مقالات مشابهة الوكالة الوطنية للتشغيل زيادة منحة المرأة الماكثة في البيت 8000 دينار جزائري حقيقة أم شائعة؟

‏40 دقيقة مضت

مجانًا.. القنوات الناقلة لمباراة تونس وجزر القمر في تصفيات كأس أمم أفريقيا 2025 وتشكيلة نسور قرطاج

‏ساعة واحدة مضت

لأول مرة.. شركة مصرية تشارك بتوصيل الغاز الطبيعي للمنازل في أوروبا

‏ساعتين مضت

اشتعال النيران في ناقلة نفط قبالة سواحل ألمانيا

‏3 ساعات مضت

أسعار النفط تنخفض 1%.

. وخام برنت لشهر ديسمبر تحت 79 دولارًا

‏4 ساعات مضت

سفينة أبحاث تركية تعبر قناة السويس مصحوبة بفرقاطة تأمين.. أين تتجه؟

‏5 ساعات مضت

تتسارع وتيرة إنجاز الأعمال في حقل غاز عملاق، تُوّجت مؤخرًا بتركيب خط أنابيب التصدير منه؛ ما يقرّب الموقع من بدء الإنتاج، وفق متابعات لمنصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن).

ويقع حقل سكاربورو (Scarborough) الذي لا يحوي سوى 0.1% فقط من غاز ثاني أكسيد الكربون، على بُعد قرابة 375 كيلومترًا قبالة سواحل ولاية أستراليا الغربية، وتُقدر احتياطياته بـ11.1 تريليون قدم مكعبة من الغاز.

ويُسهم حقل غاز سكاربورو المطور بوساطة شركة الطاقة الأسترالية وودسايد إنرجي (Woodside Energy) في تعزيز محفظتها من الغاز الطبيعي المسال، وتعزيز أوضاعها المالية عبر توفير مزيد من السيولة.

وكانت وودسايد قد اتخذت قرار الاستثمار النهائي الخاص بالمشروع في نوفمبر/تشرين الثاني (2021)، ويُعوّل عليه في دعم خُطط أستراليا بشأن تحقيق الحياد الكربوني بحلول أواسط القرن الحالي (2050).

تقدم سريع

تواصل شركة وودسايد إنرجي إحراز تقدم في أعمال حقل غاز سكاربورو الذي تطوّره قبالة السواحل الأسترالية، وفق ما أورده موقع أوفشور إنرجي.

واستغرق إنجاز المهمة الأخيرة التي شهدها مشروع غاز وودسايد إنرجي والمتعلقة بتركيب خط أنابيب التصدير قرابة عام، ولكن شركة سايبم (Saipem) الإيطالية أنهت العمل للتو.

وبناءً عليه ستشرع وودسايد إنرجي في أعمال التشغيل المسبق لخط الأنابيب الرئيس استعدادًا لتوصيل البنية التحتية تحت سطح البحر؛ ما يقرّب المشروع البالغة كلفته 12.5 مليار دولار من إنتاج أول شحنة من الغاز الطبيعي المسال المقررة في عام 2026.

وتؤكد وودسايد إنرجي أن حقل غاز سكاربورو، الذي اكتمل بنسبة 67% في نهاية شهر يونيو/حزيران (2024)، أصبح -حاليًا- جاهزًا بمعدل يزيد على الثلثين؛ إذ أنجزت سايبم تركيب خط الأنابيب في أعقاب نحو 12 شهرًا، بطول يبلغ 433 كيلومترًا، وعمق يصل إلى 1400 متر تحت سطح المياه.

جانب من أعمال تنفيذ مشروع غاز سكاربورو العملاق في أستراليا – الصورة من موقع شركةوودسايدحادث عارض

في نهاية شهر يناير/كانون الثاني (2024) كشفت سايبم عن حادث وقع على متن سفينة مد الأنابيب كاستوروني (Castorone) في أثناء عمليات مد الأنابيب قبالة السواحل الأسترالية، غير أن الحادث لم يسفر عن وقوع أي إصابات للأفراد أو أي أضرار جسيمة للسفينة.

