حصيلة كوفيد 19 في أسبوع: إصابتان جديدتان دون وفيات إضافية
تاريخ النشر: 11th, October 2024 GMT
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، الجمعة، عن تسجيل إصابتين جديدتين بـ »كوفيد-19″، دون تسجيل أي حالة وفاة، وذلك خلال الفترة ما بين 5 و11 أكتوبر.
وأبرزت الوزارة، في نشرة « كوفيد-19 » الأسبوعية، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 24 مليونا و925 ألفا و27 شخصا، فيما بلغ عدد الملقحين بالجرعة الثانية 23 مليونا و427 ألفا و63 شخصا، بينما تلقى 6 ملايين و889 ألفا و780 شخصا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، في حين بلغ عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الرابعة 61 ألفا و584 شخصا.
وأضاف المصدر ذاته أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و279 ألفا و437 حالة منذ الإعلان عن تسجيل أول حالة بالمغرب في 2 مارس 2020، مسجلا أن معدل « الإيجابية » الأسبوعي بلغ 1,1 في المائة.
وأشارت النشرة إلى أن عدد التحاليل المنجزة خلال هذا الأسبوع بلغ 182 تحليلا، ليرتفع العدد التراكمي للتحاليل المنجزة إلى 13 مليون و101 ألف و922 تحليلا، لافتة إلى أن الإصابتين الجديدتين سجلتا بجهتي الرباط-سلا-القنيطرة، والداخلة-وادي الذهب. من جهة أخرى، استقر العدد التراكمي للوفيات عند 16 ألفا و309 حالات، بمؤشر فتك عام نسبته 1,3 في المائة، فيما بلغ مجموع الحالات النشطة ثلاث حالات.
كلمات دلالية المغرب صحة كورونا كوفيد وباءالمصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: المغرب صحة كورونا كوفيد وباء
إقرأ أيضاً:
أكثر من 11 ألف إصابة بالكوليرا و9 وفيات في اليمن خلال الربع الأول من 2025
أفادت منظمة الصحة العالمية بتسجيل أكثر من 11,500 حالة إصابة جديدة بالكوليرا والإسهال المائي الحاد في اليمن، إلى جانب تسع وفيات مرتبطة بالمرض، خلال الربع الأول من العام الجاري.
وذكرت المنظمة، في تقريرها الصادر حديثاً، أنه تم الإبلاغ عن 11,507 إصابات بالكوليرا في الفترة ما بين 1 يناير و30 مارس 2025، مشيرة إلى تسجيل 1,278 حالة جديدة خلال الأيام الثمانية والعشرين الأخيرة من فترة التقرير، دون تسجيل أي حالة وفاة جديدة مرتبطة بالوباء.
وبحسب التقرير، يحتل اليمن المرتبة الرابعة عالمياً في عدد حالات تفشي الكوليرا، بعد جنوب السودان التي سجلت 29,050 حالة، وأفغانستان بـ21,533 حالة، وجمهورية الكونغو الديمقراطية بـ15,785 حالة.
وأوضحت المنظمة أن الصراعات المسلحة، وحالات النزوح، والكوارث الطبيعية، وتغير المناخ، ساهمت بشكل كبير في تفاقم تفشي الكوليرا في اليمن، خاصة في المناطق الريفية والمتأثرة بالفيضانات. كما أشارت إلى أن هشاشة البنية التحتية الصحية، وصعوبة الوصول إلى خدمات الرعاية، تسببت في تأخير العلاج وزيادة تعقيد جهود احتواء المرض.