مراسل القاهرة الإخبارية: استشهاد طفل نتيجة غارة إسرائيلية على مخيم النصيرات
تاريخ النشر: 11th, October 2024 GMT
قال يوسف أبو كويك، مراسل قناة القاهرة الإخبارية من خان يونس، إن جيش الاحتلال الإسرائيلي يستمر في شن غاراته على مناطق متفرقة من قطاع غزة، آخرها استهداف منزل في مخيم النصيرات، ما أسفر عن استشهاد طفل وإصابة آخرين بجروح متفاوتة نُقلوا على إثرها إلى مستشفى العودة.
المدفعية الإسرائيلية تقتل المدنيينوأضاف «أبو كويك»، خلال مراسلته للقناة، أنه دوت عدة انفجارات في المناطق الشمالية والشمالية الغربية، وهي ناجمة عن إطلاق المدفعية الإسرائيلية عددًا من قذائفها صوب أراضي المواطنين، مشيرًا إلى أن المناطق الشرقية لدير البلح شهدت تقدم كثيف للآليات الإسرائيلية، حيث فتحت قوات الاحتلال أسلحتها تجاه منازل المواطنين الأقرب إلى السياج الحدودي شرقا.
وأكد أن مدينة خان يونس، شهدت سلسلة من الغارات الإسرائيلية على منطقة الفخاري، ما أدى إلى تدمير 8 منازل بشكل كلي دون وقوع ضحايا، نظرًا لأن هذه المنازل كانت خالية من السكان، مواصلًا: «وصل إلى مشافي المدينة 13 شهيدًا جرى انتشال جثثهم من مناطق متفرقة من مدينة رفح الفلسطينية».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الاحتلال إسرائيل غزة رفح الفلسطينية
إقرأ أيضاً:
مراسل «القاهرة الإخبارية»: مؤشرات على توسيع إسرائيل عمليتها البرية بجنوب لبنان
قال أحمد سنجاب، مراسل قناة القاهرة الإخبارية، إن الغارات المستمرة التي يشنها جيش الاحتلال الإسرائيلي تؤشر إلى تصعيد محتمل وتوسيع للعمليات البرية، خاصة بعد أن أصدر جيش الاحتلال الإسرائيلي تحذيرات لسكان عدد من البلدات، لتلك الواقعة على الحدود الجنوبية اللبنانية.
وأضاف «سنجاب»، خلال مراسلته للقناة، أن جيش الاحتلال أعلن ضرورة مغادرة السكان لهذه المناطق، لافتا إلى أن هذه المناطق أصبحت شبه خالية نتيجة العدوان الإسرائيلي الذي استهدفها خلال الأسابيع القليلة الماضية.
تفخيخ العديد من الأحياء وتفجيرها بشكل كاملوأكد ان جيش الاحتلال أصدر تحذيرات لسكان بلدة تعرضت للتدمير شبه الكامل بسبب الغارات الجوية التي نفذها، بالإضافة إلى تفخيخ العديد من الأحياء وتفجيرها بشكل كامل، وهذا يشير إلى وجود نوايا لتوسيع العمليات البرية والدخول إلى بلدات جديدة.
وشدد على أن حزب الله أعلن عن أنه استهدف أمس تحركات لجنود جيش الاحتلال الإسرائيلي في القطاع الأوسط من الجنوب اللبناني، أثناء تحركهم نحو بلدة في عمق المناطق اللبنانية، مما يدل على محاولات للتوغل في البلدات اللبنانية، رغم أن جيش الاحتلال لم يعتدي على أي من البلدات الجنوبية الحدودية في القطاع الشرقي أو الأوسط أو الغربي، في ظل المعارك العنيفة المستمرة بين جيش الاحتلال والمقاومة.