تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

يحتفل اليوم الموافق ١١ اكتوبر،  الفنان الهندي اميتاب باتشان بعيد ميلاده، وذلك بعد رحلة فنية حقق من خلالها شعبية كبري داخل الهند وخارجها.

نجم السبعينيات والثمانينات

برز اسم الفنان اميتاب باتشان في السينما الهنديه، مع مطلع السبعينيات والثمانينات، واستطاع أن يحدث نقلة كبيرة في السينما الهندية، وأكسبها شهرة واسعه خارج حدود الهند، وساهم بشكل كبير في رواج الأفلام السينمائية الهندية خارج حدود البلاد.

نجم الاكشن الأول

تصنف اعمال الفنان اميتاب باتشان ضمن أعمال الأكشن، وذلك لما قدمه على مدار تاريخه الفني السينمائى، من أعمال الحركة والاكشن والقتال، ونجح النجم الهندي في جذب الجمهور، لقدراته الكبيرة في تجسيد الشخصيات القتالية والأكشن من خلال أعماله.

صائد الجوائز الأول

حصد الفنان الهندي اميتاب باتشان على العديد من الجوائز، وذلك عن أعماله التي حققت نجاحاً كبيراً في السينما الهنديه.

أبرز الجوائز التي حصل عليها، نال العديد من جوائز الفيلم الوطني، وحقق أيضا جائزة بادما شيري، وجائزة بادما بوهشان، جائزة بادما فيبوهشان.

أبرز أعماله السينمائية

شارك الفنان اميتاب باتشان في العديد من الأفلام السينمائية منها فيلم "anand، guddi, ek Nazar, parwana".

الغناء والإنتاج

شارك الفنان اميتاب باتشان بالعديد من الأغاني الهنديه في الكثير من أفلامه السينمائية، وحققت اغانية نجاح كبير مع الجمهور.

شارك أيضاً بإنتاج عدد من الأفلام السينمائية، بسبب رواج السينما الهنديه بعد نجاحاته الكبيرة.

زيارته لمصر "أعشق مصر وزيارتي لها مصدر سعادة"

علق الفنان الهندي اميتاب باتشان على زيارته لمصر، أنها تجربه رائعه وأنه يعشق كل تلك الزيارة ويقدرها بشكل كبير، وأنه لم يكن يتوقع أن المصريين يعرفونه وهو ما صدمه مدي شعبيته لمصر.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: أميتاب باتشان السينما الهندية السينما

إقرأ أيضاً:

الهندي عزالدين: دواس الحكومة شين .. يا حميدتي

# لم يسمع المتمرد الأرعن “حميدتي” وأخوه الأهطل “عبدالرحيم دقلو” حكمة أهل دارفور وهم يرددون أمام كل من حمل بندقيته في وجه الدولة السودانية: (العاقل ما بداوس الحكومة .. دواس الحكومة شين).

# إغتر حميدتي بكثرة رجاله المرتزقة وآلاف التاتشرات المسلحة بالمدفعية ومليارات الدولارات في بنوك الإمارات ، فظن أنه سيجتاح كل السودان خلال ساعات ، فيستلم السلطة في الخرطوم ، ويصبح ملكاً متوجاً إسمه “محمد حمدان آل دقلو” في بلاد رفع علمها في الأول من يناير عام 1956 الزعيمان الخالدان المُنتخبان ديمقراطياً عبر صناديق الاقتراع الرئيس “إسماعيل الأزهري” وزعيم المعارضة ” محمد أحمد المحجوب” ، وقتها لم تكن تعرف خريطة العالم دولةً إسمها (الإمارات) !! ولم تكن أفريقيا والدول العربية تعرف الديمقراطية وتفهم معنى الانتخابات.
# حشد راعي الإبل الأرعن مائة ألف جندي في الخرطوم وأتى بعشرات المدرعات من “الزُرق” في شمال دارفور، ووضع يده بشراء الذمم على أكثر من (40) دبابة مجنزرة تابعة للجيش في معسكر الباقير ، قبل ليلة من شن هجومه الكثيف على القيادة العامة والقصر الجمهوري وبيت الضيافة مقر إقامة الرئيس في 15 أبريل 2023 ، وقبل ثلاثة أيام من الحرب الشاملة حاصر مطار مروي الحربي بعدد (110) تاتشر مزودة بمدفعية مضادة للطيران.

