بعد استهداف قوات اليونيفل في لبنان.. هذا ما طلبه بايدن من إسرائيل
تاريخ النشر: 11th, October 2024 GMT
طالب الرئيس الأميركي جو بايدن إسرائيل اليوم الجمعة، بالكف عن استهداف عناصر قوة الأمم المتحدة المؤقتة "اليونيفل" المنتشرة في جنوب لبنان.
وخلال مشاركته في اجتماع في البيت الأبيض حول الإعصار ميلتون، سئل بايدن "هل تطلب من إسرائيل الكف عن ضرب قوة حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة؟"، فأجاب "قطعا، بكل تأكيد".
جاء ذلك بعد إصابة اثنين من قوات حفظ السلام اليوم الجمعة في ضربة إسرائيلية بالقرب من برج مراقبة في جنوب لبنان، ما أدى إلى إصابة جنديين إضافيين، غداة دعوات من تل أبيب رفضتها القوة الدولية للابتعاد 5 كيلومترات عن الحدود، ما أثار غضباً دولياً، عبرت عنه فرنسا باستدعاء السفير الإسرائيلي.
وأكدت (يونيفيل) اليوم الجمعة إصابة اثنين من عناصرها في انفجارين قرب نقطة مراقبة حدودية، للمرة الثانية خلال يومين، محذرة من أن قواتها تواجه "خطراً شديداً".
وقالت في بيان إن "المقر العام لليونيفيل في الناقورة تعرض صباح اليوم لانفجارات للمرة الثانية خلال 48 ساعة" حيث "أصيب جنديان من قوات حفظ السلام بعد وقوع انفجارين قرب برج مراقبة"، وفق فرانس برس.
كما حذرت من أن هذه "الحوادث تضع قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة التي تعمل في جنوب لبنان في خطر شديد للغاية". (العربية)
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: حفظ السلام
إقرأ أيضاً:
فرنسا تستدعي سفير إسرائيل بعد استهداف " اليونيفيل " في لبنان
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استدعت فرنسا السفير الإسرائيلي، اليوم الجمعة، بعد الهجمات على مواقع قوات حفظ السلام “يونيفيل” في لبنان، حسبما أفادت فضائية القاهرة الإخبارية، في خبر عاجل لها، منذ قليل.
وأوضحت وزارة الخارجية الفرنسية، أن إطلاق النار على بعثة الأمم المتحدة يشكل انتهاكا للقانون الدولي، ويجب أن يتوقف على الفور
وأشارت الخارجية الفرنسية، إلى أنها تدين إطلاق النار الإسرائيلي المستمر على بعثة يونيفيل في لبنان
وقبل قليل، أعلنت قوات حفظ السلام "اليونيفيل"، التابعة للأمم المتحدة في لبنان، اليوم الجمعة، عن إصابة اثنين من قوات حفظ السلام "اليونيفيل" بعد وقوع انفجارين بالقرب من برج مراقبة في الناقورة، جنوب لبنان، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في خبر عاجل لها، منذ قليل.
وأكدت "يونيفيل" أن عدة جدران انهارت، اليوم الجمعة، في موقعها بالقرب من الخط الأزرق باللبونة، إثر قصف جرافة إسرائيلية محيط الموقع.