حزب الاتحاد يهنىء تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين على إطلاق الاستراتيجية الجديدة
تاريخ النشر: 11th, October 2024 GMT
هنأ المستشار رضا صقر، رئيس حزب الاتحاد، تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، بلإطلاق استراتيجيتها الجديدة لعام 2024 / 2025، التي تعمل من أجل الانتشار السياسي والتفاعل الإيجابي مع المجتمع وزيادة الكوادر المؤهلة.
وقال “صقر”، في بيان اليوم، إن تنسيقية شباب الأحزاب كيان فاعل ومؤثر في الحياة السياسية المصرية، يتمتع بتنوع لكل أطياف العمل السياسي في مصر، وقد جاءت استراتيجيته الجديد مكملة لما حققه من مكتسبات كبيرة على المستوى السياسي.
وذكر رئيس حزب الاتحاد، أنه رغم تلك المكتسبات التي حصلت عليها تنسيقية شباب الأحزاب، سواء على المستوى التشريعي أو التنفيذي، إلا أنها حريصة على التطوير من نفسها، ومن هنا جاءت فلسفة استراتيجيتها الجديدة.
ونوه بأن أهم يميز التنسيقية هو اختلاف التوجهات التي تضمها، والتي نجحت بصورة كبيرة في إثراء الحياة السياسية ، لافتًا إلى أن انطلاق تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين من تلك القاعدة الوطنية أسهمت في نجاحاتها غير المسبوقة وجعلت منها تجربة فريدة ينظر إليها بتقدير.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: تنسيقية شباب الاحزاب والسياسيين تنسيقية شباب الاحزاب الاستراتيجية الوطنية لحقوق الإنسان رضا صقر رئيس حزب الاتحاد رئيس حزب الاتحاد تنسیقیة شباب الأحزاب حزب الاتحاد
إقرأ أيضاً:
وزيرة إصلاح الإدارة: نسبة إنجاز مشاريع الاستراتيجية الوطنية لمكافحة الفساد بلغت 76 في المائة
قالت وزيرة الانتقال الرقمي وإصلاح الإدارة، أمل الفلاح السغروشني، اليوم الإثنين، إن نسبة إنجاز مشاريع الاستراتيجية الوطنية لمكافحة الفساد، بلغت 76 في المائة.
وأوضحت الوزيرة في جوابها عن سؤال شفوي في جلسة الأسئلة البرلمانية بمجلس النواب، إنه « تم تعزيز ورش إصلاح الإدارة من خلال إصدار مجموعة من القوانين المهيكلة، من بينها ميثاق المرافق العمومية وقانون تبسيط المساطر الإدارية، ومواصلة التحول الرقمي للخدمات العمومية باعتبارها دعامة أساسية للوقاية من الفساد وكذا تطوير البيانات المفتوحة ».
وترى المسؤولة الحكومية، أنه « لمواجهة الظاهرة يجب مضاعفة الجهود ومواصلتها من خلال الحرص على التربية والتحسيس والتواصل والزجر ».
وأضافت المتحدثة، « مؤشر إدراك الفساد هو مؤشر مركب، يستقي معطياته من 13 مصدرا للبيانات، ويتم تقييم المغرب بناء على سبعة مصادر فقط، مما لا يعكس المجهودات من قبل بعض البلدان ».
وقالت السغروشني أيضا، « تجاوزا لغياب مؤشرات دقيقة، أوكل القانون للهيئة الوطنية للنزاهة والوقاية من الرشوة ومحاربتها، إرساء مؤشرات وطنية لقياس مظاهر الفساد وتتبع وضعيته ».
وأوضحت الوزيرة أن « بلادنا انخرطت في مؤشرات النزاهة لمنظمة التعاون والتنمية الاقتصادية، وهي وسيلة جديدة تتأسس على مصادر بيانات أولية وشاملة ودقيقة ومفصلة، يتم التحقق من صحتها من قبل الحكومات، حيث تمكن هذه المؤشرات من فهم نقاط القوة والضعف في أنظمة النزاهة الوطنية للبلدان ».
كلمات دلالية إصلاح الإدارة الفساد