هل انفصل معز مسعود وحلا شيحة؟ حكاية صورة تؤكد وردود تُحير
تاريخ النشر: 13th, August 2023 GMT
عادة ما يثير الثنائي المنتج والداعية معز مسعود وزوجته الفنانة المعتزلة حلا شيحة الجدل حول علاقتهما بمجرد ظهورهما عبر وسائل الإعلام.
وفي أحدث ظهور لـ معز مسعود ظهر بدون ارتداء خاتم الزواج «الدبلة»، وبمجرد سؤاله تهرب من الإجابة ولم يرد بالإيجاب أو النفي، فما حقيقه الأمر؟
. من هي؟ معز مسعود يظهر بدون الدبلة
بينما كان المنتج والداعية الإسلامي معز مسعود يحل ضيفًا في أحد اللقاءات التليفزيونية، ظهر وهو لا يرتدي خاتم الزواج الخاص به، وبمجرد أن سأله الإعلامي معتز الدمرداش عن حالته الإجتماعية في الوقت الحالي كان رده على غير المتوقع، حيث رد قائلاً:
«مش بتكلم في حياتي الشخصية، أتحدث فقط عن دوري مع المجتمع العلمي والفكري، والأسئلة الوجودية، وإزاي أرد على ملحد إن ربنا موجود، إيه الحجج العقلية؟».
احتفل الداعية الإسلامي معز مسعود بزواجه من الفنانة حلا شيحة في فبراير عام 2021، حيث احتفلا بعقد قرانهما وسط تواجد أفراد الأسرتين، إلا أنه منذ عدة أشهر حذفت حلا صورهما وبدأت في الظهور بمفردها بصحبة أطفالها، دون أن تنفي أو تؤكد ما يتردد حولهما من شائعات انفصالهما عن بعضهما البعض.
حلا شيحة تثير الجدل..عادة ما تثير الفنانة المعتزلة حلا الشيحة حيرة جمهورها بكثرة إعلانها عن اعتزالها التمثيل ثم عودتها إليه مرة أخرى، وارتداء الحجاب ثم خلعه ثم ارتداؤه مرة أخرى، حيث كانت المرة الأولى بعد تصوير فيلم “كامل الأوصاف” عام 2006، ثم ارتدت النقاب، وبعد ذلك خلعتهما وعادت للعمل الفني بعد مرور 13 عاما من خلال مسلسل “زلزال” مع الفنان محمد رمضان عام 2019، ثم مسلسل “خيانة عهد” مع النجمة يسرا.
شاركت حلا شيحة في فيلم “مش أنا” مع الفنان تامر حسني، ومن ثم هاجمته وبعض الفنانين والفن، لتبتعد عن الفن مرة أخرى بعد زواجها من الداعية الإسلامي والمنتج معز مسعود، لتعلن من جديد رغبتها في العودة للفن، ومنذ ذلك الحين وتتردد شائعات ما بين الانفصال والعودة بين الثنائي، إلا أنهما يتجاهلان تمامًا الرد على تلك الشائعات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: معز مسعود حلا شيحة يسرا زلزال محمد رمضان حلا شیحة
إقرأ أيضاً:
36سنة داخل الكابينة .. حكاية قائد قطار يقضي رمضان على القضبان بين المحطات
خصص الإعلامي هاني النحاس، فقرة في برنامجه “ ساعة الفطار ” المذاع على قناة “ صدى البلد”، للحديث عن مصطفى شكري، قائد قطار القاهرة – الإسكندرية، الذي قضى 36 عامًا من عمره، متنقلًا بين المحطات، شاهداً على آلاف الوجوه والقصص التي تحملها عربات السكك الحديدية.
وفي لقاء تلفزيوني خلال برنامج ساعة الفطار مع الإعلامي هاني النحاس على قناة صدى البلد، كشف عن تفاصيل رحلته الطويلة في عالم القطارات، خاصة خلال شهر رمضان.
وأكد شكري أنه بدأ مسيرته عام 1989، ومنذ ذلك الحين أصبحت 'كابينة القيادة' بيته الثاني، بل ربما بيته الأول كما يصف، حيث يقضي ساعات عمل تمتد من 8 إلى 12 ساعة في رحلات الوجه البحري، بينما تصل في الوجه القبلي إلى 16 ساعة متواصلة.
وعن إحساسه خلال القيادة، قال: 'أنا جلست في كابينة القيادة أكثر من منزلي، وأكون في قمة سعادتي وأنا بخدم أهالي مصر، لأننا منظومة خدمية نحافظ على أرواح الركاب الذين معنا'.
وأضاف شكري: أن رمضان بالنسبة لقائد القطار يعني الإفطار والسحور خارج المنزل، أحيانا بين المحطات، وأحيانًا في 'كابينة القيادة'، حيث لا مجال للتوقف من أجل وجبة الإفطار.
وتمنى شكري أن يشارك وزير النقل، الفريق كامل الوزير، الإفطار معهم يومًا في القطار، كما اعتاد أن يكون قريبًا من العاملين.
وفي لحظة مليئة بالمشاعر، وجّه رسالة إلى أسرته قائلاً:'أعذروني أني مقدرتش أفطر معاكم بسبب طبيعة شغلي، لكني بكون معاكم بقلبي حتى لو كنت بين القضبان'.
وتحدث شكري عن التطوير الكبير الذي شهدته السكك الحديدية في مصر، مؤكدًا أن القيادة السياسية ووزارة النقل تبذل جهودًا كبيرة لرفع كفاءة القطاع، حيث يتم تحديث البنية الأساسية ونظم الإشارات لتصبح وفق معايير عالمية، مما يرفع معدلات الأمان.
وأشار أيضًا إلى بعض السلوكيات الخاطئة التي تهدد السلامة، مثل سوء استخدام 'جزرة الخطر'، مؤكدًا أنها تُستخدم فقط في الحالات الضرورية.
رغم العقود التي قضاها في قيادة القطارات، لم يفقد شكري شغفه بالمهنة، ولا يزال يشعر بالسعادة وهو بكابينة القيادة، ينظر إلى الأمام، حيث السكة تمتد بلا نهاية، محملة بآلاف الركاب وأحلامهم التي تتنقل بين المحطات.
واختتم: 'بيتي الحقيقي هو غرفة القيادة.. والقضبان هي طريقي الذي لا ينتهي'.