تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

 

استدعت فرنسا السفير الإسرائيلي، اليوم الجمعة، بعد الهجمات على مواقع قوات حفظ السلام “يونيفيل” في لبنان، حسبما أفادت فضائية القاهرة الإخبارية، في خبر عاجل لها، منذ قليل.

وأوضحت وزارة الخارجية الفرنسية، أن إطلاق النار على بعثة الأمم المتحدة يشكل انتهاكا للقانون الدولي، ويجب أن يتوقف على الفور
وأشارت الخارجية الفرنسية، إلى أنها تدين إطلاق النار الإسرائيلي المستمر على بعثة يونيفيل في لبنان

وقبل قليل، أعلنت قوات حفظ السلام "اليونيفيل"، التابعة للأمم المتحدة في لبنان، اليوم الجمعة، عن إصابة اثنين من قوات حفظ السلام "اليونيفيل" بعد وقوع انفجارين بالقرب من برج مراقبة في الناقورة، جنوب لبنان، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في خبر عاجل لها، منذ قليل.

وأكدت "يونيفيل" أن عدة جدران انهارت، اليوم الجمعة، في موقعها بالقرب من الخط الأزرق باللبونة، إثر قصف جرافة إسرائيلية محيط الموقع.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: إسرائيل الخارجية الفرنسية اليونيفيل في لبنان اليونيفيل حفظ السلام جنوب لبنان وزارة الخارجية الفرنسية فی لبنان

إقرأ أيضاً:

الخارجية الجزائرية تستدعي السفير الفرنسي.. ما القصة؟

استدعت الخارجية الجزائرية، اليوم الثلاثاء، السفير الفرنسي في الجزائر،  لإبلاغه رسميًا باحتجاج الحكومة على تعرض مواطنين "لاستفزازات" في مطارات في فرنسا.

 

حافلة فراعنة اليد تتحرك الي صالة زغرب في "الثامنة الأربع"استعدادا لمواجهة فرنسا الليلة منتخب اليد بالزي الأسود في مواجهة فرنسا الليلة


وبحسب"سبوتنيك"، أوضحت وزارة الخارجية الجزائرية، في بيانها أكدت من خلاله أنه "تم استدعاء السفير الفرنسي وإبلاغه الاحتجاج الشديد للحكومة على خلفية المعاملات الاستفزازية التي تعرض لها مواطنون في مطارات باريس.


وشددت الخارجية، على أنها "تتابع بقلق بالغ شهادات متطابقة لعدد من المواطنين الجزائريين حول المعاملات الاستفزازية والمهينة والتمييزية التي تعرضوا لها من قبل شرطة الحدود في مطارات باريس".


وفي وقت سابق، ردت وزارة الخارجية الجزائرية، على ما اعتبرتها "حملة فرنسية ضد الجزائر"، وقالت في بيان لها، "لقد انخرط اليمين المتطرف المعروف بخطاب الكراهية والنزعة الانتقامية، عبر أنصاره المُعلنين داخل الحكومة الفرنسية، في حملة تضليل وتشويه ضد الجزائر، مُعتقداً بأنه قد وجد ذريعة يشفي بها غليل استياءه وإحباطه ونقمه".


وأضافت الوزارة الجزائرية أنه "وعلى عكس ما يدعيه اليمين المتطرف الفرنسي ووكلاؤه والناطقون باسمه، فإن الجزائر لم تنخرط بأي حال من الأحوال في منطق التصعيد أو المزايدة أو الإذلال، بل على خلاف ذلك تمامًا، فإن اليمين المتطرف ومُمثليه هم الذين يريدون أن يفرضوا على العلاقات الجزائرية الفرنسية، ضغائنهم المليئة بالوعيد والتهديد، وهي الضغائن التي يفصحون عنها علنًا ودون أدنى تحفظ أو قيد".


وأوضحت الخارجية الجزائرية أن "الطرد التعسفي لمواطن جزائري من فرنسا نحو الجزائر، قد أتاح لهذه الفئة، التي تحن إلى ماض ولّى بدون رجعة، الفرصة لإطلاق العنان لغلِّها الدفين ولحساباتها التاريخية مع الجزائر السيّدة والمستقلة".


وتابع البيان: "المواطن، الذي صدر في حقه قرار الطرد، يعيش في فرنسا منذ 36 عامًا، ويحوز فيها بطاقة إقامة منذ 15 عامًا، كما أنه أب لطفلين ولدا من زواجه من مواطنة فرنسية، فضلًا على أنه مُندمج اجتماعيًا كونه يمارس عملًا مستقرًا لمدة 15 عاما".


وأكدت الوزارة أن "كل هذه المعطيات تمنح هذا المواطن، وبلا شك، حقوقاً كان سيُحرم من المطالبة بها أمام المحاكم الفرنسية والأوروبية بسبب قرار طرده المُتسرع والمثير للجدل".


وتصاعدت حدة التوتر بين فرنسا والجزائر، بعد رفض الأخيرة استقبال المؤثر بوعلام صنصال، الذي رحّلته السلطات الفرنسية ما أثار غضب باريس، التي اعتبرت الخطوة "محاولة لإذلالها"، وفقا لوزير داخليت.

مقالات مشابهة

  • الجزائر تستدعي سفير فرنسا احتجاجا على المعاملة “الاستفزازية” لمواطنيها
  • بعد قليل.. محاكمة 6 متهمين بقتل شخص في منطقة السلام
  • الجزائر تستدعي سفير فرنسا احتجاجا على المعاملة الاستفزازية لمواطنيها
  • ميقاتي يدعو إلى اتخاذ موقف حازم لضمان تنفيذ إسرائيل لالتزاماتها
  • الخارجية الجزائرية تستدعي السفير الفرنسي.. ما القصة؟
  • الجزائر تستدعي سفير فرنسا بسبب المعاملة المهينة لمواطنيها في المطارات
  • الجزائر تستدعي سفير فرنسا بعد معاملة "استفزازية" في المطارات
  • أخبار العالم | ترامب يشعل الجدل حول تهجير الفلسطينيين.. سيناتور يصفه بمجرم حرب .. والبرازيل تستدعي سفير أمريكا
  • ميقاتي التقى السفيرة الأميركية والجنرال جيفرز: إسرائيل ما زالت تنتهك القرار 1701
  • فرنسا تعرب عن قلقها وتطالب بانسحاب قوات الاحتلال من جنوب خط الأزرق بلبنان