حزب الاتحاد ينظم ندوة عن الاستراتيجية الوطنية لحقوق الإنسان .. غدا
تاريخ النشر: 11th, October 2024 GMT
ينظم حزب الاتحاد، برئاسة المستشار رضا صقر، ندوة بعنوان “الاستراتيجية الوطنية لحقوق الإنسان.. ثلاث سنوات بين التحديات والإنجازات”، مساء غد السبت.
تستضيف الندوة عصام شيحة رئيس المنظمة المصرية لحقوق الإنسان وعضو المجلس القومي لحقوق الإنسان ، والدكتور محمد ممدوح، عضو المجلس، وبحضور المستشار رضا صقر، رئيس الحزب وقيادات الحزب، ويدير الندوة، الكاتب الصحفي محمد مصطفى أبو شامة، أمين عام الحزب.
تتناول الندوة ما تحقق من الاستراتيجية الوطني لحقوق الإنسان في محاورها الأربعة، بعد مرور ثلاث سنوات، فضلا عن التحديات التي تواجه الاستراتيجية الوطنية، سواء في الماضي أو المستقبل.
وقال المستشار رضا صقر، رئيس حزب الاتحاد، إن الاستراتيجية الوطنية لحقوق الإنسانت تحتوي على بنود تعمل على الدفع بالمجال الحقوقي بصورة غير مسبوقة.
وأشار رئيس حزب الاتحاد، إلى أنه بالرغم من الإجراءات الإيجابية التي تحققت في ضوء الاستراتيجية الوطنية لحقوق الإنسان، إلا أن هناك مطالب ينتظر تحقيقها لدعم الملف الحقوقي، الذي ما زال في حاجة إلى إجراءات جديدة تعزز من حقوق الإنسان وتترجم الاستراتيجية الوطنية التي تم إطلاقها قبل ثلاث سنوات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حزب الاتحاد الاستراتيجية الوطني لحقوق الإنسان حقوق الإنسان المستشار رضا صقر عصام شيحة الاستراتیجیة الوطنیة لحقوق الإنسان حزب الاتحاد
إقرأ أيضاً:
مجموعة مراقبة تكشف عن حصيلة قتلى الاشتباكات في سوريا
(CNN)-- أعلنت الشبكة السورية لحقوق الإنسان، الاثنين، ارتفاع عدد القتلى جراء الاشتباكات في سوريا بين قوات الأمن الحكومية وأنصار الرئيس المخلوع، بشار الأسد إلى 779 قتيلا.
وقالت مجموعة المراقبة المستقلة لشبكة CNN، الاثنين، إن "العناصر المسلحة" الموالية للأسد مسؤولة عن مقتل 383 شخصا، بينهم 172 من أفراد قوات الأمن الحكومية و211 مدنيا".
وأضافت الشبكة السورية لحقوق الإنسان أن القوات الحكومية والجماعات التابعة لها كانت مسؤولة عن مقتل 396 شخصا على الأقل، وأضافت أن هذا العدد يشمل "المدنيين والمسلحين" على حد سواء.
ولم يتسن لشبكة CNN التحقق بشكل مستقل من أرقام الشبكة السورية لحقوق الإنسان.
وقد تواصلت شبكة CNN مع الحكومة السورية للحصول على تعليق بشأن عدد القتلى.
وتمثل الاشتباكات الجارية أسوأ أعمال عنف تندلع منذ الإطاحة بالأسد الذي ينحدر من الطائفة العلوية، في ديسمبر/كانون الأول 2024، على يد الفصائل السورية المسلحة التي تسعى إلى إعادة تشكيل النظام السياسي في البلاد.