حسام موافي يكشف أسباب الشعور بالوخز في الصدر
تاريخ النشر: 11th, October 2024 GMT
كتب- حسن مرسي:
كشف الدكتور حسام موافي، أستاذ الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني، أسباب الشعور بالوخز في الجانب الأيسر في الصدر.
وأضاف "موافي"، خلال تقديمه "رب زدني علما"، والمذاع على قناة صدى البلد، قائلًا: "هناك عدة أسباب قد تؤدي للشعور بالوخز في الصدر مثل الذبحة الصدرية- التهاب رئوي- الذبحة القلبية".
وتابع: الشعور بأي وجع في الصدر لابد أن يتم أخذه بصورة أكثر جدية، ولابد من الذهاب للطبيب المختص.
وأكمل: توجد عدة أسباب محتملة للشعور بنغزات في الصدر، منها القلق ونوبات الذعر. وقد تترافق هذه الحالة مع أعراض أخرى مثل ضيق التنفس، والخفقان، والارتعاش.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: مهرجان الجونة السينمائي طوفان الأقصى حكاية شعب حسن نصر الله سعر الدولار الطقس أسعار الذهب الهجوم الإيراني الانتخابات الرئاسية الأمريكية الدوري الإنجليزي محور فيلادلفيا التصالح في مخالفات البناء سعر الفائدة فانتازي الدكتور حسام موافي قصر العيني فی الصدر
إقرأ أيضاً:
وصف حرائق لو أنجلوس بـآية من الله.. مقتدى الصدر يشعل ضجة بتدوينة
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—أشعل زعيم التيار الشيعي في العراق، مقتدى الصدر، خلال الأيام القليلة الماضية، تفاعلا واسعا بين نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي بأعقاب تدوينة نشرها وصف فيها الحرائق التي تجتاح لوس أنجلوس في كاليفورنيا الأمريكية بأنها "آية وابتلاء من الله".
وقال الصدر في تدوينة عبر حسابه الرسمي على منصة "إكس"، تويتر سابقا، السبت: "إن الحرائق التي اشتد أوارها، وعلا لهيبها واستعرت وتأججت في بعض المدن الأمريكية، ما هي إلا آية من آيات الله تعالى في خلقه، حتى وإن قيل إنها مفتعلة، فهي بلاء على من وجه سلاحه وناره بوجه الشعوب المستضعفة في الأراضي الفلسطينية ولبنان وسوريا والعراق واليمن، وقتل أطفالهم ونساءهم وشيوخهم وهدم مقدساتهم ومستشفياتهم وبيوتهم ومحالهم ولم يرع فيهم إلا ولا ذمة".
وتابع الصدر: "هي ابتلاء لا ليعذب الله فيه الشعب، بل ليذكر الله فيه الشعب الأمريكي بما تفعله حكومتهم التي تدعم الصهاينة...فهي الشريك الأكبر لهم لذا فمن المعيب التشفي بالشعوب والرقص على جراحاتها، ولابد من التفرقة بين الظالم والراضي بالظلم من جهة، وبين الرافضين للظلم والطغيان والاحتلال والفساد والرذيلة والمجازر الدموية والإرهاب الممنهج، من جهة أخرى".
وختم مقتدى الصدر تدوينته قائلا: "فديننا دين المحبة والسلام مع أهل السلام فقط... فكل الشعوب إما إخوة لنا في الدين أو نظراؤنا في الخلق، إلا من استوطن في بلادنا وعاث فيها فسادا وظلما".