بيراميدز يختتم تدريباته في معسكر بمدينة بوردور التركية
تاريخ النشر: 11th, October 2024 GMT
اختتم نادي بيراميدز تدريباته في معسكره المقام بمدينة بوردور التركية، قبل الانتقال إلى مدينة كونيا؛ استعدادا لمواجهة كونيا سبور، في وديته الأخيرة قبل ختام المعسكر.
. شريف إكرامي يعلن مفاجأة
وأجرى الفريق تدريباته في معسكر بوردور يوم الجمعة على فترتين صباحا ومساء، ورفع المدير الفني الكرواتي كرونسلاف يورتشيتش من معدلات اللياقة البدنية للاعبين بجانب تدريبات قوية داخل الملعب لتجربة بعض خطط اللعب وتنظيم بعض الأمور الخططية.
ومن المقرر أن تنتقل بعثة بيراميدز صباح السبت، من مدينة بوردور في طريقها إلى مدينة كونيا، والتي تصلها ظهرا، على أن يخوض الفريق تدريبا في السادسة مساء في كونيا.
ويحل بيراميدز ضيفا على كونيا سبور التركي في السادسة من مساء الأحد على استاد نادي كونيا سبور في ختام معسكر الإعداد تمهيدا للعودة إلى القاهرة، قبل السفر يوم 17 أكتوبر إلى أبوظبي؛ استعدادا لخوض مباريات السوبر المصري بالإمارات، ومواجهة الزمالك يوم 20 أكتوبر في نصف النهائي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: نادي بيراميدز بيراميدز كونيا سبور الكرواتي كرونسلاف يورتشيتش أبوظبي السوبر المصري بالإمارات السوبر المصري كونيا سبور التركي
إقرأ أيضاً:
مصدر برلماني: حراك برلماني لإخراج القوات التركية من العراق
آخر تحديث: 3 مارس 2025 - 2:15 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- كشف مصدر برلماني، اليوم الاثنين (3 آذار 2025)، عن حراك لإصدار قرار يتضمن ثلاثة أبعاد بعد دعوة رئيس حزب العمال الكردستاني، عبد الله أوجلان، لوقف القتال والانخراط في عملية سياسية في تركيا.وقال المصدر، إن “رئيس لجنة الأمن والدفاع النيابية طالب بعقد جلسة تصدر قرارا يتضمن ثلاثة أبعاد هي: دعوة حكومة بغداد للضغط على أنقرة من أجل إغلاق القواعد والثكنات العسكرية التركية في العراق، وبدء الانسحاب منها، بالإضافة إلى منع أي نشاط لحزب العمال الكردستاني ومسلحيه، وضمان إعادة انتشار القوات العراقية ومسك الأرض”.وأشار إلى أن “الدستور العراقي واضح في منع نشاط أي جماعات مسلحة بغض النظر عن تسمياتها داخل حدود العراق، واستخدام أرض العراق كنقطة انطلاق لأعمالها. وبالتالي، وجود حزب العمال الكردستاني في العراق غير قانوني وغير مشروع. كما أن وجود القوات التركية لا يحمل أي ذريعة قانونية”.وأكد المصدر، أن “اللجنة الأمنية ستدعو إلى عقد جلسة بهذا الخصوص من أجل المضي قدمًا في التصويت على هذه القرارات، لأنها تصب في صالح الأمن والاستقرار”. وأضاف أن “بعد دعوة أوجلان، لم يعد هناك مبرر لوجود القوات التركية في العراق، والتي كانت تبرر توغلاتها وعمليات القصف بأنها تواجه تنظيمًا مسلحًا انفصاليًا. وبالتالي، باتت الأمور أكثر وضوحًا، وحان الوقت لبغداد للقيام بآليات مسك الأرض وضمان أمن الحدود بين العراق وتركيا”.