إنجاز جديد.. جامعة الملك فيصل تفوز بجائزة Gartner للابتكار
تاريخ النشر: 11th, October 2024 GMT
في إنجاز جديد، حققت جامعة الملك فيصل بجائزة Gartner Eye on Innovation Awards for Education لعام 2024، عن فئة "الابتكار في التدريس والتعلم".
ويأتي هذا تقديرًا لجهودها المتميزة في تطوير تطبيقها للواقع المعزز، الذي يُمثل نقلة نوعية في أساليب التدريس.تقنية الواقع المعززويوظّف التطبيق تقنية الواقع المعزز لتقديم محتوى علمي تفاعلي ثلاثي الأبعاد، مما يعزز فهم الطلاب للمفاهيم المعقدة ويثري تجربتهم التعليمية.
أخبار متعلقة 260 كلجم من القات.. حرس الحدود يوجه ضربات قوية لمهربي المخدرات"الداخلية" تستعرض طائرة دون طيار استطلاعية في معرض الصقوروأكد عميد عمادة التعلم الإلكتروني وتقنية المعلومات الدكتور فواز بن وصل الله الصاعدي مكانة الجامعة المُتميزة وريادتها في توظيف التقنيات لتعزيز جودة العملية التعليمية.
تأكيداً لمكانتها الرائدة في التعلم الإلكتروني..#جامعة_الملك_فيصل تتوج بجائزة Gartner للابتكار في التعليم لعام 2024م. pic.twitter.com/r2IhW5WxqD— جامعة الملك فيصل (@KFUniversity) October 11, 2024دمج التقنيات الحديثة في المنظومة التعليميةوأشار إلى اختيار مشروع جامعة الملك فيصل من بين مجموعة كبيرة من المشاريع المُقدمة من مؤسسات تعليمية عالمية مرموقة، مما يؤكد ريادتها في مجال دمج التقنيات الحديثة في المنظومة التعليمية.
وجائزة Gartner متخصصة في مجال الأبحاث والاستشارات التقنية، ومقرها في ستامفورد بالولايات المتحدة الأمريكية.
وتُكرم المؤسسات التعليمية المُتميزة في استخدام التقنية بطرق مُبتكرة لتحسين جودة التعليم.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 واس الأحساء جامعة الملك فيصل تعليم السعودية جامعة الملک فیصل
إقرأ أيضاً:
راشد بن حميد: تطوير بيئات داعمة للابتكار وريادة الأعمال
أكد الشيخ راشد بن حميد النعيمي، رئيس دائرة البلدية والتخطيط في عجمان، نائب رئيس مركز الشباب العربي، أن تمكين الشباب العربي في المجال الرقمي يمثل ركيزة أساسية في بناء اقتصاد مزدهر ومبتكر، مشيراً إلى أن الشباب يمتلكون الطاقات التي تؤهلهم، ليكونوا قادة المستقبل في مجالات التقنية الحديثة.
قال الشيخ راشد بن حميد إنه في ظل ما تصنعه التحولات الرقمية من فرص وتحديات جديدة، تؤمن دولة الإمارات بأن الشباب هم المحرك الرئيسي للابتكار وإيجاد الحلول، وأن الشراكات المبنية على أساس المنفعة المشتركة، ستسهم بتعزيز جاهزية الأجيال القادمة في المنطقة، سواء عبر التعليم المتخصص أو تطوير بيئات داعمة للابتكار وريادة الأعمال.
جاء ذلك خلال استضافة مجلس الشيخ راشد بن حميد النعيمي، أمسية رمضانية نظمها مركز الشباب العربي بعنوان: «الشباب والصناعات الرقمية»، بحضور الدكتور سلطان النيادي وزير دولة لشؤون الشباب، نائب رئيس مركز الشباب العربي، ونخبة من الشباب المتميز، ومجموعة من الخبراء وصنّاع القرار.
وناقشت الأمسية مستقبل الشباب العربي في ظل التحولات الرقمية السريعة، والفرص المتاحة لهم في مختلف القطاعات التكنولوجية الناشئة، إلى جانب أبرز النتائج البحثية التي أجراها مركز الشباب العربي بالتعاون مع إيكونوميست إمباكت، والتي أظهرت أن نحو 127 مليون شاب عربي سينضمون إلى سوق العمل بحلول عام 2040، ما يستدعي تعزيز جاهزيتهم بالمهارات الرقمية.
وقال الدكتور سلطان النيادي، إن المتغيرات المتسارعة تفتح فرصاً غير مسبوقة للابتكار والمساهمة في الاقتصاد المعرفي، ما يتطلب استعداداً حقيقياً من خلال مواجهة الأمية الرقمية، وتوفير بيئات داعمة لريادة الأعمال الرقمية، ومواكبة التغير في شكل الوظائف التقليدية بمهارات تستجيب لاحتياجات المستقبل.
وأكد أن مركز الشباب العربي يعمل على ربط الشباب بالتوجهات العالمية لمختلف مسارات العمل التنموي بالاستفادة من الشراكات مع المؤسسات في القطاعين العام والخاص، من أجل جذب اهتمامهم للتحول من مستهلكين للتكنولوجيا إلى مطورين لها.
وركز النقاش على الدور الذي يمكن أن تلعبه الحكومات والشركات في تهيئة بيئات عمل داعمة للشباب، وتعزيز الابتكار وريادة الأعمال في القطاع الرقمي، أدار الحوار خالد عبدالمجيد العور، عضو برنامج رواد الشباب العربي ضمن مسار الذكاء الاصطناعي والتقنية، حيث أكد المشاركون أهمية تأهيل الشباب العربي للمجالات الرقمية الناشئة، وتعزيز قدرتهم على التكيف مع المستجدات التكنولوجية.
فيما أكد مروان زين الدين المدير التنفيذي في شركة «اس إيه بي»، وخالد الهادي الرئيس التنفيذي لشركة سيمنز للطاقة في دولة الإمارات، وهاني نوفل نائب الرئيس لمنطقة الشرق الأوسط وأوروبا في «أدفانس سوليوشن كورب»، أهمية تمكين الشباب العربي في القطاع الرقمي وتأهيلهم لمواكبة التطورات المتسارعة.
القبض على عزت.. أحداث الحلقة الثامنة من مسلسل قلبي ومفتاحه