# كان نائباً أول للرئيس وقائداً للقوة الثانية في الدولة ومالكاً لمناجم الذهب والبنوك مثل “الثروة الحيوانية” و”الخليج”، وبنوك أخرى باسم رجال أعمال معروفين وآخرين نكرات ، في حساباته مئات الترليونات من الجنيهات ، ومليارات الدولارات في مصارف دبي ونيروبي وأسطنبول وأديس أبابا وكمبالا وجوهانسبرج ، فعاد كما بدأ مسيرته ، مجرماً نهّاباً رحّالاً ، لا سكن له في كل بقاع السودان ، بما في ذلك دارفور.

# دواس الحكومة شين يا حميدتي ، لا قِبل لك به ، وها قد رأيته أمس في “مدني” العزيزة ، حين نفذ الجيش أكبر عمليات إنزال مظلي وبحري واقتحام بري في هذه الحرب ، فلم يعرف جُندك المرعوبون من أي جهة انفتحت عليهم جهنم الجيش ، فاحترقوا وماتوا وهربوا يصرخون كالنساء أمام “أمات قرون” ، ويفرون فرار الأرانب.

# كان الجنجويد الجبناء يستغلون انعدام الذخيرة والسلاح عند الجيش ، باستغفاله وخداعه واستدراجه لحرب ما كان ينوي الدخول فيها حفاظاً على أمن البلاد وسلامة الشعب ، فما أن توفر السلاح وعادت مصانع الذخيرة تضخ الرصاص ، حتى تساقط عربان الشتات كما تتساقط أوراق الشجر في موسم الشتاء ، فالموت بالجملة مصيرهم المحتوم ، لا عاصم لكم من الموت بسلاح الجيش وهيئة العمليات وكتائب المستنفرين والقوات المشتركة ودرع السودان إلا عبور الحدود إلى تشاد وليبيا وأفريقيا الوسطى وجنوب السودان.

# تحرير مدني أمس فصل جديد في علوم الحرب والتاكتيكات الحربية يُدرس في الكليات والأكاديميات العسكرية ، درس لم يستوعبه “حميدتي” حتى الآن ، بدليل أنه عزا هزيمته في الجزيرة إلى الطيران الحربي وحده ، وما علم أن الجيش جاءه بالمظلات من السماء وبالقوارب من النيل وبالمشاة من ثلاثة محاور رئيسية ، فما كان أمام كلاب الصحراء من خيار غير الهروب أو الموت الزؤام.

# لقد عادت “مدني” الحبيبة وكل ولاية الجزيرة الوارفة الخضراء .. إخضرار الزرع وإخضرار الكاكي ، إلى حضن الدولة السودانية بعد سنة كبيسة أليمة ، عاشت فيها كل صنوف التعذيب والترهيب والنهب والاغتصاب والقتل الجماعي لأتفه الأسباب.

# عادت ولاية الجزيرة المُنتجة المُطعِمة لأهل السودان والدول المجاورة ، ليعود أكبر مشروع زراعي في العالم لدائرة الإنتاج .. قمحاً وقطنا وذرة وفول وبرسيم ، لتسقط دعاية المجاعة وتموت المؤامرة كما يموت الجنجويد.

# دواس الحكومة شين فسلّم يا حميدتي وسلّمي يا إمارات .. إما التسليم أو ينقرض كل عربان الشتات ولا يبقى منهم واحداً خلف حجر.

الهندي عزالدين

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • تسريب فيديو لواقعة طعن النجم الهندي سيف خان على يد شخص مجهول
  • هاني شاكر: الدين والسياسة تسببا في أذى كبير لمصر
  • بوستر فعاليات أسوان السينمائية لأفلام الجنوب
  • محمد صبحي: نحتفي اليوم بكل رموز الفن الذين جعلوا لمصر الريادة الفنية و الثقافية
  • محمد صبحي: نحتفي اليوم بكل رموز الفن الذين جعلوا لمصر الريادة الفنية والثقافية
  • في ذكرى ميلاده.. جمال عبدالناصر زعيم التحرر العربي وصانع القومية الحديثة
  • ذكرى ميلاد سمير غانم.. رحلة تألق بين السينما والمسرح والتليفزيون
  • الهندي عزالدين: دواس الحكومة شين .. يا حميدتي
  • ارتفاع الروبية الهندية قليلًا اليوم بعد بيع الدولار بقوة عبر البنوك الحكومية
  • صاحب قدرات تمثيلية كبيرة.. مبدعون عن شكري سرحان: أعماله علامة فارقة في تاريخ السينما