كشفت فوربس الشرق الأوسط، أن العاصمة الإماراتية أبوظبي تعد أغنى مدينة في العالم من حيث رأس المال الذي تديره صناديق الثروة السيادية وفق مؤسسة "Global SWF".

وأوضحت "فوربس" في تغريدة عبر حسابها الرسمي في منصة "إكس" الجمعة أن "رأس المال الذي تديره صناديق الثروة السيادية لأبوظبي بلغ 1.7 تريليون دولار ".

وقالت : "على مستوى العالم، أدارت صناديق الثروة السيادية أصولًا تُقدر بنحو 12.

5 تريليون دولار حتى الأول من أكتوبر(تشرين الأول) 2024، وتشكل أكبر ست مدن ثلثي هذه الثروة وتأتي بالصدارة مدينة أبوظبي تليها أوسلو ثم بكين وسنغافورة ثم الرياض وفي المرتبة السادسة هونغ كونغ".

#أبوظبي تعد أغنى مدينة في العالم من حيث رأس المال الذي تديره صناديق الثروة السيادية وفق مؤسسة “Global SWF”.

وعلى مستوى العالم، أدارت صناديق الثروة السيادية أصولًا تُقدر بنحو 12.5 تريليون دولار حتى الأول من أكتوبر 2024، وتشكل أكبر ست مدن ثلثي هذه الثروة.. وفيما يلي أبرز 10 مراكز… pic.twitter.com/avTvnOjJxQ

— فوربس الشرق الأوسط (@ForbesME) October 11, 2024

 

 

 

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الإمارات صنادیق الثروة السیادیة

إقرأ أيضاً:

الكونغرس يقدر العجز الأميركي الفيدرالي بـ1.8 تريليون دولار

قدر مكتب الميزانية بالكونغرس الأميركي، الثلاثاء، العجز الفيدرالي في الولايات المتحدة بنحو 1.834 تريليون دولار في السنة المالية 2024 هو الأعلى في حقبة ما بعد كوفيد-19 بعد أن قفزت تكاليف فائدة الديون بشدة وزادت مخصصات الضمان الاجتماعي والرعاية الطبية والإعفاءات الضريبية للتأمين الصحي.

ويظهر التقدير الذي يسبق تقرير نهاية العام للميزانية الذي تصدره وزارة الخزانة الأميركية في وقت لاحق من هذا الشهر، عجزا أعلى 11 بالمئة من فجوة 1.7 تريليون دولار في السنة المالية 2023 لكنه أقل قليلا من العجز البالغ 1.9 تريليون دولار المقدر في يونيو من مكتب الميزانية في الكونغرس.

وقالت نائبة الرئيس الأميركي كاملا هاريس إنها ستكون أكثر مسؤولية ماليا كرئيسة من منافسها الجمهوري دونالد ترامب، وتعهدت بتعويض الإنفاق الجديد بالكامل بزيادات ضريبية في مجالات أخرى.

وقدرت مؤسسة بحثية مالية، وهي لجنة الميزانية الفيدرالية المسؤولة، الاثنين، أن خطط ترامب ستراكم 7.5 تريليون دولار في صورة ديون جديدة، أي أكثر من مثلي الرقم الذي اقترحته هاريس ويبلغ 3.5 تريليون دولار.

ولكن بعد الانخفاض الكبير في العجز الأميركي في عامي 2021 و2022 مع تعافي الاقتصاد وتلاشي الإنفاق على خطة الإنقاذ من كوفيد-19، تفاقم العجز بشدة في العامين الماضيين، ويقدر مكتب الميزانية في الكونغرس أن العجز "الأساسي" الذي يفترض عدم حدوث أي تغييرات في القوانين الحالية، سينمو 22 تريليون دولار على مدى السنوات العشر المقبلة.

وقدر مكتب الميزانية في الكونغرس أن إجمالي العائدات ارتفع 11 بالمئة إلى 4.918 تريليون دولار مدعوما بارتفاع ضرائب الدخل الفردي وضرائب دخل الشركات مع بقاء النمو الاقتصادي قويا.

ويأتي أكبر نمو في الإنفاق من الفائدة على الدين العام الذي ارتفع 34 بالمئة إلى 950 مليار دولار كما زاد أيضا الإنفاق على الرعاية الطبية والضمان الاجتماعي والجيش.

وتأثرت مقارنات العجز بإلغاء 330 مليار دولار في عام 2023 في التكاليف المرتبطة بخطة الرئيس جو بايدن لإعفاء قروض الطلاب التي ألغتها المحكمة العليا.

ولولا إلغاء هذه الخطة لكان عجز العام الماضي قد تجاوز تريليوني دولار.

مقالات مشابهة

  • ما هي الدول الأغنى عالمياً بحجم الأصول السيادية؟
  • أثارت الجدل في بريطانيا بسبب الحراسة.. معلومات عن المطربة الأمريكية تايلور سويفت
  • 14.5 تريليون دولار.. الصراعات تهدد الاقتصاد العالمي بـخسائر فادحة
  • الكونغرس يقدر العجز الأميركي الفيدرالي بـ1.8 تريليون دولار
  • رويترز: الاقتصاد العالمي سيواجه خسائر تبلغ 14.5 تريليون دولار خلال خمس سنوات
  • الصراعات الجيوسياسية تهدد العالم بخسارة 14.5 تريليون دولار في 5 سنوات
  • لويدز أوف لندن: الصراعات الجيوسياسية قد تكلف اقتصاد العالم 14.5 تريليون دولار في 5 سنوات
  • تحذيرات من خسارة الاقتصاد العالمي 14.5 تريليون دولار
  • الصراعات الجيوسياسية ستكبد العالم خسائر بـ14.5 تريليون دولار