مقالات مشابهة عدد حفارات النفط الأميركية يرتفع لأول مرة في 4 أسابيع

‏ساعة واحدة مضت

بنغلاديش تتجه إلى الإبقاء على اتفاقية كهرباء مع أداني الهندية

‏ساعتين مضت

تزامنًا مع اقتراب حفل الافتتاح .. بالخطوات نوضح طريقة حجز تذاكر موسم الرياض 2025 أون لاين

‏3 ساعات مضت

وزارة الإسكان توضيح موعد وشروط حجز شقق الإسكان الاجتماعى 2025

‏3 ساعات مضت

يستحق الترقية.

. مواصفات هاتف ريدمي نوت 14 Redmi Note أحدث إصدار من شاومي بمميزات رائعة مقابل السعر

‏3 ساعات مضت

لأول مرة.. شركة مصرية تشارك بتنفيذ شبكات توصيل الغاز للمنازل في أوروبا

‏3 ساعات مضت

تبرز قدرة طاقة الرياح في الهند بصفتها حجر الزاوية لتيسير عملية تحول الطاقة، من أجل تأمين إمدادات مستقرة من الكهرباء النظيفة، وسط اقتصاد يسعى لتقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري.

ويقدّم تعزيز قدرة طاقة الرياح فوائد إستراتيجية كبيرة، لا سيما من خلال التكامل مع الطاقة الشمسية لتوفير الكهرباء خاصة في أوقات التوليد غير الشمسية.

وفي هذا الإطار، تخطط 21 ولاية من أصل 27 في البلاد، لإبرام عقود لتركيب أكثر من 100 غيغاواط من قدرة طاقة الرياح في الهند بحلول عام 2030، بحسب تقرير حديث اطّلعت عليه وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن).

وبينما يجري تنفيذ مبادرات لتعزيز قدرات تخزين الكهرباء في البلاد، فإن تنويع مصادر التوليد أمر ضروري لضمان أمن الطاقة، وتبرز طاقة الرياح في الهند عنصرًا أساسيًا في هذه الإستراتيجية.

الوقود الأحفوري يسيطر على شبكة الكهرباء الهندية

في عام 2023، بلغ متوسط إسهام طاقتي الشمس والرياح مجتمعتين في شبكة الكهرباء في الهند 19% خلال فترة النهار، في حين شكّل الوقود الأحفوري نسبة كبيرة بلغت 71%، بحسب تقرير حديث صادر عن مركز أبحاث الطاقة النظيفة (إمبر).

وخارج أوقات توليد الطاقة الشمسية (النهار)، يحتفظ الوقود الأحفوري بدوره الحاسم في مزيج الكهرباء لدى الهند، إذ يلبي 80% من الطلب على الكهرباء.

وفي الوقت نفسه، أسهمت قدرة طاقة الرياح في الهند بنحو 6% من إجمالي الطلب على الكهرباء، خلال الساعات التي لا يتوافر فيها التوليد بالطاقة الشمسية، بحسب ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة.

وفي الآونة الأخيرة، كانت فوائد تكامل طاقة الرياح والطاقة الشمسية واضحة في عدد متزايد من عطاءات المشروعات الهجينة ونتائج مزادات تعرفة التغذية الكهربائية، التي يتنافس فيها المنتجون لبيع الكهرباء إلى الشبكة بسعر محدد مسبقًا.

ومن المتوقع أن تقفز قدرة طاقة الرياح المركبة لتتخطى 67 غيغاواط بحلول 2028، لتسهم في المسار المستهدف بالوصول إلى توليد 50% من الكهرباء من مصادر نظيفة بحلول 2030.

الرسم التالي من إعداد وحدة أبحاث الطاقة، يرصد السعة التراكمية المركبة لطاقة الرياح في الهند حتى 2028:

ونجحت الهند في تركيب ما يتجاوز 2.8 غيغاواط من قدرة طاقة الرياح البرية في 2023، ما يمثّل أكبر مستوى للقدرة المركبة سنويًا منذ عام 2017، ليصل إجمالي السعة المركبة إلى 45 غيغاواط.

ماذا لو تحقق هدف طاقة الرياح في الهند 2022؟

تمثّل قدرة طاقة الرياح في الهند جزءًا مهمًا من مشهد الطاقة في البلاد، لكن الطاقة الحرارية لا تزال تهيمن على الطلب على الكهرباء خلال الساعات غير الشمسية.

وعلى الرغم من أن الطاقة الشمسية قد توسعت كثيرًا في السنوات الأخيرة، ومن المتوقع أن تستمر في مسارها التصاعدي، إلا أن توفير الكهرباء النظيفة خلال الأوقات غير الشمسية يمثل صعوبات مستمرة.

وفي سياق افتراضي، إذا كانت البلاد قد نجحت في تحقيق هدفها المتمثل في توليد 60 غيغاواط من قدرة طاقة الرياح في الهند، عام 2022، لكان من الممكن أن يكون هناك انخفاض ملحوظ في الاعتماد على الوقود الأحفوري.

