المئات من أنصار فصائل المقاومة يتظاهرون وسط بغداد تنديداً بـمجازر لبنان وفلسطين (صور)
تاريخ النشر: 11th, October 2024 GMT
المئات من أنصار فصائل المقاومة يتظاهرون وسط بغداد تنديداً بـمجازر لبنان وفلسطين (صور).
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي
إقرأ أيضاً:
ضبط مستودع مخدرات جديد بريف دمشق تابع لماهر الأسد
أعلنت وزارة الداخلية السورية، اليوم الثلاثاء، ضبط مستودع مخدرات في منطقة الصبورة بريف دمشق، تابع لنظام الرئيس المخلوع بشار الأسد.
وقالت الوزارة، في بيان مقتضب، إن المستودع يتبع لماهر الأسد شقيق الرئيس المخلوع. وأرفقت البيان بمجموعة من الصور للمستودع والمواد المخدرة المضبوطة فيه.
إدارة مكافحة المخدرات تضبط مستودع مخدرات يتبع للمجرم "ماهر الأسد" في منطقة الصبورة بريف دمشق.#الجمهورية_العربية_السورية #وزارة_الداخلية pic.twitter.com/GHTrKoc96H
— وزارة الداخلية في الجمهورية العربية السورية (@syrianmoi) January 21, 2025
وأعلنت الوزارة الأحد الماضي ضبط شحنات من حبوب مادة الكبتاغون المخدرة مجهزة للتصدير عبر مرفأ اللاذقية (شمال غرب) إلى عدة دول عربية وغربية، مشيرة وقتها إلى أن "ملكيتها تعود للهارب المجرم ماهر الأسد".
وبحسب تقديرات الحكومة البريطانية، كان نظام الأسد متورطا في توفير 80% من الإنتاج العالمي للكبتاغون.
وعُرف حكم بشار الأسد، الذي أطاحت به فصائل معارضة قبل أكثر من شهر، بإنتاج الكبتاغون الذي أغرق الأسواق في المنطقة وخاصة دول الجوار.
ودعمت عائدات بيع الكبتاغون حكومة الأسد طوال سنوات الحرب (13 عاما)، وحوّلت سوريا إلى أكبر دولة في العالم تعتمد على عائدات المخدرات.
إعلانوقالت وكالة الأناضول إن التقديرات تشير إلى أن القيمة السنوية لتجارة الكبتاغون العالمية تبلغ نحو 10 مليارات دولار، في حين أن الربح السنوي لعائلة الأسد كان نحو 2.4 مليار دولار.
وفي 8 ديسمبر/كانون الأول 2024، بسطت فصائل سورية سيطرتها على العاصمة دمشق بعد مدن أخرى، منهية 61 عاما من نظام حزب البعث الدموي، و53 سنة من حكم عائلة الأسد.