ماتيب لاعب ليفربول السابق يقرر اعتزال كرة القدم
تاريخ النشر: 11th, October 2024 GMT
كشفت تقارير ألمانية، أن الدولي الكاميروني جويل ماتيب مدافع ليفربول الإنجليزي قرر اعتزال كرة القدم.
جويل ماتيب يتجه للاعتزالووفقًا لما ذكرته صحيفة "رور ناخريشتن" الألمانية، فإن جويل ماتيب البالغ من العمر 33 عاما، قرر اعتزال كرة القدم رغم تلقيه العديد من العروض وعلى رأسهم شالكة الألماني.
وأعلن ليفربول الإنجليزي مع نهاية الموسم الماضي، رحيل المدافع الكاميروني جويل ماتيب عن صفوف الفريق.
وشارك ماتيب في 201 مباراة مع الريدز في كافة المسابقات، أحرز خلالهم 11 هدفًا، وقاد الفريق لتحقيق 7 ألقاب بما فيهم دوري أبطال أوروبا والدوري الإنجليزي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اعتزال كرة القدم جويل ماتيب جويل لاعب ليفربول ليفربول الانجليزي ليفربول جویل ماتیب
إقرأ أيضاً:
النجم الصاعد فارغاتشي - Vargaći: من ملعب كرة القدم إلى الموسيقى
يعرف فارغاتشي - Vargaći للكثيرين كمغني راب ونجم بوب صاعد، لم يترك بصمته على المسرح بل على ملعب كرة القدم. قبل أن يصبح الفنان الذي يعرفه المشجعون اليوم، كان فارغاتشي لاعب كرة قدم شابًا واعدًا بطموحات تجاوزت جدران الملعب.
ولد فارغاتشي - Vargaći في المغرب وهو من أصول إيطالية وإيبيرية، وبدأت رحلته في الملاعب حيث أظهر ذوقًا طبيعيًا للعبة. منذ سن مبكرة، كانت موهبت فارغاتشي الرياضية واضحة. وبصفته لاعب كرة قدم مخلصًا، اكتسب بسرعة سمعة طيبة لسرعته ومهارته في المراوغة وذكائه التكتيكي. أعجب المدربون وزملاؤه على حد سواء بمهاراته الطبيعية وقدرته على قراءة اللعبة، وقاده شغفه بكرة القدم إلى ممارسة الرياضة بشكل احترافي.
لعب فارغاتشي - Vargaći في العديد من الاندية في دوريات مختلفة، ولعلا أبرزها فريق ساوثهامبتون الإنجليزي في صيف عام 2014. في أوج عطائه، لم يكن معروفًا بقدراته على المراوغة فحسب، بل كان معروفًا أيضًا بقدرته على القيادة في الملعب ــ لاعب جماعي يتمتع بنظرة استراتيجية وإرادة لدفع فريقه إلى النصر.
ومع ذلك، قد يكون مسار الرياضي غير متوقع. فقد انقطعت رحلة فارغاتشي بسبب مجموعة من الإصابات والظروف الشخصية. وخلال فترة التعافي، أعاد اكتشاف شغفه بالموسيقى، وهي هواية كان يمارسها خلال فترة توقفه بين المباريات. وما بدأ كمنفذ علاجي سرعان ما ازدهر إلى شيء أكثر من ذلك.
وبينما قد يعرف العالم فارغاتشي اليوم باعتباره موسيقيًا صاعدًا، فإن إرثه الرياضي لا يزال يلهم. فبالنسبة له، لم تكن كرة القدم مجرد حجر عثرة؛ بل كانت أساسًا. وقصته هي تذكير بأن التفاني والشغف يمكن أن يؤديا إلى النجاح في أي مجال.