وفي ظل هذا السيناريو الافتراضي، ربما كانت طاقة الرياح في الهند قد أسهمت في تلبية ما يصل إلى 14.5% من الطلب على الكهرباء في الأوقات التي يتوقف فيها توليد الطاقة الشمسية، مقابل 6% فقط حاليًا، بحسب ما اطّلعت عليه وحدة أبحاث الطاقة.

فوائد توسع طاقة الرياح في الهند

تسعى الولايات الهندية للتوسع في تركيبات طاقة الرياح، من أجل توفير إمدادات مستقرة لشبكة الكهرباء، ودعم تحول الطاقة.

وحتى الولايات الأخرى في الهند ذات الموارد المحدودة من طاقة الرياح، بما في ذلك أوديشا وجارخاند والبنجاب وبيهار، تتطلع إلى دمج قدرة الرياح في مزيج الكهرباء لديها.

توربين رياح – الصورة من مجلس طاقة الرياح العالمي

ويوفّر هذا النموذج فرصة كبيرة للولايات ذات الموارد الوفيرة من طاقة الرياح؛ لتصدير فائض طاقتها إلى المناطق التي تفتقر إلى هذا المصدر المتجدد.

فضلًا عن ذلك؛ فإن زيادة قدرة طاقة الرياح في الهند تجلب مزايا اقتصادية كبيرة، ويشمل ذلك توليد فرص عمل خضراء في مجالات مثل تركيب القدرات والتصنيع.

كما يتيح قطاع طاقة الرياح إمكان بروز الدولة مركزًا لتصدير توربينات الرياح ومكوناتها ذات الصلة، ومن ثم تعزيز النمو الاقتصادي.

موضوعات متعلقة..

اقرأ أيضًا..

إشترك في النشرة البريدية ليصلك أهم أخبار الطاقة.
Source link ذات صلة

المصدر: الميدان اليمني

كلمات دلالية: الطلب على الکهرباء الوقود الأحفوری الطاقة الشمسیة ساعات مضت

إقرأ أيضاً:

الطاقة الشمسية على الأسطح في أستراليا تحقق مستوى قياسيًا بتوليد الكهرباء

مقالات مشابهة تطبيق كيتا توصيل keeta… استثمار مليار ريال داخل المملكة العربية السعودية وأهم مميزات التطبيق

‏47 دقيقة مضت

وكالة الطاقة الدولية ترصد “ارتباكًا” في سوق الغاز المسال العالمية.. ما دور مصر؟

‏ساعة واحدة مضت

أول عبّارة كهربائية ذاتية القيادة في العالم تخوض تجربة ناجحة

‏ساعتين مضت

كيف يستعد قطاع الغاز في أوروبا للشتاء؟.. مسؤول يجيب

‏3 ساعات مضت

صادرات الغاز المسال الكندي تواجه رياحًا معاكسة بسبب دوافع خفية لليابان

‏4 ساعات مضت

إنتاج الهيدروجين من تحلل الأمونيا بطريقة مبتكرة

‏5 ساعات مضت

حققت ألواح الطاقة الشمسية على الأسطح في أستراليا مستوى قياسيًا جديدًا في توليد الكهرباء مساء يوم السبت 5 أكتوبر/تشرين الأول 2024، في حين لامس الوقود الأحفوري قاعًا جديدًا، مواصلًا التراجع.

وكانت معدلات توليد الكهرباء النظيفة بصورة عامة أكبر من محطات الفحم والغاز (الوقود الأحفوري بصورة عامة)، إذ بلغت 51% من إجمالي التوليد خلال الأيام الأخيرة، وفق أرقام منصة البيانات “غلوبال باور إنرجي”.

وتثير أرقام توليد الكهرباء من الطاقة الشمسية على الأسطح في أستراليا، والكهرباء المتجددة بصورة عامة -سواء من الرياح أو الطاقة الكهرومائية- الآمال في إمكان وصول الدولة التي تحتل المركز الثاني بين كبار المصدرين للفحم، في أن تكون قادرة على تحقيق هدف الاعتماد على تلك المصادر بنسبة 100%، وفق تقرير طالعته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن).

وكانت تركيبات الطاقة الشمسية على الأسطح في أستراليا قد سجلت نموًا قياسيًا خلال شهر يوليو/تموز الماضي، وبنسبة 23%، مقارنة بشهر يونيو/حزيران 2024. وجاء ذلك بعد تسجيل مسار هبوطي خلال المدة بين شهري فبراير/شباط ويونيو/حزيران (باستثناء مايو/أيار).

قفزة الطلب

قفز الطلب على كهرباء الطاقة الشمسية على الأسطح في أستراليا إلى ذروة جديدة، يوم السبت 5 أكتوبر/تشرين الأول 2024، الساعة 12.45 مساء بتوقيت شرق أستراليا (9:45 صباحًا بتوقيت غرينتش) إلى 49.3%، مقابل 48.8% من إجمالي الكهرباء في الذروة السابقة التي كانت في أكتوبر/تشرين الأول الماضي (قبل عام).

