قُـ تل إلى جانب نصر الله.. إيران تعثر على جثمان نائب قائد فيلق القدس
تاريخ النشر: 11th, October 2024 GMT
أفادت وسائل إعلام إيرانية، اليوم الجمعة، بالعثور على جثمان عباس نيلفروشان نائب قائد فيلق القدس عقب استهدافه إلى جانب حسن نصر الله.
فيما نقلت صحيفة الجريدة الكويتية عن مصدر في فيلق القدس التابع للحرس الثوري الايراني قوله إنه تم تعيين محمد رضا فلاح زادة، مساعد قائد الفيلق، مشرفاً على حزب الله اللبناني، لحين تعيين الأمين العام الجديد للحزب بعد اغتيال أمينه العام حسن نصر الله في غارة إسرائيلية في 27 سبتمبر الماضي.
ووفق المصدر، فإن القرار جاء بأمر من المرشد الأعلى علي خامنئي، نظراً لأن حزب الله يتخوف من أن تغتال إسرائيل أي أمين عام جديد له.
يأتي ذلك في الوقت الذي يمتنع فيه الحزب عن الكشف عن مصير رئيس مجلسه التنفيذي هاشم صفي الدين، الذي كان المرشح الأبرز لخلافة نصر الله، والذي يعد الأقرب من طهران، وخصوصاً من الحرس الثوري.
وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قال أخيراً، إن إسرائيل نجحت في قـ تل نصر الله وخليفته وخليفة خليفته، دون الإشارة إلى مَن يقصد.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: عباس نيلفروشان حسن نصر الله نصر الله
إقرأ أيضاً:
وزير الداخلية يهنئ قائد الثورة والرئيس المشاط بحلول شهر رمضان
الثورة نت|
رفع وزير الداخلية اللواء عبد الكريم أمير الدين الحوثي برقية تهنئة إلى قائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي وفخامة المشير الركن مهدي المشاط رئيس المجلس السياسي الأعلى بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك .. جاء فيها:
مع دخول شهر رمضان المبارك – شهر الرحمة، وشهر الخير، وشهر القرآن، شهر الله الأعظم – يطيب لنا أن نتقدم بأحر التهاني والتبريكات للسيد القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي “يحفظه الله” قائد الثورة وقائد المسيرة القرآنية المباركة، وللأخ المجاهد، رئيس المجلس السياسي الأعلى مهدي محمد المشاط، ولأعضاء المجلس السياسي الأعلى، ولرئيس وأعضاء حكومة التغيير والبناء، ولجميع منتسبي وزارة الداخلية – ضباطًا، وصفّ ضباطٍ، وأفرادًا ولمنتسبي القوات المسلحة والأمن، وفي مقدمتهم المرابطون في الجبهات، ولجميع أبناء شعبنا اليمني العظيم، وأمتنا الإسلامية.
في هذا الشهر المبارك نؤكد أننا في وزارة الداخلية سنظل على العهد، نبذل أقصى الجهد في تحقيق الأمن والاستقرار لأبناء شعبنا اليمني العزيز، ونواجه العدو بكل ما نملك من قوة، وبإذن الله تعالى سنجعل من هذا الشهر الكريم محطةً نتزود منها إيمانًا وزكاءً وسموًا يترقى بنا في ميدان خدمة المجتمع، وضرب العدو والتنكيل به.
ونؤكد أيضًا أننا حاضرون لأي خياراتٍ يوجه بها السيد القائد، وفي أي ميدانٍ يريد منا أن نتحرك فيه.
وفي الأخير نسأل الله العلي القدير، مجيب دعوة الداع إذا دعاه، أن يجعلنا في هذا الشهر الكريم ممن تشملهم الرحمة، وتعمهم المغفرة، وممن يستجيب دعاءهم، ويعتق رقابهم من ناره، كما نسأله تعالى أن يوفقنا جميعا لما يرضيه، وأن يثبتنا على دينه، وأن يجعلنا بمستوى مواجهة أعدائه، وأن يجري الخير على أيدينا لعباده.
اللهم احفظ قائد مسيرتنا القرآنية المباركة بحفظك، وأعنه ووفقه وكن له خير ناصرٍ ومعين.
اللهم ارحم شهداءنا، واشف جرحانا، وفرّج عن أسرنا، وانصرنا بنصرك يا كريم.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.