مقطع فيديو يقلب موازين قضية إمام عاشور وفرد الأمن
تاريخ النشر: 11th, October 2024 GMT
قال على فايز، دفاع فرد الأمن ضحية التعدي من اللاعب إمام عاشور، إنه طلب تعديل القيد والوصف خلال أولى جلسات محاكمة لاعب النادي الأهلي من ضرب بسيط والتي تكون أقصى عقوبة عليها الحبس لمدة عام ، إلى اتهام باستعراض القوة والتلويح بالعنف والتعدي.
وأضاف على فايز في مداخلة هاتفية لبرنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، محامي اللاعب إمام عاشور طلب تعويض مدني قيمته 40001 ألف جنيه، لافتا إلى أنه قدم للنيابة مقطع فيديو من حلقة سابقة للإعلامي محمد موسى يشيرا إلى أن إمام عاشور تشاجر من 4 خليجيين بمول شهير مما يؤكد أنها لم تكن الواقعة الأولى للاعب.
تابع دفاع فرد الأمن ضحية إمام عاشور، لا توجد حتى الآن أي دلائل تشير إلى واقعة معاكسة زوجة اللاعب كما ادعى، و أوراق القضية خالية من أي قرائن تثبت واقعة المعاكسة، لافتا إلى أن موكلتي لم يحال إلى مجلس تأديب من قبل نقابة المحامين، موضحا أن محامي إمام عاشور تقدم بشكوى إلى نقابة المحامين ضد موكلي بصفته مقيدا بالنقابة بدعوى أنه يمارس مهنة أخرى.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: امام عاشور الأهلى نقابة المحامين النادي الأهلي لاعب النادي الاهلي اللاعب أمام عاشور محاكمة لاعب النادي الاهلي إمام عاشور
إقرأ أيضاً:
اعتقال محامي أكرم إمام أوغلو والمفاجأة في تعليق الأخير من سجنه
في تطور جديد في قضية الفساد التي يواجهها رئيس بلدية إسطنبول، أكرم إمام أوغلو، تم القبض على محاميه، محمد بهلوان، من قبل السلطات التركية. جاء ذلك في إطار التحقيقات المستمرة التي أسفرت عن إبعاد إمام أوغلو عن منصبه. بعد اعتقاله، تم نقل بهلوان إلى مستشفى بايرام باشا الحكومي لإجراء الفحوص الطبية قبل أن يُحجز في مديرية الأمن الإقليمي.
في رد فعل، عبر إمام أوغلو، الذي يقبع حاليًا في سجن سيليفري في انتظار محاكمته، عن استنكاره من هذا الاعتقال عبر منشور على وسائل التواصل الاجتماعي، مؤكّدًا أن السلطات تتبع “أساليب قمعية”. وقال إمام أوغلو: “بعد انقلابهم على الديمقراطية، لم يعد لديهم القدرة على تحمل الدفاع عن ضحاياهم، واليوم أضافوا الانقلاب القضائي إلى قائمة الانتهاكات.”
اقرأ أيضاتفاصيل صادمة: تسجيلات هاتفية تكشف أسرار الفساد في بلدية…
الجمعة 28 مارس 2025ودعا إمام أوغلو إلى الإفراج الفوري عن محاميه، محذرًا من تصاعد الأضرار التي تسببها السلطات في تركيا.