؤكد التزام واشنطن بحل دبلوماسي في لبنان
  • دبلوماسي إيراني يزف بشرى عن قاآني وهاشم صفي الدين - عاجل
  • العثور جثة جنرال إيراني اغتيل بجوار نصرالله
  • إعلام إيراني: العثور على جثمان عباس نيلفروشان نائب قائد فيلق القدس عقب استهدافه إلى جانب حسن نصر الله
  • من خليفة حسن نصر الله عقب اختفاء هاشم صفي الدين
  • عاجل - أين هاشم صفي الدين؟.. آخر التطورات والتفاصيل لحظة بلحظة
  • نتنياهو بعد إعلان اغتيال هاشم صفي الدين: إسرائيل ستنتصر بالفعل
  • نتنياهو يكشف تفاصيل اغتيال هاشم صفي الدين
  • بعد عام على الصراع بين إسرائيل وحزب الله.. مسؤولون أمميون يدعون إلى حل دبلوماسي