ومع ذلك أبلغت الشركة عن حصول أضرار في أماكن معينة من خط الأنابيب الرئيس في أواسط شهر فبراير/شباط (2024)، وفق معلومات طالعتها منصة الطاقة المتخصصة.

وتمكّنت شركة سايبم من الحصول على موافقة الهيئة الوطنية للسلامة النفطية البحرية وإدارة البيئة (NOPSEMA) لاستئناف عمليات سفينة مد الأنابيب كاستوروني.

وعند دخوله حيز التشغيل سينقل خط الأنابيب الواصل من حقل غاز سكاربورو البحري إلى محطة بلوتو (Pluto) لمعالجة الغاز الطبيعي المسال البرية الواقعة في كاراثا غرب أستراليا؛ ما يساعد على سد الطلب المتنامي على الوقود منخفض الانبعاثات الذي تشتد حاجة العالم إليه -حاليًا ومستقبلًا- بحسب بيان صادر عن وودسايد إنرجي، تابعته منصة الطاقة المتخصصة.

أول شحنة غاز مسال

من المتوقع تسليم أول شحنة غاز مسال من المشروع في عام 2026؛ ما سيحقق إيرادات ضريبية مباشرة وغير مباشرة بقيمة 33.43 مليار دولار أميركي للاقتصاد الأسترالي، وإتاحة ما يزيد على 3 آلاف فرصة عمل في أثناء مرحلة البناء، بالإضافة إلى المحافظة على متوسط قرابة 600 وظيفة في أثناء العمليات.

وقالت نائبة الرئيس التنفيذي، مديرة العمليات في أستراليا لدى شركة وودسايد إنرجي، ليزويستكوت، إن “تركيب خط أنابيب التصدير في حقل غاز سكاربورو هو إنجاز غاية في الأهمية، ويعكس المجهود الضخم الذي بذله المشاركون كافّة في إنجاز هذا المشروع الأيقوني”.

وأضافت ليزويستكوت: “مع تركيب المكونات الأخيرة من خط أنابيب التصدير في حقل غاز سكاربورو، سينصب التركيز على تنفيذ نطاقات المشروع وفق معايير السلامة، بهدف دعم إنتاج أول غاز مسال من المشروع في عام 2026”.

وتابعت: “يتعيّن علينا أن نهنّئ فريقي وودسايد وسايبم والمقاولين من الباطن على نجاحهم في تنفيذ هذا العنصر الرئيس من المشروع”.

عامل في أحد مواقع شركة وودسايد إنرجي – الصورة من موقع الشركةموافقة بيئية

أبرمت وودسايد إنرجي مؤخرًا اتفاقية مع مؤسسة الحفاظ على البيئة الأسترالية إيه إف سي (AFC) لإنهاء التحدي القانوني الذي استمر لمدة عامين بشأن الموافقة البيئية الرئيسة للمشروع.

ويقع مشروع حقل غاز سكاربورو على بُعد 375 كيلومترًا قبالة ساحل بلبارا غرب أستراليا، ويشتمل على مجموعة من المرافق البحرية الجديدة المتصلة بوساطة خط أنابيب طوله نحو 430 كيلومترًا بوحدة إنتاج غاز مسال ثانية في محطة بلوتو للغاز الطبيعي المسال البرية الحالية.

وتتصل الآبار كافّة بوحدة إنتاج عائمة شبه مغمورة (FPU) مثبتة على عمق 950 مترًا من سطح المياه بالقرب من حقل سكاربورو.

وتسعى وودسايد إنرجي جاهدةً لتعزيز محفظتها من الغاز الطبيعي المسال؛ إذ أنجزت صفقة الاستحواذ على شركة تيلوريان (Tellurian)؛ ما يمنحها فرصة لتصدير الغاز المسال على ساحل الخليج الأميركي، ويعزز مكانتها بين أكبر لاعبي الغاز المسال المستقلين.

