بعد خضوعها للتجميل.. ملامح ليندسي لوهان تتغير تماماً وتثير الدهشة
تاريخ النشر: 11th, October 2024 GMT
متابعة بتجــرد: كشف جرّاح التّجميل الشّهير جوني بيتريدج أنّ المظهر الجديد للممثّلة وعارضة الأزياء ليندسي لوهان يعود إلى مجموعة من عمليّات التجميل التي خضعت لها مؤخراً، مما جعلها تبدو أصغر سنًّا خلال ظهورها في أسبوع الموضة في باريس في أوائل أكتوبر. لفتت لوهان الأنظار بسماتها المتجددة بدلاً من ملابسها، حيث ارتدت فستانًا أسود مزيّنًا بالتّرتر وسترة جلديّة.
وأوضح بيتريدج، في مقطع فيديو على “تيك توك”، أنّ لوهان خضعت لعمليات جراحيّة بعد تعافيها من إجراءات تجميل سابقة لم تكن ناجحة وأظهرت ملامحها بمظهر أكبر سنًّا. وأضاف قائلاً: “من الواضح أنّها كانت تعاني من الإفراط في استخدام مواد الحشو، خاصّةً في الخدَّين والشّفاه، مما جعل وجهها يبدو منتفخًا وغير متوازن”.
أشار بيتريدج إلى أنّها خضعت على الأرجح لعمليّة رأب الجفن العلويّ، وقد يكون هناك أيضًا تعديل لأنفها، مما أعطاها مظهرًا أكثر طبيعة وشبابًا.
واختتم قائلاً: “بغضّ النظر عن الطريقة، سواء كانت باستخدام الجراحة أو إعادة التأهيل، يبدو أن لوهان أصبحت أكثر صحة وشباباً”.
main 2024-10-11Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
استقرار سعر الصرف وتوحيد الصكوك.. الجديد يستعرض ملامح النظام المصرفي الجديد
ليبيا – الجديد: إلغاء المقاصة اليدوية واعتماد الإلكترونية يعزز كفاءة النظام المصرفي
تحول نحو المقاصة الإلكترونية بالكاملصرّح المحلل الاقتصادي مختار الجديد أن النظام المصرفي الليبي يشهد تحوّلًا كبيرًا مع إلغاء المقاصة اليدوية واعتماد المقاصة الإلكترونية فقط، مؤكدًا أن هذا التطور سيُحدث نقلة نوعية في التعاملات المصرفية وسرعة التحصيل.
وفي حديثه لقناة “ليبيا الأحرار“ الذي تابعته صحيفة المرصد، أوضح الجديد أن النظام القديم للمقاصة اليدوية كان يتطلب فترات انتظار طويلة تصل إلى 15-45 يومًا لتحصيل الصكوك، بينما المقاصة الإلكترونية تختصر هذه المدة إلى 3 أيام فقط.
وأضاف أن المقاصة الإلكترونية تعتمد على إرسال صور إلكترونية للصكوك بدلاً من إرسال النسخ الورقية، مشيرًا إلى أن التعليمات الأخيرة الصادرة من المصرف المركزي تقضي بإيقاف العمل بالمقاصة اليدوية بشكل كامل.
خصائص الصكوك الإلكترونيةأكد الجديد أن الصكوك الإلكترونية تتميز بمواصفات فنية مثل وجود كتابة باللون الفضي وصورة مائية، مشددًا على أن معظم التعاملات التجارية الكبيرة تعتمد على هذه الصكوك، بينما المواطنين العاديين الذين يسحبون رواتبهم عادة ما يحصلون على صكوك عادية.
وأشار إلى أن هذه الصكوك أصبحت متداولة بشكل كبير، لافتًا إلى أن المصارف التجارية تتيح هذه الصكوك للتجار ورجال الأعمال، ما يعزز من كفاءة التحصيل ويقلل من الفروقات بين الصكوك التجارية والتنموية.
أثر المقاصة الموحدة على سعر الصرفتطرق الجديد إلى تأثير توحيد المقاصة على سعر الصرف، مشيرًا إلى أن النظام الجديد يساهم في استقرار سعر الصرف، ما ينعكس إيجابيًا على المستهلكين والتجار. وأضاف أن التذبذب السابق كان مزعجًا للجميع، وأن هناك حالة استقرار حاليًا مع تسجيل سعر الصرف عند حوالي 5 دينار و70 درهم.
دور المصارف التجارية وتحديث البنية التحتيةأكد الجديد أن اعتماد المقاصة الإلكترونية يعني تجهيز جميع الفروع المصرفية على مستوى ليبيا بأجهزة المقاصة الإلكترونية، مما يساهم في توحيد النظام المصرفي وتحسين الخدمات المقدمة للعملاء.
واختتم الجديد حديثه بالإشارة إلى أهمية تثبيت سعر الصرف، مؤكدًا أن الاستقرار المالي يشجع التجار والمستهلكين على التعامل بثقة، ويعزز من كفاءة الاقتصاد الوطني.