استطلاع: تراجع أصوات العدالة والتنمية والشعب الجمهوري
تاريخ النشر: 11th, October 2024 GMT
أنقرة (زمان التركية) – أظهرت دراسة حديثة في تركيا أجريت خلال شهر سبتمبر/ أيلول، مدى دعم الناخبين للأحزاب السياسية والقناعات بشأن الحكومة.
الدراسة أجرتها مؤسسة ASAL للدراسات، في الفترة بين 22 و29 من الشهر الماضي في 26 مدينة.
وتم سؤال المشاركين البالغ عددهم 2520 شخص في الفئة العمرية بين 18 عاما فيما فوق “حول الحزب السياسي الذي سيصوتون له حال انعقاد انتخابات برلمانية”.
وحصد حزب الشعب الجمهوري 22.8 في المئة من الأصوات، بينما جاء حزب العدالة والتنمية في المرتبة الثانية بواقع 21.1 في المئة.
وحصل حزب الحركة القومية على 6.6 في المئة من الأصوات وحزب الديمقراطية ومساواة الشعوب على 6.4 في المئة وحزب الرفاة من جديد على 3 في المئة وحزب الجيد على 2.7 في المئة وحزب النصر على 2.4 في المئة وحزب العمال التركي على 1 في المئة والأحزاب الأخرى على 2.8 في المئة.
ولفت الانتباه ارتفاع نسبة من لم يقرروا موقفهم بعد، حيث بلغت نسبتهم نحو 31.2 في المئة.
وعقب توزيع أصوات من لم يقرروا موقفهم بعد، ارتفعت نسب الأحزاب إلى 33.1 في المئة لحزب الشعب الجمهوري و30.7 في المئة لحزب العدالة والتنمية و9.6 في المئة لحزب الحركة القومية و9.3 في المئة لحزب الديمقراطية ومساواة الشعوب و4.4 في المئة لحزب الرفاة من جديد و3.9 في المئة لحزب الجيد و3.5 في المئة لحزب النصر و1.5 في المئة لحزب العمال التركي.
Tags: الانتخابات البرلمانية التركيةحزب الحركة القوميةحزب الديمقراطية ومساواة الشعوبحزب الرفاة من جديدحزب الشعب الجمهوريحزب العدالة والتنميةالمصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: حزب الحركة القومية حزب الشعب الجمهوري حزب العدالة والتنمية العدالة والتنمیة
إقرأ أيضاً:
استطلاع رأي: 62% من الإسرائيليين يؤيدون إعادة المحتجزين ووقف الحرب بغزة
أعلن إعلام إسرائيلي عن استطلاع رأي، أنّ 62% من الإسرائيليين يؤيدون إعادة المحتجزين في صفقة واحدة مقابل وقف الحرب على غزة، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في خبر عاجل.
واستشهد 11 فلسطينيا، بينهم طفلان وامرأة، الليلة؛ في قصف الاحتلال الإسائيلي لمنزل شمال قطاع غزة.
وأفادت مصادر فلسطينية، في تصريح أوردته وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا)، بأن طائرات مسيرة للاحتلال قصفت منزلا في تل الزعتر شمال قطاع غزة؛ ما أدى لاستشهاد 11 فلسطينيا بينهم طفلان وامرأة وإصابة آخرين.