«الأهلي» و«يونيسف» يؤكدان التزامهما بدعم حقوق الفتيات في اليوم الدولي للفتاة
تاريخ النشر: 11th, October 2024 GMT
أكد النادي الأهلي ومنظمة الأمم المتحدة «يونيسف»، التزامهما المشترك بدعم حقوق وأهداف الفتيات، تزامنًا مع اليوم الدولي للفتاة 2024، إذ شاركت لاعبات الفريق الأول لكرة القدم، سيدات مع فتيات من جنسيات متعددة في فيديو خاص لدعم حقوقهن.
تعاون الأهلي ويونيسفوأوضحت «اليونيسف» في بيان له، أنّ هذه المشاركة تمثل أول تعاون مع الفريق الأول لكرة القدم سيدات؛ ضمن الشراكة الممتدة لمدة أربع سنوات بين النادي الأهلي ويونيسف، لتعزيز حقوق الأطفال والشباب في مصر.
اليوم الدولي للفتاة هو الاحتفال الدولي الذي أعلنته الأمم المتحدة في اليوم الحادي عشر من شهر أكتوبر الأول من كل عام، لدعم الأولويات الأساسية من أجل حماية حقوق الفتيات والمزيد من الفرص للحياة أفضل، وزيادة الوعي من عدم المساواة التي تواجهها الفتيات في جميع أنحاء العالم على أساس جنسهن.
ويزيد اليوم الدولي للفتاة الوعي بالقضايا التي تواجه الفتيات في جميع أنحاء العالم، لا تتضمن الكثير من خطط التنمية العالمية الفتيات أو تنظر لهن، وقضاياهن «غير مرئية».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: النادي الأهلي اليونيسف
إقرأ أيضاً:
«يونيسف» توقف «المساعدات النقدية» لـ 1.4 مليون أسرة يمنية
عدن (الاتحاد)
أخبار ذات صلة ترحيب أممي بالتزام «الحكومة السورية» بحماية المدنيين الأمم المتحدة: ملتزمون بمواصلة دعم جميع الجهود لترسيخ أمن لبنانأعلنت منظمة الأمم المتحدة للطفولة «يونيسف» أنها ستوقف برنامج المساعدات النقدية الذي يقدم الدعم لمليون و400 ألف أسرة يمنية بعد سبع سنوات من إطلاقه. وقالت المنظمة، في منشور على منصة «إكس»، إن دورة الصرف التاسعة عشرة المزمع صرفها في ديسمبر الجاري ستكون الأخيرة في إطار هذا البرنامج.
وأكدت «يونيسف» التزامها بحماية الأطفال في اليمن، وأنها ستواصل العمل مع السلطات المعنية على تطوير برامج نقدية أخرى ستكون لها آثار إيجابية على حياة الأطفال وأسرهم.
ولم توضح المنظمة الأسباب المباشرة لوقف البرنامج أو طبيعة البرامج النقدية البديلة التي تعتزم تطويرها.
وكانت المساعدات النقدية التي تقدمها «يونيسف» تُعد مصدراً حيوياً للدخل بالنسبة للعديد من الأسر اليمنية التي تعاني من الفقر وانعدام الأمن الغذائي. في غضون ذلك، حذر برنامج الأمم المتحدة الإنمائي من أن استمرار تدهور الأراضي الزراعية في اليمن، الذي يفاقمه الصراع، يهدد بخسارة 90 مليار دولار من الناتج المحلي الإجمالي بحلول عام 2040، وزيادة نقص التغذية.