زينب شالا تعلن عن فتح باب الالتحاق بمناصب ادارية بجماعة تسلطانت
تاريخ النشر: 13th, August 2023 GMT
أعلنت جماعة تسلطانت بنواحي مدينة مراكش، عن فتح باب الإلحاق وباب الانتقال لشغل عدد من المناصب بها.
وقالت زينب شالا رئيسة جماعة تسلطانت في بلاغ توصلت “مراكش الآن” إن الغرض من هذا القرار هو سد الخصاص الحاصل على مستوى الموارد البشرية والمعبر عنه من طرف مختلف الأقسام والمصالح الجماعية، خاصة في ظل غياب مباريات التوظيف وتراجع العدد الإجمالي للموارد البشرية للجماعة بسبب الإحالة على التقاعد.
وأعلنت شالا رئيسة الجماعة عن فتح باب الالتحاق مع او دون نقل المنصب المالي، وكذا باب الانتقال مع نقل المنصب المالي على الجماعة، وذلك أمام جميع الموظفات والموظفين العاملين بالإدارات العمومية والجماعات الترابية للمملكة.
وعبرت شالا في ذات البلاغ، عن حاجة الجماعة لأطر في الإدارة العامة والشؤون القانونية وشؤون المجلس والحالة المدنية، والتعمير والصفقات والأرشيف والمرآب الجماعي والإعلاميات والمخزن الجماعي، وحفظ الصحة، والجبايات.
المصدر: مراكش الان
إقرأ أيضاً:
صدى البلد ترصد أجواء السحور الرمضاني في السيدة زينب.. فيديو
رصد مراسل صدى البلد محمد هاني، الأجواء الرمضانية المميزة في حي السيدة زينب، من خلال تقرير خاص تناول مظاهر السحور وأجواء الشهر الكريم وسط زحام الأهالي وروائح الأكلات الشعبية.
عرض برنامج “على مسئوليتي” الذي يقدمه الإعلامي أحمد موسى على قناة صدى البلد، تقريرًا ينقله محمد هاني التجربة الرمضانية بكل تفاصيلها، من داخل أحد أشهر الأحياء التي تعكس روح رمضان في مصر.
السحور في السيدة زينب حاجة تانيةأكد الإعلامي أحمد موسى، أن السحور في المناطق الشعبية مثل السيدة زينب والحسين والأزهر له مذاق خاص، معلقا: أجواء رمضان في مصر حاجة تانية غير أي بلد تانية في العالم.
وأكد أحمد موسى، خلال تقديم برنامج «على مسئوليتي»، عبر قناة «صدى البلد»، أن المقاهي الشعبية تجهز عملها قبل الإفطار، والأجواء تشهد حالة من الألفة والود في الشوارع بين الناس.
وعلق أحمد موسى قائلا: رمضان بيجمع الحبايب حتى لو مرة في السنة، مشيدا بالأكل المصري في السحور مثل الفول والطعمية والباذنجان والبيض والبطاطس.. وغيرهم من السفرة المصرية.
واختتم: أما الإفطار في مصر فالشوارع لحظة المدفع تكون أحيانا مزدحمة، ولكن مفيش حد في مصر مبيفطرش لحظة الآذان، كل الناس بتوزع تمر ومياه وعصائر، غير الموائد والخيم.