نقابة الطيارين: ملتزمون ببذل قصارى جهدنا لتأمين رحلات آمنة
تاريخ النشر: 11th, October 2024 GMT
توجهت نقابة الطيارين اللبنانيين في بيان بعنوان" كي يبقى اسم لبنان عاليا"، الى "أبناء وطننا الغالي، بخالص الشكر والامتنان على ثقتكم الكبيرة ودعمكم المتواصل لنا في هذه الظروف الصعبة. ان ايمانكم بنا هو الحافز الذي يجعلنا نواصل مهمتنا رغم الخواطر والتحديات اليومية" .
وقالت: "نحن ندرك مدى صعوبة الوضع الذي نعيشه جميعا ولكننا ملتزمون ببذل قصارى جهدنا لتأمين رحلات آمنة لكم ولعائلاتكم رافعين اسم لبنان عاليا في كل رحلة نقوم بها فخورون بأن نكون جزءا من هذا الصمود، وأن نحملكم الى برّ الأمان في وقت الحرب مثلما نحمل الأمل في سماء لبنان".
اضافت: "كما نود ان نوجه تحية شكر وتقدير لكل زملائنا في شركة طيران الشرق الأوسط وجميع العاملين في قطاع الطيران في لبنان، الذين يعملون بتفانٍ في جميع المواقع لضمان استمرارية العمل، على الأرض وفي السماء".
وختمت: "كما كنا، سنظل دائما معكم وفي خدمتكم. شكرا لكم على دعمكم وثقتكم، فأنتم مصدر قوتنا".
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية الإسرائيلي: ملتزمون بأهداف الحرب ونسعى لنزع سلاح غزة بالكامل
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر، اليوم الخميس، أننا ملتزمون بتحقيق كل أهداف الحرب ونريد إخلاء غزة بشكل كامل من السلاح، وفقا لما نقلته قناة "القاهرة الإخبارية".
وفي وقت سابق، أكد وزير الخارجية الإسرائيلي أن إسرائيل لم تتمكن من تفكيك القدرات العسكرية والإدارية لحركة حماس خلال الحرب في غزة، لكنها لا تزال مصممة على تحقيق هذا الهدف. وجاءت تصريحاته عقب دخول وقف إطلاق النار حيز التنفيذ.
وقال ساعر خلال مؤتمر صحفي في القدس: "للأسف، لم نحقق بعد هدف تفكيك قدرات حماس العسكرية والإدارية"، مشيرًا إلى أن إسرائيل نجحت في تحويل حماس "من جيش إرهابي إلى مجموعة حرب عصابات"، لكنها لم تحقق أهدافها بالكامل حتى الآن.
وقد تأخر تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار واستعادة الرهائن، الذي كان مقررًا الساعة 8:30 صباحًا بتوقيت غزة (9:30 بتوقيت مكة)، إلى الساعة 11:15 بالتوقيت المحلي، بعدما أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، أن الاتفاق لن يبدأ قبل تسليم حماس قائمة بأسماء الرهائن الإسرائيليين الثلاثة المقرر الإفراج عنهم يوم الأحد.
يُذكر أنه في 7 أكتوبر 2023، اختطف مسلحون بقيادة حماس 251 شخصًا من إسرائيل، ولا يزال 94 منهم قيد الاحتجاز. وتشير التقديرات إلى وفاة 34 منهم على الأقل، مع احتمال أن يكون العدد الفعلي أعلى، فيما تشمل قائمة المحتجزين 81 رجلًا و13 امرأة، بالإضافة إلى طفلين تحت سن الخامسة.