15 نوفمبر.. مدحت صالح وريهام عبدالحكيم يجتمعان في حفل خيري
تاريخ النشر: 11th, October 2024 GMT
يستعد كلًا من الفنان مدحت صالح والفنانة ريهام عبدالحكيم لإحياء حفلًا غنائيًا جديدًا وهو حفل خيري تقوم بتنظمه مؤسسة راعي مصر للتنمية عضو التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي، ويستعرض لكم موقع الفجر الفني في السطور التالية أبرز التفاصيل الخاصة بالحفل.
الفنان مدحت صالحالفنانة ريهام عبد الحكيمموعد ومكان حفل ريهام عبد الحكيم ومدحت صالح
من المقرر أن يقام الحفل في يوم الجمعة الموافق 15 نوفمبر المقبل لهذا العام الحالي، ويقام الحفل في الحديقة الملكية بقصر القبة الرئاسي، ويقدم مدحت صالح وريهام حجاج باقة مميزة من ألمع الأغاني التي تتنوع ما بين القديم والحديث والتي أحبها الجمهور وتفاعل معها من جمهور مدحت صالح وريهام عبد الحكيم.
التبرع بأرباح الحفل للأسر الأولى بالرعاية في المحافظات
قرر القائمين على حفل الفنان مدحت صالح والفنانة ريهام عبد الحكيم أن تذهب عوائد هذا الحفل الخيري لدعم الأسر الأولى بالرعاية في المحافظات، إذ تقدم المؤسسة الدعمة لهذه الفئات من خلال توفير الخدمات الطبية عن طريق القوافل الطبية والعيادات المتنقلة وتوفير مساكن آمنة من خلال مشاريع التنمية العمرانية.
مدحت صالح يحيي حفل إفتتاح مهرجان الموسيقى العربية
يحيي الفنان مدحت صالح حفل إفتتاح مهرجان الموسيقى العربية فى دورته الـ32، بحضور الدكتور أحمد فؤاد هنو وزير الثقافة والدكتورة لمياء زايد رئيس دار الأوبرا المصرية والدكتور خالد داغر مدير المهرجان.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: آخر أعمال مدحت صالح اخبار مدحت صالح الفنانة ريهام عبد الحكيم ریهام عبد الحکیم الفنان مدحت صالح
إقرأ أيضاً:
كيف تعيد الموسيقى صياغة الماضي إلى أذهاننا؟ دراسة حديثة تجيب
أظهرت دراسة جديدة أن الاستماع إلى الموسيقى لا يقتصر على تحفيز الذكريات فحسب، بل أيضاً التأثير على طريقة تذكُّر الأشخاص لها، وخلصت إلى وجود ارتباط واضح وإيجابي بين الموسيقى والذاكرة.
وأجرى باحث في علم النفس بمعهد جورجيا للتكنولوجيا ييرين رين، وآخرون من جامعة كولورادو هذه الدراسة التي تناولت التحليلات بين الموسيقى والعاطفة والذاكرة.
وقام الباحثون بتطوير مهمة ذاكرة عرضية مدتها 3 أيام، تتضمن مراحل منفصلة للترميز والاستذكار والاسترجاع للوصول إلى فرضيتهم الأساسية.
في اليوم الأول، قام المشاركون بحفظ سلسلة من القصص القصيرة ذات الطابع العاطفي المحايد.
وفي اليوم التالي، استذكر المشاركون القصص أثناء الاستماع إما إلى موسيقى إيجابية، أو موسيقى سلبية، أو في صمت.
أما في اليوم الثالث والأخير، طُلب منهم استرجاع القصص مرة أخرى، لكن هذه المرة دون الاستماع إلى الموسيقى.
وتم تسجيل نشاط أدمغة المشاركين في اليوم الثاني باستخدام فحوصات fMRI، التي تكتشف التغيرات في تدفق الدم في الدماغ.
وأظهرت نتائج الدراسة أن المشاركين الذين استمعوا إلى موسيقى عاطفية أثناء استذكار القصص المحايدة، كانوا أكثر ميلاً لإضافة عناصر عاطفية إلى القصة.
وكشفت الدراسة أيضاً عن زيادة في نشاط اللوزة الدماغية، وهي المركز العاطفي في الدماغ، والحُصين، الذي يلعب دوراً حيوياً في التعلم والذاكرة، لدى المشاركين الذين استذكروا القصص أثناء الاستماع إلى الموسيقى.
وأظهرت فحوصات fMRI وجود "تغير في التفاعل العصبي" أثناء استذكار القصص مع الموسيقى، مقارنة باستذكارها في صمت.
كما أظهرت الدراسة دليلاً على وجود تواصل بين الأجزاء المسؤولة عن معالجة الذاكرة العاطفية والأجزاء المسؤولة عن معالجة الحواس البصرية في الدماغ.
بمعنى آخر، للموسيقى القدرة على إضفاء تفاصيل عاطفية على الذكريات، حتى لو لم تكن هذه التفاصيل موجودة أثناء وقوع الحدث نفسه.
كما أوضحت الدراسة كيف يمكن للموسيقى أن تؤثر على ذكريات الأشخاص الذين يعانون الاكتئاب أو اضطراب ما بعد الصدمة، أو غيرها من حالات الصحة العقلية.
وجاء في ختام الدراسة: "تُسلط هذه النتائج الضوء على التفاعل بين الموسيقى والعاطفة والذاكرة، وتوفر رؤى حول تأثير دمج الموسيقى العاطفية في عمليات استذكار الذكريات."