تطورات جديدة بشأن تأشيرة دخول السودانيين إلى مصر
تاريخ النشر: 11th, October 2024 GMT
قالت القنصلية المصرية في بورتسودان أنه يمكن لحاملي التأشيرات التي صدرت قبل 24 سبتمبر 2024 السفر بها دون الحاجة لإجراء أي تعديلات.
بورتسودان _ التغيير
وفي سياق متصل، قامت القنصلية المصرية في السودان الأسبوع الماضي بإطلاق رابط خاص لتقديم طلبات التأشيرات للسودانيين، حيث بدأت بقبول طلبات المرضى والطلاب.
وكان قد فرضت السلطات المصرية قيودًا على تأشيرات الدخول إلى أراضيها، حيث أصبحت مرتبطة بالحصول على موافقة أمنية بالإضافة إلى التأشيرة نفسها.
الوسومالقنصلية بورتسودان تأشيرة مصرالمصدر: صحيفة التغيير السودانية
كلمات دلالية: القنصلية بورتسودان تأشيرة مصر
إقرأ أيضاً:
صور فضائية تكشف تطورات جديدة في سد النهضة.. وخبير يفجر مفاجأة
عرضت قناة العربية، تقريرًا مفصلًا، عن شد النهضة الإثيوبي، بعنوان "صور فضائية جديدة تكشف تعثر سد النهضة.
معرفش حاجة .. نص أقوال مذيعة شهيرة لحيازتها المخدرات في القاهرة الجديدة صور فضائية تكشف توقف توربينات سد النهضة عن العمل.. وخبير يوضح تحديات جديدة تكشف تعثر سد النهضةووفقا للتقرير، كشفت صور فضائية حديثة، جرى التقاطها، أن سد النهضة لم يكتمل، بل مازال متعثرا في ظل توقف التوربينات الأربعة عن العمل.
ورصدت الصور أن هناك استمرارا لتدفق مياه سد النهضة من بوابتين من بوابات المفيض العلوي الست، فيما تبلغ كمية المياه المتدفقة حوالي 100 مليون متر مكعب يوميًا.
وقال أستاذ الجيولوجيا والموارد المائية بجامعة القاهرة الدكتور عباس شراقي، في تصريحات لقناة «العربية»، إن استمرار تدفق مياه سد النهضة من بوابتين فقط من بوابات المفيض العلوي الست يعني أن المياه المتدفقة التي تبلغ حوالي 100 مليون متر مكعب يوميًا ستنخفض بنهاية نوفمبر الجاري، موضحا أنها قد تصل إلى 55 مليون متر مكعب يوميًا وهذه يكفيها فتح بوابة واحدة.
استمرار توقف التوربينات
وأوضح أن استمرار توقف التوربينات، كما هو حادث الآن يعني عدم اكتمال السد كما زعم رئيس الوزراء الإثيوبي آبي أحمد سابقا، متسائلا إذا كان بناء السد قد اكتمل، فأين فوائده من الكهرباء ومياه الشرب والزراعة، مضيفا أنه رغم وجود كميات من المياه في بحيرة السد حاليا تبلغ 60 مليار متر مكعب، إلا أنه لم تتم زراعة قيراط واحد حتى الآن ما يعني عدم توافر كهرباء من تشغيل التوربينات، وعدم وجود مياه تكفي لزراعة مساحات جديدة من الأراضي الزراعية.
وقال السفير علي يوسف أحمد الشريف، وزير الخارجية السوداني، إن فشل الوفاق السياسي في السودان انتهى بحدوث مواجهة بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع، وانقسمت القوى السياسية بين الفريقيين بعد ذلك، مشيرًا إلى أن الشعب السوداني هو من دفع ثمن الحرب والدمار الذي حدث في السودان خلال الفترة الاخيرة.
وتابع "الشريف"، خلال حواره مع الإعلامي نشأت الديهي، ببرنامج "بالورقة والقلم"، المذاع على القناة العاشرة المصرية "ten"، مساء الاحد، أن أي حرب تنتهي بالجلوس على مائدة المفاوضات، مشيرًا إلى أن الحكومة السودانية تدعم الحل التفاوضي الذي يؤدي إلى إزالة أثر مليشا الدعم السريع من السياسية والعسكرية السودانية.