تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أعلنت قوات حفظ السلام "اليونيفيل"، التابعة للأمم المتحدة في لبنان، اليوم الجمعة، عن إصابة اثنين من قوات حفظ السلام "اليونيفيل" بعد وقوع انفجارين بالقرب من برج مراقبة في الناقورة، جنوب لبنان، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في خبر عاجل لها، منذ قليل.

وأكدت "يونيفيل" أن عدة جدران انهارت، اليوم الجمعة، في موقعها بالقرب من الخط الأزرق باللبونة، إثر قصف جرافة إسرائيلية محيط الموقع.

في ذات السياق، قال محمد سعيد الرز، الكاتب والمحلل السياسي، إن على الأمم المتحدة أن تتحرك جديا هي، وكذلك الدول الأوروبية المشاركة بقوات اليونيفيل من أجل ردع إسرائيل بعد استهداف قوات اليونيفيل في لبنان.

وأضاف «الرز»، خلال مداخلة عبر شاشة قناة «القاهرة الإخبارية»، أن إسرائيل لا تريد اليونيفيل في جنوب لبنان، مشيرًا إلى أن قوات اليونيفيل تثبت الشرعية اللبنانية على الأراضي الموجودة عليها فبالتالي إسرائيل تفكر في اجتياح لبنان، و إسرائيل لا تريد أن يكون هناك دليل على شرعية لبنان في هذه الأراضي.

وتابع المحلل السياسي: «هناك دعوة لاجتماع أوروبي فيما يخص ضرب إسرائيل لقوات اليونيفيل في لبنان ولكن كل الخيوط موجودة مع الولايات المتحدة الأمريكية».

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: إسرائيل الخط الأزرق الدول الأوروبية اليونيفيل في لبنان جرافة إسرائيلية جنوب لبنان حفظ السلام قوات الیونیفیل

إقرأ أيضاً:

"القاهرة الإخبارية" : واشنطن وطهران في مواجهة جديدة وتصعيد حول الملف النووي الإيراني

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

إلى اى  طريق تسير العلاقات الإيرانية الأميركية بعد تعهد الرئيس الأميركي دونالد ترمب بعدم السماح لإيران بامتلاك الأسلحة النووية؟ 

قال ترامب في مقابلة مع قناة فوكس نيوز الأميركية إنه لا يريد الإضرار بإيران وشعبها الذي وصفه بالعظيم.

وعرضت قناة "القاهرة الإخبارية"، تقريرا بعنوان "واشنطن وطهران في مواجهة جديدة.. تصعيد متبادل حول الملف النووي الإيراني"، فقد أكد الرئيس الأميركي أنه يريد إبرام اتفاق مع طهران كأحد خيارين، لكنه هدد بأنه في حال التدخل العسكري سيكون الأمر مروعا، حسب قوله.

ولم يمض وقت طويل حتى صرح المرشد الإيراني علي خامنئي بأن طهران لن تقبل أبدا مطلب كبح برنامجها الصاروخي، مشيرا إلى أن بعض الدول تمارس البلطجة، حسب قوله، وتصر على المحادثات لفرض مطالبها وليس لحل القضايا.

وكررت إيران نفس المعنى، ولكن بلهجة أكثر دبلوماسية، حيث قالت بعثتها لدى الأمم المتحدة إنها ستدرس إجراء محادثات مع واشنطن لمعالجة المخاوف بشأن أي استخدام محتمل للبرنامج النووي الإيراني عسكريا، ولكن ليس لتفكيك البرنامج النووي السلمي الإيراني.

بالنسبة لطهران، لن تكون هذه المفاوضات معقدة أبدا. وتأتي التصريحات المتبادلة بين واشنطن وطهران على خلفية إجراءات اتخذتها الولايات المتحدة بعد تجديد العقوبات القائمة وإضافة عقوبات جديدة ومتابعتها.

وقد يكون تطبيقها من قبل إدارة ترامب وعرض الإدارة الأميركية خيارين على إيران بمثابة اختبار من واشنطن لقدرات طهران التي تلقت خلال الأشهر الماضية ضربات مؤلمة من إسرائيل ودعم أميركي طالت أذرعها في الشرق الأوسط، ما خلق واقعاً جديداً يجعل واشنطن وطهران تعيدان حساباتهما للاختيار بين مسارين، من دون خيار ثالث.

مقالات مشابهة

  • إصابة 18 شخصا فى حريق داخل محل حلويات ومعجنات بالمنصورة
  • 5 نقاط تشرح ما يجري في جنوب السودان
  • آخر معلومة عن الجندي اللبناني الأسير.. متى ستُفرج إسرائيل عنه؟
  • "القاهرة الإخبارية" : واشنطن وطهران في مواجهة جديدة وتصعيد حول الملف النووي الإيراني
  • من اليونيفيل.. 20 ألف ليتر من المياه الصالحة للشرب إلى سكان رميش
  • في بادرة حسن نية تجاه الرئيس الجديد..إسرائيل تفرج عن 5 لبنانيين
  • إتّفاق بين لبنان وإسرائيل... هذا ما يتضمّنه
  • لمراقبة البقاع اللبناني.. إسرائيل تفرض واقعًا عسكريًا جديدًا في جنوب سوريا
  • غارتان جديدتان في جنوب لبنان... شاهدوا بالفيديو ما استهدفته إسرائيل
  • قوات خاصة أوغندية تنتشر في جوبا وسط تصاعد التوترات بجنوب السودان