وبصورة عامة، حققت الطاقة المتجددة ذروة جديدة، للمرة الرابعة في أسبوع، في اليوم نفسه (السبت)، ووصلت إلى 74.4%، وحققت حصة الشمس والرياح معًا ذروة جديدة بنسبة 73%، حسبما ذكر موقع “رينيو إيكونومي”، اليوم الثلاثاء 8 أكتوبر/تشرين الأول 2024.

وفي المقابل، هبطت كهرباء محطات التوليد العاملة بالفحم إلى قاع جديد يوم الأحد 6 أكتوبر/تشرين الأول 2024، عند 24.2%، والفحم والغاز معًا إلى 24.9%، وفق منصة بيانات منصة “غلوبال باور إنرجي”.

ويُعد هذا الهبوط طفيفًا عند المقارنة بالانخفاض السابق قبل أيام، لكنه سيكون تراجعًا حادًا بالمقارنة بعام 2018، إذ بلغ القاع حينها لمعدل التوليد من محطات الكهرباء العاملة بالفحم 63%.

وكان هذا المستوى عندما كانت محطات الكهرباء العاملة بالفحم تعمل باستمرار دون توقف أو أعطال أو حتى لأعمال الصيانة، لكن النمو الهائل في ألواح الطاقة الشمسية على الأسطح في أستراليا غيّر من اقتصادات الفحم تمامًا.

وتُلزم الحكومة محطات الفحم بالعمل بأدنى حد من قدرتها للتوليد، وعادة ما يكون هذا الحد 20%.

محطة لتوليد الكهرباء من الفحم في أستراليا – الصورة من planetearthandbeyondالمنازل السكنية

بلغ معدل توليد كهرباء الطاقة المتجددة في أستراليا نحو 107.5% من حجم طلب الشبكة أول الأسبوع الجاري، وهو ما يظهر إمكانات الاعتماد على تلك الكهرباء بنسبة 100%، على الأقل في مثل هذه الأوقات، وفق تقرير طالعته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن).

وكشفت بيانات غلوبال باور إنرجي أن قفزة الطلب على توليد كهرباء الطاقة الشمسية على الأسطح في أستراليا، مطلع الأسبوع الجاري، كانت أعلى في ولايات بعينها.

وكانت الشمس الساطعة على أسطح المنازل السكنية سببًا في تلبية أكثر من نصف الطلب على الكهرباء في كوينزلاند، وبلغ معدل التوليد منها مساء السبت الساعة 10:30 بتوقيت شرق أستراليا (1.30 ظهرًا بتوقيت غرينتش) ذروته عند 3 آلاف و91 ميغاواط.

بينما وصل في نيوساوث ويلز في الساعة 1 مساء الأحد (4 صباحًا بتوقيت غرينتش) إلى 3 آلاف و479 ميغاواط.

وفي الوقت الذي تعوّل فيه أستراليا على الطاقة المتجددة في تحقيق الحياد الكربوني بحلول 2050، يخشى المستهلكون من زيادة فاتورة الكهرباء.

وفي شهر يوليو/تموز الماضي، وجد مسح لشركة إيبسوس (Ipsos) للأبحاث والدراسات، أن عددًا كبيرًا من المواطنين يربط بين ارتفاع فواتير الكهرباء والتحول من الفحم إلى مزارع الطاقة الشمسية وطاقة الرياح.

وأرجع محللون تنامي تلك المشاعر السلبية إلى المعلومات المضللة ونقص الوعي الكافي بشأن إسهامات الطاقة المتجددة التي تعدّ أرخص مصادر الكهرباء حاليًا.

وأستراليا هي أكبر منتجي الفحم في العالم، وتقع بين الدول الأكثر اعتمادًا على الوقود الملوث في توليد الكهرباء، لكنها تستهدف رفع حصة الطاقة المتجددة بمزيج الكهرباء إلى 82% بحلول عام 2030.

موضوعات متعلقة..

اقرأ أيضًا..

إشترك في النشرة البريدية ليصلك أهم أخبار الطاقة.
Source link ذات صلة

مقالات مشابهة

  • الإمارات تقود مشهد نمو الطاقة المتجددة بالمنطقة
  • “الطاقة الدولية”: الإمارات تقود مشهد نمو الطاقة المتجددة في المنطقة
  • الوكالة الدولية تتوقع تلبية الطاقة المتجددة لنصف احتياجات الكهرباء بحلول 2030
  • أول مشروع في العراق لإنتاج طاقة الرياح
  • الطاقة الشمسية على الأسطح في أستراليا تحقق مستوى قياسيًا بتوليد الكهرباء
  • البنك الدولي: النظام الشمسي المستقل قد يوفر الكهرباء لـ 400 مليون شخص في العالم بحلول 2030
  • البنك الدولي: 660 مليون شخص بدون كهرباء بحلول 2030
  • وكالة الطاقة: زيادة قدرات الطاقة المتجددة 3 مرات "أمر ممكن"
  • "الوكالة الدولية" ترصد تقدمًا كبيرًا في مجال الطاقة المتجددة