كواليس تصوير أغنية «متخافيش» لعمرو دياب.. «اتصور في مطبخ شيرين رضا»
تاريخ النشر: 11th, October 2024 GMT
اختيار مكان تصوير فيديو كلبيب الأغنية، أمر يشغل المطرب أو المطربة حتى يقدم أفضل صورة لجمهوره، وعند تصوير فيديو كليب أغنية «متخافيش» لعمرو دياب، وقع الاختيار على مكان غريب داخل شقته، أحدث ضجة واسعة وقت صدور الكليب، وفي عيد ميلاده «الهضبة» الذي يحتفل به اليوم 11 من أكتوبر، نكشف كواليس تصوير «متخافيش».
التصوير في المطبخاللقطات الأولى من الكليب يظهر فيها عمرو دياب، وهو جالس في المطبخ بجواره البيانو، وكان هذا المشهد غير مألوف على الكليبات وقتها، كما ظهرت زوجته في هذا التوقيت شيرين رضا بطلة للكليب، وفوجئ الجمهور بأن هذه الأغنية جرى تصويرها في مطبخ منزله.
وخلال استضافة شيرين رضا في برنامج صاحبة السعادة، كشفت عن كواليس هذا العمل قائلة: «كنا قاعدين في البيت ومكانش لسه اتفرش، وكان عندنا مطبخ حلو أوي، وكان لسه جديد موضوع المطابخ الكبيرة أوي دي، وتكون مفتوحة بالشكل ده، المخرج لما جه شاف المبطخ قال أنا عايز أصور هنا».
مفاجأة من عمرو ديابضجة واسعة أحدثها كليب أغنية عمرو دياب، وروى عمرو حلمي مصمم هذا المطبخ قصة تصوير الكليب، من خلال مقطع فيديو نشره عبر صفحته الرسمية على موقع «إنستجرام»، قائلًا: «سنة 1991 عمرة دياب قالي أنا عايز أعمل مطبخ لشيرين رضما متعملش قبل كده في مصر، قلتله أنا عندي فكرة بس مفيش حد بيساعدني فيها كنت عايز أعمل مطبخ مفتوح على الليفينج روم، وكان في الوقت ده السائد في مصر المطبخ مقفول ومتقسم، وهو دخل معايا في التفاصيل وعملنا مطبخ الموديل بتاعه روستيك اسمه بفاريا، والمطبخ ده بقى موضة عشان عمرو دياب».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عمرو دياب موقع انستجرام صاحبة السعادة شيرين رضا أغنية متخافيش عمرو دیاب
إقرأ أيضاً:
أدوات أساسية في المطبخ “ترتبط” بالسرطان والعقم
إنجلترا – حثّ طبيب العظام ومؤلف كتاب “دليلك إلى صحة الخلايا”، جوزيف ميركولا، على التخلص من أدوات أساسية موجودة في المنازل، وخاصة في المطبخ، بسبب ارتباطها بأنواع متعددة من السرطان.
وأوضح ميركولا أن المواد البلاستيكية الدقيقة تتسرب من الأدوات البلاستيكية إلى الطعام والماء والهواء، ما يؤدي إلى تراكمها في أجسامنا ويزيد من مخاطر الإصابة بأمراض، مثل السرطان وأمراض القلب والخرف.
وقال إن المواد البلاستيكية الدقيقة، التي تنبعث من البلاستيك الأكبر حجما، يمكن أن تؤثر بشكل كبير على صحتنا، خاصة عندما تتعرض للحرارة في المطبخ. مضيفا: “الكثير من أدوات المطبخ الشائعة تحتوي على هذه المواد البلاستيكية الدقيقة أو تطلقها أثناء تحضير الطعام واستهلاكه”.
وتشمل أبرز الأدوات التي حذر منها ميركولا “الأواني البلاستيكية وأواني الطهي غير اللاصقة، التي تعتبر الأكثر تعرضا للحرارة، وبالتالي تساهم في تحلل المواد البلاستيكية”.
وأضاف ميركولا أن الأواني البلاستيكية السوداء تحتوي على أعلى مستويات من المواد الكيميائية السامة. كما أشار إلى أدوات أخرى مثل ألواح التقطيع البلاستيكية وأوعية الطعام البلاستيكية وكبسولات القهوة والشاي، التي تعد أيضا مصدرا للمواد البلاستيكية الدقيقة.
ونصح ميركولا بالاستعاضة عن ألواح التقطيع البلاستيكية بأخرى خشبية لتقليل تسرب المواد البلاستيكية إلى الطعام. كما أوصى باستخدام حاويات زجاجية لتخزين الطعام بدلا من الحاويات البلاستيكية التي قد تسرّب المواد الكيميائية الضارة.
وأكد أن المواد البلاستيكية الدقيقة تحتوي على مواد كيميائية تعطل الغدد الصماء، مثل الفثالات، التي تحاكي هرمون الاستروجين، ما قد يؤدي إلى العقم وسرطانات هرمونية. وأوضح أن هذه المواد الكيميائية يمكن أن تتراكم في الأنسجة، ما يسبب التهابا مزمنا ويزيد من خطر الإصابة بالنوبات القلبية والسكتات الدماغية.
وأضاف أن الفثالات، التي تستخدم لتليين البلاستيك، قد تساهم في أزمة الخصوبة، حيث أظهرت دراسات تأثيراتها السلبية على الخصوبة لدى النساء والفئران، ما يزيد من خطر الإجهاض. كما أظهرت الدراسات أن مستويات الفثالات المرتفعة قد ترتبط بزيادة خطر الإصابة بسرطان الثدي.
كما حذر ميركولا من المطاحن البلاستيكية التي قد تساهم في انتشار المواد البلاستيكية الدقيقة إلى التوابل المطحونة، وخاصة تلك المصنوعة من بوليمرات مثل POM (بولي أوكسي ميثيلين) وPS (بوليسترين). وأوصى باستخدام التوابل المخزنة في حاويات زجاجية بدلا من المطاحن البلاستيكية المدمجة.
المصدر: ديلي ميل