موضوعات متعلقة..

اقرأ أيضًا..

إشترك في النشرة البريدية ليصلك أهم أخبار الطاقة.
Source link ذات صلة

المصدر: الميدان اليمني

كلمات دلالية: الغاز الطبیعی حقل غاز

إقرأ أيضاً:

استمرار انخفاض إيرادات تصدير الغاز الأمريكي المسال إلى أوروبا

الولايات المتحدة – أشارت بيانات أمريكية إلى انخفاض إيرادات تصدير الغاز الأمريكي المسال إلى الاتحاد الأوروبي في أغسطس الماضي، للشهر الثاني على التوالي.

وزادت دول الاتحاد الأوروبي في أغسطس الماضي شراء الغاز الطبيعي المسال في الشركات الأمريكية بنسبة 18% مقابل يوليو الماضي، لكن إيرادات المبيعات على العكس انخفضت بنسبة 5% إلى 753.6 مليون دولار، وهو أدنى مستوى منذ نوفمبر 2021، عندما كسبت الولايات المتحدة 691.6 مليون دولار من بيع الغاز الطبيعي المسال إلى الاتحاد الأوروبي.

ولا تزال هولندا موردا رئيسيا للغاز الطبيعي المسال الأمريكي، وهي تشتري ربع جميع الإمدادات. وفي الوقت نفسه قامت هولندا في نهاية الصيف الماضي بزيادة المشتريات بنسبة 18%. وتعود المرتبتان الثانية والثالثة في قائمة ثلاث أكبر موردين للغاز الأمريكي في أوروبا إلى إسبانيا (126.4 مليون دولار) وإيطاليا (108.1 مليون دولار).

وخلافا عن الأشهر الماضية انخفضت العائدات الأمريكية في جميع المناطق التي تزودها بالغاز الطبيعي. وتم تسجيل الانخفاض الأكبر في إفريقيا، حيث انخفضت صادرات الغاز بمقدار 3.2 مرة إلى 51.2 مليون دولار.

أما المستهلكين الآسيوين، فخفضوا واردات الغاز الطبيعي المسال من الولايات المتحدة في أغسطس الماضي بنسبة 5% إلى 989 مليون دولار. وفي أمريكا الوسطى والجنوبية انخفضت المبيعات بنسبة 9% إلى 231.9 مليون دولار. وبقيت الإمدادات إلى المستهلكين في أمريكا الشمالية منخفضة عند 1.2 مليون دولار.

وبشكل عام انخفضت الصادرات الأمريكية من الغاز الطبيعي المسال بنسبة 9% خلال الشهر إلى 2.14 مليار دولار.

المصدر: نوفوستي

مقالات مشابهة

  • اليابان تدرس زيادة مشتريات الغاز الطبيعي تحسبا للطوارئ
  • استمرار انخفاض إيرادات تصدير الغاز الأمريكي المسال إلى أوروبا
  • عدد ناقلات الغاز المسال يرتفع عالميًا بالتزامن مع زيادة حجم الإنتاج (تقرير)
  • توقيع اتفاقية لتوريد الغاز الطبيعي المسال إلى شركة يابانية
  • وكالة الطاقة الدولية ترصد “ارتباكًا” في سوق الغاز المسال العالمية.. ما دور مصر؟
  • كيف يستعد قطاع الغاز في أوروبا للشتاء؟.. مسؤول يجيب
  • إنجاز جديد في خطة أدنوك الإماراتية لبناء ناقلات غاز مسال
  • ناقلات الغاز المسال تتحول من آسيا إلى أوروبا.. والأسعار تواصل الارتفاع
  • كيف يخفي الأسطول المظلم للغاز الروسي نشاطه لتجنب العقوبات؟